أيها المغرم
أجد إحساس الوله والغرام يلازمك ومع مرور الأيام أجدهُ بناء صرحاً شامخاً من الوله بين حناياك ومن حرارة الاشواق نثرتَ أحرفكَ تنشد بها غراما يسكنك فأتيتك ملبيه ها أنا أغرد في سمائك بجنون الغرام وبلهفة الاشتياق وبنظرات اللهفة للأحضان ها قد رُسمتكَ على محياي أيها المغرم فما زال بركان الحنين يكتبني ولحن الغرام يكبلني فدعني انثر جنون الاشتياق لأشعركَ أنك أغلى روح تسكُنني نثر : | ||