تباين الآراء أنفع من توافقها
الاتفاق في الاراء لا يولّد افكاراً ولا ينتج عنه ابداعاً وابتكاراً ، بل يخلق جمود فكري وعقلي.
لا يكون الابتكار وتوليد الافكار الا باختلاف الاراء وتباينها ، واساس ذلك كله حرية التعبير.
متى اطلقت للتعبير حريته وفككت عنه قيوده متى نشأ عن ذلك ابداع وابتكار وتولّدت الافكار وتنامت.
ولن يكون ذلك بمجرد الاختلاف ، فالاختلاف المجرد لا ينتج عنه الا البغضاء والشحناء.
بل يكون ذلك بفهم وممارسة ثقافة الاختلاف ، وتقبل الاراء واحترامها ، على ارض صلبة اساسها المنطقية والحجة لا ارض زلقة تأسست على الجدال العقيم.
لا يكون الابتكار وتوليد الافكار الا باختلاف الاراء وتباينها ، واساس ذلك كله حرية التعبير.
متى اطلقت للتعبير حريته وفككت عنه قيوده متى نشأ عن ذلك ابداع وابتكار وتولّدت الافكار وتنامت.
ولن يكون ذلك بمجرد الاختلاف ، فالاختلاف المجرد لا ينتج عنه الا البغضاء والشحناء.
بل يكون ذلك بفهم وممارسة ثقافة الاختلاف ، وتقبل الاراء واحترامها ، على ارض صلبة اساسها المنطقية والحجة لا ارض زلقة تأسست على الجدال العقيم.