أنغام حبك
حبك نغمة تداعبني
موسيقاه تسري داخل شراييني
ربيع مشكل الأزهار بعطر ينعشني
ما بين قلبي وروحي يسري
ما بين نبضة وأخرى تلامسني
كأنه البحر، بموجه العالي يغرقني
وكأنني صائم وعند محرابك حسناتي
أستنشق نسيم الجنة وكوثرها يرويني
وتثور القوافي رقراقه تلامس شعري
وأنا أصرخ من فيض شعوري
وكأن الحروف تثير غضبي
وأتوه بين بساتينك ويضيع ميلادي
ويحترق العمر دونك بعدما أشعلتني
عواصف حبك وعيناك بالعشق ترميني
قد أمطرت السماء الحبلى من سحاباتي
نساء وصيفات وبالعينين تسكرني
عسليتها في الليل تثير جنوني
ويغرد القلب لذاك الخصر الملتوي
كقوس قزح بت اراقصه، فتمايلي
وداخل الروح بجنتها تُسكنيني
يبدأ العمر لديك، وعندك أنتهي
وفي داخل محياك يسطع شعري
فرح على الوجه تنيره ابتساماتي
أنسى ما مَرَّ بي من زمان حزني
أبيت في ليلك، أحضانك تدفئني
كالطفل تغذيه أمه من حبلها السري
وفي كل ليلةٍ عند أعتاب الشوق تلقيني
الليل لعشق هواك مقيداً يحملني
بطرقات مضاءةً من لون عيناك العسلي
وحدي على أرصفة من الحب إليك توصلني
أناديك، أستل الشعر ولعينيك القوافي
دعي العذال في ليلك تبكي
وأنا أداعب في الليل ألواناً تغريني
وفي هواك لا رعد ولا برق يهزني
فكم بعثرت الليل على أهدابك فاعذريني
في ليلك كم أحن للماضي
كم أحن للشعر الذي يكتبني
كم أحن للنسمات التي تلفني
كم أحن الى اللقاء الشتوي
حتى أنزع البرد من قلبي
حتى أُحيك إليك عبارات أبجديتي
عبارات تصف عيناك وشوقي
أنا لن استسلم لتلك القوافي
لكني إلى عيناك اشد رحيلي
موسيقاه تسري داخل شراييني
ربيع مشكل الأزهار بعطر ينعشني
ما بين قلبي وروحي يسري
ما بين نبضة وأخرى تلامسني
كأنه البحر، بموجه العالي يغرقني
وكأنني صائم وعند محرابك حسناتي
أستنشق نسيم الجنة وكوثرها يرويني
وتثور القوافي رقراقه تلامس شعري
وأنا أصرخ من فيض شعوري
وكأن الحروف تثير غضبي
وأتوه بين بساتينك ويضيع ميلادي
ويحترق العمر دونك بعدما أشعلتني
عواصف حبك وعيناك بالعشق ترميني
قد أمطرت السماء الحبلى من سحاباتي
نساء وصيفات وبالعينين تسكرني
عسليتها في الليل تثير جنوني
ويغرد القلب لذاك الخصر الملتوي
كقوس قزح بت اراقصه، فتمايلي
وداخل الروح بجنتها تُسكنيني
يبدأ العمر لديك، وعندك أنتهي
وفي داخل محياك يسطع شعري
فرح على الوجه تنيره ابتساماتي
أنسى ما مَرَّ بي من زمان حزني
أبيت في ليلك، أحضانك تدفئني
كالطفل تغذيه أمه من حبلها السري
وفي كل ليلةٍ عند أعتاب الشوق تلقيني
الليل لعشق هواك مقيداً يحملني
بطرقات مضاءةً من لون عيناك العسلي
وحدي على أرصفة من الحب إليك توصلني
أناديك، أستل الشعر ولعينيك القوافي
دعي العذال في ليلك تبكي
وأنا أداعب في الليل ألواناً تغريني
وفي هواك لا رعد ولا برق يهزني
فكم بعثرت الليل على أهدابك فاعذريني
في ليلك كم أحن للماضي
كم أحن للشعر الذي يكتبني
كم أحن للنسمات التي تلفني
كم أحن الى اللقاء الشتوي
حتى أنزع البرد من قلبي
حتى أُحيك إليك عبارات أبجديتي
عبارات تصف عيناك وشوقي
أنا لن استسلم لتلك القوافي
لكني إلى عيناك اشد رحيلي