ليس بغريب على هذا البارع ان يوصِل رسالة مواطن لحاكم
فقد اوصلها مرارا وتكرارا ، استطاع هذا العبقري ان يفعل فصاحة لسانه من فوق منصات العرضات فيطلق سهام الحقائق ويبلورها في قالب جميل فتصل فيستجيب لمن وجه له تلك المنظومات الخطيرة جدا تقع مدوية في قلوب المسؤولين الشرفاء فيستبشر من يستبشر بالسعددوالفرح غالبا .
واستطاع بقوة قلمه هذه المرة ان تكون اول اجندة حاكم جديد يكاد لم يرتد انفاسه من عناء سفرا وزحمة استقبال اهالي عرف عنهم الكرم والجود والعطاء لقاء صاحب هذا القلم البارع الذهبي الخارق فيطلب الأمير لقاء الكاتب على عجل ليرى ويسمع معاناة صالح بن مخلص بن مجاهد ، ليس جهلا من الأمير بمن سيكون هذا المواطن ، بل تقديرا واستجابة ذكاء وفطنه ، وكاني بالحاكم الفطين يقول اقبل الي ايها العزيز ولك ولأهليك كل ماتريد.
طلبك مجاب ياصالح ولكل مخلص مثلك التقدير ولكل مجاهد اسمى وانقى تحية واجلال واكبار ، اقبل وكلك قوة وفخر ولن يؤصد بوجهك ولا وجه امثالك من الشرفاء باب حاكم قلوبنا ومكاتبنا مفتوحة وليس بينها وبينكم حجاب ووجدنا من اجلكم .
نعم انها حقيقة لاخيال كتب فابدع فاستجاب الامير وكان لذلك نتاج لقاء مفعم بالتواضع والمحبة فاستمع الامير من ابن المنطقة الشاعر الدكتور معاناة الاهالي ساغها في قالب الذكاء والاحترام والتقدير والاجلال للامير الحسام ابن سعود الذي بدوره بادل الشاعر الكاتب مشاعر حاكم عادل بارع محب متواضع همام ،
ما أجملها من مشاعر ،وما أعظمها من قيم تجسدت في شخصية أمير مستمع وكاتب قادر على ايصال رسالة بكل احترام وتقدير .
فليس غريب على الشاعر الدكتور عبدالواحد بن سعود ، فهذا ديدنه البذل والعطاء ولو بأقل مايمكن بكلمة هادفة وتعبير صادق مع غيره من شرفاء المنطقة لتحقيق ولو بعض آمال وتطلعات الأهالي الكرماء .
فشكرا لك دكتور ابا متعب ولا حرمك الله اجر ماقمت وتقوم به تجاه منطقتك الغالية الجميلة واسال الله جل في علاه ان يحفظ علينا امننا وآماننا وينصر جنودنا ويحمي بلادنا في ظل حكومتنا الرشيدة وان يديم علينا وعليك الصحة والسلامة والعافية وبالله التوفيق .
واستطاع بقوة قلمه هذه المرة ان تكون اول اجندة حاكم جديد يكاد لم يرتد انفاسه من عناء سفرا وزحمة استقبال اهالي عرف عنهم الكرم والجود والعطاء لقاء صاحب هذا القلم البارع الذهبي الخارق فيطلب الأمير لقاء الكاتب على عجل ليرى ويسمع معاناة صالح بن مخلص بن مجاهد ، ليس جهلا من الأمير بمن سيكون هذا المواطن ، بل تقديرا واستجابة ذكاء وفطنه ، وكاني بالحاكم الفطين يقول اقبل الي ايها العزيز ولك ولأهليك كل ماتريد.
طلبك مجاب ياصالح ولكل مخلص مثلك التقدير ولكل مجاهد اسمى وانقى تحية واجلال واكبار ، اقبل وكلك قوة وفخر ولن يؤصد بوجهك ولا وجه امثالك من الشرفاء باب حاكم قلوبنا ومكاتبنا مفتوحة وليس بينها وبينكم حجاب ووجدنا من اجلكم .
نعم انها حقيقة لاخيال كتب فابدع فاستجاب الامير وكان لذلك نتاج لقاء مفعم بالتواضع والمحبة فاستمع الامير من ابن المنطقة الشاعر الدكتور معاناة الاهالي ساغها في قالب الذكاء والاحترام والتقدير والاجلال للامير الحسام ابن سعود الذي بدوره بادل الشاعر الكاتب مشاعر حاكم عادل بارع محب متواضع همام ،
ما أجملها من مشاعر ،وما أعظمها من قيم تجسدت في شخصية أمير مستمع وكاتب قادر على ايصال رسالة بكل احترام وتقدير .
فليس غريب على الشاعر الدكتور عبدالواحد بن سعود ، فهذا ديدنه البذل والعطاء ولو بأقل مايمكن بكلمة هادفة وتعبير صادق مع غيره من شرفاء المنطقة لتحقيق ولو بعض آمال وتطلعات الأهالي الكرماء .
فشكرا لك دكتور ابا متعب ولا حرمك الله اجر ماقمت وتقوم به تجاه منطقتك الغالية الجميلة واسال الله جل في علاه ان يحفظ علينا امننا وآماننا وينصر جنودنا ويحمي بلادنا في ظل حكومتنا الرشيدة وان يديم علينا وعليك الصحة والسلامة والعافية وبالله التوفيق .