بدون زعل ..الأعلامي الآن.. تلفون عمله
لقد أخذ الأعلام مساحة واسعه من النقد والقصور علي وجه المعموره إن الأنفتاح التقني الحديث ولد نماذج كبيره من الأعلام السريع المتطور بحيث يتماشي مع متطلبات الحياة إن الرساله الأعلاميه أصبحت مرآة للواقع إن التطور الحديث سنة الحياة في التغييرر ولاكن لازال هناك أفكار متحجره تحاول إنكار واقعها التقني الحضاري الحديث والنقله السريعه للأعلام بدول العالم كافة إن العالم المتحضر يسير بخطي متسارعه في الأعلام الحديث وهناك ثلة من الأعلام المتخلف تسقط إسقاطاته وستبقي في الصفوف الخلفيه لامحاله في التخلف الأعلامي ؛
إن قنوات التواصل الأجتماعي والقنوات الفضائيه هي إمتداد للأعلام الحديث بكل أنواعه ، هناك معضلة أخري تترسخ في عقول بعض البشر*من المستصحفين والأعلاميين أضحت الماده (المال ) اليوم هي من تسير عقولهم حيث إشترطت بتقديم التغطيات والكتابه الصحفيه والمشاركات بالبرامج ترتبط بالماده لقد فقدت البر امج والمناسبات رونقها الأعلامي الجميل أنه إهتمام مادي و شخصي ودون علم ومعرفة المرجع الأعلامي ، وهي إدارة المكاتب الاعلاميه والصحفيه هل هو عمل بالباطن أم ماذا !! ؟؟
إن مايقدمه الأعلامي والصحفي من ماده الآن يوازي تغطياته الرسميه والوطنيه وأصبح يقايض وطنه وبلده ، هل مكاتب تحرير الصحف الورقيه واللأكترونيه تعرف قسمة الدفع للأعلامي أو الصحفي وما يتقاضاه يبدو أن هناك خلل كبير وتغييب ،،
لماذا لاتكون المكاتبات تتم عن طريق مكاتب الصحف الرسميه ،،!!؟؟
نجد اليوم هناك مناسبات رسميه ووطنيه لايتشرف الأعلامي أو الصحفي بتغطيته إلا بالمقابل أي إعلامي هذا إنه إعلام مزيف و هنا يجب أن توضع الأمور في نصابها بديلا عن هذه الفوضي الأعلاميه التي باتت تتحكم بالرأي العام المجتمعي من خلال أفراد وأصبحت الكلمه تقاس بالدفع ل((تلفون العمله ) لقد أصبح هناك قصور كبير في تواجد الأعلام المتخصص والخبير الكفء وأصبح الصالح والطالح يتصدر المشهد الأعلامي إنه إعلام مناسبات ومزيف ، وهناك منحي آخر يجب التطرق له بهذا الطرح و بكل شفافيه ووضوح مع الأسف هناك( إعلام محبط ) يقوم بالنقد الغير بناء وذلك من أجل إثارة المجتمع وبث الأشاعات بين المجتمع ودون أدني مسؤوليه والتثبت لعل الكثر من الاعلاميين لايعلمون أن هناك انظمه ولواءح تحكم ذلك ومن يحاول القيام*بدور الدوله هناك لجم لهذه التصرفات الغير مسؤوله يجب علي الأعلامي الناجح مقابلة المسؤول والوقوف علي الحقيقه إن طموح الأعلام الفاشل الآن هوا الظهور أمام جمهوره ومطبلينه وهو التقليل من منجزات وطنه وذلك ببث الأشاعات لعل هذا الأعلامي يكون لديه’ نكوص ومعاناة في السلوك ‘يتلذذ في طرحه هوايته بالإحباط إن من يحاول نشر هذه الفوضي والهوس ومخالفة الواقع بوسائل الأعلام المختلفه هي خيانة وطن إن النقد الواقعي بالأعلام مطلب أساسي ورئيسي وذلك من أجل تعديل الخطأ وتعديل المسار وهذه ظاهره صحيه في الأعلام ومن هنا يتوجب طرح الأفكار والروؤي لإنها رساله شريفه ، إن الأعلام الجيد له قواعده وأسسه ومؤهلاته العلميه وخبراته بحيث تنطلق منها الرساله الأعلاميه الصادقه للوطن أولا وأخيرا هناك أعداء تتربص بإعلامنا يجب الحذر من الإشاعات إن الأعلامي الصادق هو من يعمل بكل تفاني وإخلاص لوطنه ومقابلة المسؤول لأي ملاحظة يراها *وغير ذلك فهذا عبث وخواء بين أفراد المجتمع ونقول بصوت صادق الأعلام مقصر مقصر ..
نحن نشاهد إهتماماتهم بمناشط أخري يجب القيام بعمل مهني رفيع يرفع إسم وطننا عاليا بتحقيق المنجزات التي نفخر بها بين الأمم و أمام الجميع وهنا يجب ان يكون اعلامنا الصادق اقوي سلاح لحماية وطننا وهنا نفخر .. * {عاش الملك وعاش الوطن } ،،
إن قنوات التواصل الأجتماعي والقنوات الفضائيه هي إمتداد للأعلام الحديث بكل أنواعه ، هناك معضلة أخري تترسخ في عقول بعض البشر*من المستصحفين والأعلاميين أضحت الماده (المال ) اليوم هي من تسير عقولهم حيث إشترطت بتقديم التغطيات والكتابه الصحفيه والمشاركات بالبرامج ترتبط بالماده لقد فقدت البر امج والمناسبات رونقها الأعلامي الجميل أنه إهتمام مادي و شخصي ودون علم ومعرفة المرجع الأعلامي ، وهي إدارة المكاتب الاعلاميه والصحفيه هل هو عمل بالباطن أم ماذا !! ؟؟
إن مايقدمه الأعلامي والصحفي من ماده الآن يوازي تغطياته الرسميه والوطنيه وأصبح يقايض وطنه وبلده ، هل مكاتب تحرير الصحف الورقيه واللأكترونيه تعرف قسمة الدفع للأعلامي أو الصحفي وما يتقاضاه يبدو أن هناك خلل كبير وتغييب ،،
لماذا لاتكون المكاتبات تتم عن طريق مكاتب الصحف الرسميه ،،!!؟؟
نجد اليوم هناك مناسبات رسميه ووطنيه لايتشرف الأعلامي أو الصحفي بتغطيته إلا بالمقابل أي إعلامي هذا إنه إعلام مزيف و هنا يجب أن توضع الأمور في نصابها بديلا عن هذه الفوضي الأعلاميه التي باتت تتحكم بالرأي العام المجتمعي من خلال أفراد وأصبحت الكلمه تقاس بالدفع ل((تلفون العمله ) لقد أصبح هناك قصور كبير في تواجد الأعلام المتخصص والخبير الكفء وأصبح الصالح والطالح يتصدر المشهد الأعلامي إنه إعلام مناسبات ومزيف ، وهناك منحي آخر يجب التطرق له بهذا الطرح و بكل شفافيه ووضوح مع الأسف هناك( إعلام محبط ) يقوم بالنقد الغير بناء وذلك من أجل إثارة المجتمع وبث الأشاعات بين المجتمع ودون أدني مسؤوليه والتثبت لعل الكثر من الاعلاميين لايعلمون أن هناك انظمه ولواءح تحكم ذلك ومن يحاول القيام*بدور الدوله هناك لجم لهذه التصرفات الغير مسؤوله يجب علي الأعلامي الناجح مقابلة المسؤول والوقوف علي الحقيقه إن طموح الأعلام الفاشل الآن هوا الظهور أمام جمهوره ومطبلينه وهو التقليل من منجزات وطنه وذلك ببث الأشاعات لعل هذا الأعلامي يكون لديه’ نكوص ومعاناة في السلوك ‘يتلذذ في طرحه هوايته بالإحباط إن من يحاول نشر هذه الفوضي والهوس ومخالفة الواقع بوسائل الأعلام المختلفه هي خيانة وطن إن النقد الواقعي بالأعلام مطلب أساسي ورئيسي وذلك من أجل تعديل الخطأ وتعديل المسار وهذه ظاهره صحيه في الأعلام ومن هنا يتوجب طرح الأفكار والروؤي لإنها رساله شريفه ، إن الأعلام الجيد له قواعده وأسسه ومؤهلاته العلميه وخبراته بحيث تنطلق منها الرساله الأعلاميه الصادقه للوطن أولا وأخيرا هناك أعداء تتربص بإعلامنا يجب الحذر من الإشاعات إن الأعلامي الصادق هو من يعمل بكل تفاني وإخلاص لوطنه ومقابلة المسؤول لأي ملاحظة يراها *وغير ذلك فهذا عبث وخواء بين أفراد المجتمع ونقول بصوت صادق الأعلام مقصر مقصر ..
نحن نشاهد إهتماماتهم بمناشط أخري يجب القيام بعمل مهني رفيع يرفع إسم وطننا عاليا بتحقيق المنجزات التي نفخر بها بين الأمم و أمام الجميع وهنا يجب ان يكون اعلامنا الصادق اقوي سلاح لحماية وطننا وهنا نفخر .. * {عاش الملك وعاش الوطن } ،،