ومضة من ربيع العمر
عندماء كنت في أول صف دراسي أمسكت قلمي ، سمعت صوتٍ يهتف مهلهلاًً قائلاً : ممتاز هكذا يُمسك بالقلم.
تكررت إشارات البنان "متميزه" .
آمنت بنفسي ،زادت ثقتي ،أيقنت أن هناك طاقة بداخلي ،تقودني الى تحقيق أشياءٍ ستجعلني سعيده ، تلعثمت عندما سُؤلت : ماهو حلمك اذا كبرتي ؟
مازال هذا السؤال متعلق في مخيلتي ؛إلى أن وجدت إجابته .
فطار بي الخيال مرفرفا بالافكار ،وكبُرت أحلامي ،أيقنت أن الطموح والنجاح اول وسيله لتحقيق المبتغى ، قابلت في الميادين فرسان شرفاء، زادت طاقتي ،تعلمت أن التعثر لا يعني أني لا أستطيع الوقوف .
رتبت أحلامي ، ووجدتها في تزايد ولكني اخترت منها ما يمكنه ان لا يتلاشى.
ومضيت إلى تحقيقها ،وأدركت أنه من ادرك قيمة الوقت ، عرف ان للوقت طعم .
وأنّ أنا لست كما أناعندما تمضي خمس سنوات من عمري ، اتضحت مفاهيم ، تطورت افكاري .
قد تنتابني وقفات ، ولكنها استراحت محارب .
أصبحت اعشق الأحلام، وابتسم وبفخر لواقعٍ كان حلماً ذات مره.
تكررت إشارات البنان "متميزه" .
آمنت بنفسي ،زادت ثقتي ،أيقنت أن هناك طاقة بداخلي ،تقودني الى تحقيق أشياءٍ ستجعلني سعيده ، تلعثمت عندما سُؤلت : ماهو حلمك اذا كبرتي ؟
مازال هذا السؤال متعلق في مخيلتي ؛إلى أن وجدت إجابته .
فطار بي الخيال مرفرفا بالافكار ،وكبُرت أحلامي ،أيقنت أن الطموح والنجاح اول وسيله لتحقيق المبتغى ، قابلت في الميادين فرسان شرفاء، زادت طاقتي ،تعلمت أن التعثر لا يعني أني لا أستطيع الوقوف .
رتبت أحلامي ، ووجدتها في تزايد ولكني اخترت منها ما يمكنه ان لا يتلاشى.
ومضيت إلى تحقيقها ،وأدركت أنه من ادرك قيمة الوقت ، عرف ان للوقت طعم .
وأنّ أنا لست كما أناعندما تمضي خمس سنوات من عمري ، اتضحت مفاهيم ، تطورت افكاري .
قد تنتابني وقفات ، ولكنها استراحت محارب .
أصبحت اعشق الأحلام، وابتسم وبفخر لواقعٍ كان حلماً ذات مره.