أبعِدوا الصمت
أمور غريبه وتجاوزات لا ينبغي*السكوت عنها
فإلى متى نتغاضى ؟ ها قد بلغ الأمر إلى آخِره !
ولا يجب منا انتظار الحل دون مواجهة .
قد يكون في غياب الرقابة تمادت الأسواق والمراكز في رفع أسعار منتجاتها استعدادًا لرمضان، ولا أرى أي تغيّر عمّا يحدث في الأعوام السابقة !
بل الوضع في تدهور واستخفاف بالعملاء.
هل أحد أسباب الصمت قدرة المجتمع على دفع المبالغ دون رويّه ؟ أم أنه يتنازل لكونه قادر على الدفع وإن كان المبلغ طائلًا ؟
ألا يحق لنا الإلتفات لأصحاب الدخل المحدود، بالطبع هذا الأمر يصعب عليهم ويواجهونه باستمرار ولكن مغلوب على أمرهم بكل أسف .
والغريب هنا أن الأسواق تفعل هذا الأمر بثقة عالية دون عرض أسباب واضحه تُقنع المشتري بالارتفاع المفاجئ للأسعار، أيضًا المؤلم تفاوت السعر لنفس المنتج من مكان إلى آخر بصوره ملحوظة، هذا دليل على ضعف الرقابة فإلى أين نريد الوصول ؟
ومن هنا أتمنى من المسؤولين في وزارة التجارة النظر لهذا الأمر ووضعه في عين الاعتبار والمساهمة في تخفيض أسعار المنتجات بشكل ملموس يستطيع الفرد بعدها شراء مطالبه دون حرمان نفسه وأهله
فإلى متى نتغاضى ؟ ها قد بلغ الأمر إلى آخِره !
ولا يجب منا انتظار الحل دون مواجهة .
قد يكون في غياب الرقابة تمادت الأسواق والمراكز في رفع أسعار منتجاتها استعدادًا لرمضان، ولا أرى أي تغيّر عمّا يحدث في الأعوام السابقة !
بل الوضع في تدهور واستخفاف بالعملاء.
هل أحد أسباب الصمت قدرة المجتمع على دفع المبالغ دون رويّه ؟ أم أنه يتنازل لكونه قادر على الدفع وإن كان المبلغ طائلًا ؟
ألا يحق لنا الإلتفات لأصحاب الدخل المحدود، بالطبع هذا الأمر يصعب عليهم ويواجهونه باستمرار ولكن مغلوب على أمرهم بكل أسف .
والغريب هنا أن الأسواق تفعل هذا الأمر بثقة عالية دون عرض أسباب واضحه تُقنع المشتري بالارتفاع المفاجئ للأسعار، أيضًا المؤلم تفاوت السعر لنفس المنتج من مكان إلى آخر بصوره ملحوظة، هذا دليل على ضعف الرقابة فإلى أين نريد الوصول ؟
ومن هنا أتمنى من المسؤولين في وزارة التجارة النظر لهذا الأمر ووضعه في عين الاعتبار والمساهمة في تخفيض أسعار المنتجات بشكل ملموس يستطيع الفرد بعدها شراء مطالبه دون حرمان نفسه وأهله