البهائم السبع في السبعين
اﻻمام يحي بن حميدالدين اطلق لقب ((البقرالسبع))على القبائل التي تحيط وتطوق بلدة صنعاء وكانت تبتزه للحصول على الطعام والتنفيد الى مناطق التمرد.
وبدوري اطلقت عليها لقب((الحميرالسبع))للشبه بينها وبين الحمير وفي هده اللحضات الفارقة سنطلق عليها لقب((البهائم السبع)) وهومايتطابق مع نمط عيشها وثقافتها وسلوكها..
في غمرة هزيمة الحكام التافهين في صنعاء تضهر هده البهائم في الميادين والساحات كعصبة قبائلية لدعم الباطل..تحتشد وتنزل من القرى كموجات حشرية سرعان ماتمتلئ بها الميادين والساحات..
هؤﻻء اجتاح بهم احمدبن يحي حميدالدين بلدة صنعاء واباحها لهم وبهوﻻء اجتاح الطائفيون صنعاء في اغسطس 68م وبهوﻻء اجتاح الصهاينة اﻻيرانيون صنعاءفي سبتمبر2014م..
حفرة صنعاء تسكنها اغلبية تعزية وتهامية وجنوبية ومن الصعب اخراجها لتاييدالتافهين حكام صنعاء فقط بضعة اﻻف من كداديف تعز والجنوب وتهامة يمكنهم الدهاب الى ميدان السفاحين((السبعين))للهتاف لشخص بداحياته جرارا للنساء وتقديمهن لمسؤؤلين من السعودية .وضحل ثقافي شبه امي..
وادااستخدمنا حساب المساحة والبشر, فان مساحةالسبعين ﻻتكفي اﻻلمجاميع رمزية لكل قبيلة...هذاالحشديسمى الحشدالقبائلي وليس الحشدالسياسي وهوناتج للعصبية القبلية والمذهبية المتخلفة..
الداعي القبلي سريع التجاوب اماالداعي السياسي فيحتاج الى نقابات واحزاب سياسية..
الحشدالقبائلي الدي يتبجحون به هوتعبير عن رفض للشراكة السياسية والمجتمعية وترجمة لشعار لن نسمح بان يحكمنا((جنوبي مبنطل))او((لغلغي ))من تعز..وفي نفس الوقت اﻻصرارعلى اعادة انتاج التخلف والكراهية للاخرين..
الحشدالدي شاهده البعض واشادت به كداديف العصر((قاسم سﻻم الشرجبي انمودجا))هوتحصيل حاصل لتلك البهائم السبع مضاف اليها افراد من مقلب القمامة...
السياسة والسياسيون والصحافة والصحفيون والكتاب والمؤورخون يعبرون هدا التحشيدوالشحن عبارة عن افﻻس ودعوة المفلسين لتدخل قوى اخرى ﻻنقادهم من حبل المشنفة..
عاصفة الحزم شارفت على اﻻنتهاء من عملباتها العسكرية الكبرى وحان وقت المجتمعات المعدة للامساك بزمام المبادرة..
البهائم السبع سيساقون الى سوق البهائم وكل بهيمة ستباع بثمنها..التاجر موجود وامواله موجودة..
27مارس2017م
وبدوري اطلقت عليها لقب((الحميرالسبع))للشبه بينها وبين الحمير وفي هده اللحضات الفارقة سنطلق عليها لقب((البهائم السبع)) وهومايتطابق مع نمط عيشها وثقافتها وسلوكها..
في غمرة هزيمة الحكام التافهين في صنعاء تضهر هده البهائم في الميادين والساحات كعصبة قبائلية لدعم الباطل..تحتشد وتنزل من القرى كموجات حشرية سرعان ماتمتلئ بها الميادين والساحات..
هؤﻻء اجتاح بهم احمدبن يحي حميدالدين بلدة صنعاء واباحها لهم وبهوﻻء اجتاح الطائفيون صنعاء في اغسطس 68م وبهوﻻء اجتاح الصهاينة اﻻيرانيون صنعاءفي سبتمبر2014م..
حفرة صنعاء تسكنها اغلبية تعزية وتهامية وجنوبية ومن الصعب اخراجها لتاييدالتافهين حكام صنعاء فقط بضعة اﻻف من كداديف تعز والجنوب وتهامة يمكنهم الدهاب الى ميدان السفاحين((السبعين))للهتاف لشخص بداحياته جرارا للنساء وتقديمهن لمسؤؤلين من السعودية .وضحل ثقافي شبه امي..
وادااستخدمنا حساب المساحة والبشر, فان مساحةالسبعين ﻻتكفي اﻻلمجاميع رمزية لكل قبيلة...هذاالحشديسمى الحشدالقبائلي وليس الحشدالسياسي وهوناتج للعصبية القبلية والمذهبية المتخلفة..
الداعي القبلي سريع التجاوب اماالداعي السياسي فيحتاج الى نقابات واحزاب سياسية..
الحشدالقبائلي الدي يتبجحون به هوتعبير عن رفض للشراكة السياسية والمجتمعية وترجمة لشعار لن نسمح بان يحكمنا((جنوبي مبنطل))او((لغلغي ))من تعز..وفي نفس الوقت اﻻصرارعلى اعادة انتاج التخلف والكراهية للاخرين..
الحشدالدي شاهده البعض واشادت به كداديف العصر((قاسم سﻻم الشرجبي انمودجا))هوتحصيل حاصل لتلك البهائم السبع مضاف اليها افراد من مقلب القمامة...
السياسة والسياسيون والصحافة والصحفيون والكتاب والمؤورخون يعبرون هدا التحشيدوالشحن عبارة عن افﻻس ودعوة المفلسين لتدخل قوى اخرى ﻻنقادهم من حبل المشنفة..
عاصفة الحزم شارفت على اﻻنتهاء من عملباتها العسكرية الكبرى وحان وقت المجتمعات المعدة للامساك بزمام المبادرة..
البهائم السبع سيساقون الى سوق البهائم وكل بهيمة ستباع بثمنها..التاجر موجود وامواله موجودة..
27مارس2017م