منطق اعوج
عندما يقلق الروس او الامم المتحدة من تحرير ميناء الحديدة وإرجاعها من براثن وسطوة عصابات النهب والفيد الحوثي العفاشي التي حولتها الى مدينة يقتل اَهلها الجوع والمرض بينما الانقلابيون يزدادون ثراء عبر ما يعود به هذا الميناء من عوائد مالية وتهريب اسلحة
الى سيطرة الدولة الشرعية
كمن يقلق من تحرير رهائن من سطوة عصابات ارهابيه او مخدرات من قبل دولة شرعيه فلا فرق في الآمرين .
نتسائل بأي منطق يقلق الروس وتدق الأمم المتحدة ناقوس الخطر عندما تحرر مدينة وميناء استراتيجي من قبضه عصابة تهدد الأمن والملاحة الدولية لتعود الى سيطرة الدولة الشرعية لتعيد له الأمن والأمان والقانون
ان كان الأمر بدعوى الخوف على حياة المدنيين في الحديدة فإن تكلفة تحرير مدينةو ميناء الحديدة *سيكون اقل كلفة في الخسائر البشرية من كلفة من ماتوا جوعا ومرضا وهي واقعه تحت سيطرة عصابات العبث الحوثي العفاشي
فمليشيا الانقلاب حولت مدينة الحديدة الى مسلخ كبير يقتل اَهلها الفقر والجوع والأوبئة بينما هذه العصابات مشغوله بجمع اموالهم وموارد المدينة لتمويل حروبهم العبثية في مختلف الجبهات وتركوا اهل الحديده للموت .
ليس أمامنا من خيار الا تحرير الحديدة واستعادة هذا الجزء الغالي من الوطن وقطع الشريان الذي يمد عصابة الانقلابيين بالمال والسلاح والبقاء
وعتق رقاب اليمنيين من استغلال عصابات الانقلاب لهم وقهرهم والمتاجرة بمعاناتهم ونهب المساعدات الانسانيه التي تقدم لهم
اي منطق اعوج يبديه من يقلق من تحرير مدينة من قبضه عصابة تقتل المواطنيين في غرف نومهم وامام اطفالهم كما فعلوا مع التاجر المسن عبدالسلام الشميري رحمه الله *وغيره الكثير من سكان الحديده *وعلى الشرعيه وأشقائها في التحالف ان يكثفوا من عملهم الدبلوماسي كي يوضحوا حقيقة الامر لمن تغيب عنهم الحقائق في أهمية تحرير ما تبقى من اليمن من عصابة الكهنوت والفيد والنهب الانقلابي وليس الحديده فقط فهذا حق مشروع لحكومة شرعيه يعترف بها العالم اجمع من يد انقلابيين آدانهم العالم واستخدموا القوة المميتة في حق الشعب اليمني متزامنا مع تقدم القوات المسلحة اليمنية من ميدي والمخاء نحو الحديدة .
المواطنيين اليمنيين في الحديده يشكون سياسة الإفقار والتجويع وقوائم الجباية التي تفرضها عليهم مليشيا الانقلاب وسرقة المساعدات الانسانيه ويستغيثون بحكومتهم الشرعيه كي تضع حدا لهذا بتحرير الحديدة وإعادتها الى حاضنة الدولة لينعموا بالأمن والأمان وصرف رواتبهم المقطوعه عنهم من ستة شهور وتوفير الخدمات الضروريه التي لم يعرفوها من تاريخ الانقلاب المشئوم وحتى اليوم رغم ما تزخر به محافظاتهم من خيرات من الميناء والثروة السمكيه والزراعية .
وما احوج الروس والامم المتحدة بالقلق على حياة اليمنيين وهم يرزحون تحت رحمة الانقلابيين المبردقين الذين لا اخلاق لهم ولا رحمة ... نهبوا البلاد والعباد ... وقتلوا النفس ... ونهبوا الاقتصاد والمؤسسات
نحن بحاجة ماسه اليوم شرعية وتحالف لقطع الطريق على كل اللاعبين والمستغلين بالتقدم العسكري في شتى ميادين البطوله
فمن اجل سهولة تحرير ميناء الحديدة لابد من التقدم وبكل ثقل الشرعيه والتحالف في جبهات صرواح -خولان وجبهة ارحب بني حشيش وجبهة صعده وجبهة البيضاء وجبهة تعز وساعتها ستشتت قوة مليشيا الانقلاب وستنهار وتتساقط كقطع الديمنو .... وسيخلصنا الله من استغلال المستغلين وتدخلات المتطفلين ..
الى سيطرة الدولة الشرعية
كمن يقلق من تحرير رهائن من سطوة عصابات ارهابيه او مخدرات من قبل دولة شرعيه فلا فرق في الآمرين .
نتسائل بأي منطق يقلق الروس وتدق الأمم المتحدة ناقوس الخطر عندما تحرر مدينة وميناء استراتيجي من قبضه عصابة تهدد الأمن والملاحة الدولية لتعود الى سيطرة الدولة الشرعية لتعيد له الأمن والأمان والقانون
ان كان الأمر بدعوى الخوف على حياة المدنيين في الحديدة فإن تكلفة تحرير مدينةو ميناء الحديدة *سيكون اقل كلفة في الخسائر البشرية من كلفة من ماتوا جوعا ومرضا وهي واقعه تحت سيطرة عصابات العبث الحوثي العفاشي
فمليشيا الانقلاب حولت مدينة الحديدة الى مسلخ كبير يقتل اَهلها الفقر والجوع والأوبئة بينما هذه العصابات مشغوله بجمع اموالهم وموارد المدينة لتمويل حروبهم العبثية في مختلف الجبهات وتركوا اهل الحديده للموت .
ليس أمامنا من خيار الا تحرير الحديدة واستعادة هذا الجزء الغالي من الوطن وقطع الشريان الذي يمد عصابة الانقلابيين بالمال والسلاح والبقاء
وعتق رقاب اليمنيين من استغلال عصابات الانقلاب لهم وقهرهم والمتاجرة بمعاناتهم ونهب المساعدات الانسانيه التي تقدم لهم
اي منطق اعوج يبديه من يقلق من تحرير مدينة من قبضه عصابة تقتل المواطنيين في غرف نومهم وامام اطفالهم كما فعلوا مع التاجر المسن عبدالسلام الشميري رحمه الله *وغيره الكثير من سكان الحديده *وعلى الشرعيه وأشقائها في التحالف ان يكثفوا من عملهم الدبلوماسي كي يوضحوا حقيقة الامر لمن تغيب عنهم الحقائق في أهمية تحرير ما تبقى من اليمن من عصابة الكهنوت والفيد والنهب الانقلابي وليس الحديده فقط فهذا حق مشروع لحكومة شرعيه يعترف بها العالم اجمع من يد انقلابيين آدانهم العالم واستخدموا القوة المميتة في حق الشعب اليمني متزامنا مع تقدم القوات المسلحة اليمنية من ميدي والمخاء نحو الحديدة .
المواطنيين اليمنيين في الحديده يشكون سياسة الإفقار والتجويع وقوائم الجباية التي تفرضها عليهم مليشيا الانقلاب وسرقة المساعدات الانسانيه ويستغيثون بحكومتهم الشرعيه كي تضع حدا لهذا بتحرير الحديدة وإعادتها الى حاضنة الدولة لينعموا بالأمن والأمان وصرف رواتبهم المقطوعه عنهم من ستة شهور وتوفير الخدمات الضروريه التي لم يعرفوها من تاريخ الانقلاب المشئوم وحتى اليوم رغم ما تزخر به محافظاتهم من خيرات من الميناء والثروة السمكيه والزراعية .
وما احوج الروس والامم المتحدة بالقلق على حياة اليمنيين وهم يرزحون تحت رحمة الانقلابيين المبردقين الذين لا اخلاق لهم ولا رحمة ... نهبوا البلاد والعباد ... وقتلوا النفس ... ونهبوا الاقتصاد والمؤسسات
نحن بحاجة ماسه اليوم شرعية وتحالف لقطع الطريق على كل اللاعبين والمستغلين بالتقدم العسكري في شتى ميادين البطوله
فمن اجل سهولة تحرير ميناء الحديدة لابد من التقدم وبكل ثقل الشرعيه والتحالف في جبهات صرواح -خولان وجبهة ارحب بني حشيش وجبهة صعده وجبهة البيضاء وجبهة تعز وساعتها ستشتت قوة مليشيا الانقلاب وستنهار وتتساقط كقطع الديمنو .... وسيخلصنا الله من استغلال المستغلين وتدخلات المتطفلين ..