ويسألونك عن تعز ..!
مهبط العلم وصانعة قيادات الأحزاب وعنوان الثقافة والوعي ومطلقة الثورات على الظلمة
اول من وقف ضد المخلوع عام 2011 ومنها انطلقت ثورة 11 فبراير
ومنها بدأ العمل العسكري المسلح ضد الانقلابيين ما بعد 21 سبتمبر 2014
اول من تظاهر ورفع صور هادي في الاصطفاف الوطني وعند محاصرته من قبل الانقلابيين
واول المدن اليمنيه خروجا للشوارع تأييدا لعاصفة الحزم وإعادة الامل ورفعا لصور الملك سلمان
كانت عنوانا لتلاحم الجيش الوطني والمقاومة الشعبيه من اول يوم والتنسيق المثمر بينهما تم تشكيل مجلس للمقاومة ومجلس عسكري ثم أدمج المجلسين وعملا معا
حافظوا على الامن داخل المناطق المحررة وفتحوا ستة أقسام شرطة تحفظ حقوق الناس واموالهم ودماهم في وهج المعارك ولظاها المستعر
عمل محافظها الاستاذ علي المعمري ما يستطيعه لجمع كلمة أنصار الشرعيه تحت مظلة اللجنة الأمنية بقيادته وعضوية قائد محور تعز وقيادات العمل العسكري والسياسي في المحافظة
حتى جاء من يريد بها الشر ويجعلها عبرة لكل من يقف ضد المخلوع والحوثي او يناصر شرعية الدولة والوطن
فعمل على إيقاف تدريب ثلاثة ألوية عسكريه كان مخططا لها وابتدأ تدريبها فعليا في العند فوقفت جميعا وسرحت
ثم قاموا بركن الشخصيات الفاعله في تعز وركنها على الرف في وقت كانت لهم تعز بأمس الحاجه
ثم بدأ مشروع التفتيت من الداخل ودعم أفراد وليست مؤسسات الدولة
وفلان يأتيه الدعم ويحجبه عن فلان
ويظهر فلان ليقول جبت لفلان لكن فلان ما جاب لفلان
جزاوي والغاز لا يقصد منها الا الفتنة والوقيعة بين رفاق السلاح
وعندما غاب العاقل برز لنا في تعز الهامل والخامل والحرامي والمتهبش في ظل ضعف لمؤسسات الجيش والدوله
هل تعاقب تعز وأبناؤها لاخلاصهم لشرعيتهم وتصديهم للانقلابيين .... بأي منطق حتى الان تؤخر عنهم الرواتب وهم من يستحق ان يسلم الرواتب قبل الجميع للتضحيات الجسيمة التي قدمتها تعز
الا يشفع لنا 4700 شهيد
الا يشفع لنا 18 الف جريح منهم 2300 معاق
يا عقلاء ورجال تعز ينبغي ان تكون لكم كلمة ووقفه ضد كل من يحاول النيل من تضحياتكم ودمائكم ولا نكن كالذي استخف قومه فأطاعوه
ينبغي ان يجتمع العقلاء من قادة كل الأحزاب وعلى رأسهم محافظ المحافظة والخروج بميثاق عمل يوقع عليه الجميع تفعل من خلاله مؤسسات الدولة ويدعم من خلاله الجيش الوطني ويسارع بدعم المقاومة فيه وبحرص وعنايه والحذر من المتسللين والمندسين
لن يغفر لكن اهل تعز ولا التاريخ تخاذلكم ووقوفكم مكتوفي الايادي كل يندب حظه ويغني على اطلال تعز
لن يسامحكم الشهيد ولا الجريح على تضحياتهم التي يحاول العابثين التلاعب بها
تعز تستحق من الجميع الوقوف معها والاخذ بيدها من الرئيس هادي وحتى قيادة التحالف
وابنائها هم المعني الاول لتدارس الأخطاء ووضع الحلول
مالم .... سنرى واقعا يقطر منه القلب
ونكن قد جنينا على اجيالنا وخسرنا حاضرنا ومستقبل اولادنا
اول من وقف ضد المخلوع عام 2011 ومنها انطلقت ثورة 11 فبراير
ومنها بدأ العمل العسكري المسلح ضد الانقلابيين ما بعد 21 سبتمبر 2014
اول من تظاهر ورفع صور هادي في الاصطفاف الوطني وعند محاصرته من قبل الانقلابيين
واول المدن اليمنيه خروجا للشوارع تأييدا لعاصفة الحزم وإعادة الامل ورفعا لصور الملك سلمان
كانت عنوانا لتلاحم الجيش الوطني والمقاومة الشعبيه من اول يوم والتنسيق المثمر بينهما تم تشكيل مجلس للمقاومة ومجلس عسكري ثم أدمج المجلسين وعملا معا
حافظوا على الامن داخل المناطق المحررة وفتحوا ستة أقسام شرطة تحفظ حقوق الناس واموالهم ودماهم في وهج المعارك ولظاها المستعر
عمل محافظها الاستاذ علي المعمري ما يستطيعه لجمع كلمة أنصار الشرعيه تحت مظلة اللجنة الأمنية بقيادته وعضوية قائد محور تعز وقيادات العمل العسكري والسياسي في المحافظة
حتى جاء من يريد بها الشر ويجعلها عبرة لكل من يقف ضد المخلوع والحوثي او يناصر شرعية الدولة والوطن
فعمل على إيقاف تدريب ثلاثة ألوية عسكريه كان مخططا لها وابتدأ تدريبها فعليا في العند فوقفت جميعا وسرحت
ثم قاموا بركن الشخصيات الفاعله في تعز وركنها على الرف في وقت كانت لهم تعز بأمس الحاجه
ثم بدأ مشروع التفتيت من الداخل ودعم أفراد وليست مؤسسات الدولة
وفلان يأتيه الدعم ويحجبه عن فلان
ويظهر فلان ليقول جبت لفلان لكن فلان ما جاب لفلان
جزاوي والغاز لا يقصد منها الا الفتنة والوقيعة بين رفاق السلاح
وعندما غاب العاقل برز لنا في تعز الهامل والخامل والحرامي والمتهبش في ظل ضعف لمؤسسات الجيش والدوله
هل تعاقب تعز وأبناؤها لاخلاصهم لشرعيتهم وتصديهم للانقلابيين .... بأي منطق حتى الان تؤخر عنهم الرواتب وهم من يستحق ان يسلم الرواتب قبل الجميع للتضحيات الجسيمة التي قدمتها تعز
الا يشفع لنا 4700 شهيد
الا يشفع لنا 18 الف جريح منهم 2300 معاق
يا عقلاء ورجال تعز ينبغي ان تكون لكم كلمة ووقفه ضد كل من يحاول النيل من تضحياتكم ودمائكم ولا نكن كالذي استخف قومه فأطاعوه
ينبغي ان يجتمع العقلاء من قادة كل الأحزاب وعلى رأسهم محافظ المحافظة والخروج بميثاق عمل يوقع عليه الجميع تفعل من خلاله مؤسسات الدولة ويدعم من خلاله الجيش الوطني ويسارع بدعم المقاومة فيه وبحرص وعنايه والحذر من المتسللين والمندسين
لن يغفر لكن اهل تعز ولا التاريخ تخاذلكم ووقوفكم مكتوفي الايادي كل يندب حظه ويغني على اطلال تعز
لن يسامحكم الشهيد ولا الجريح على تضحياتهم التي يحاول العابثين التلاعب بها
تعز تستحق من الجميع الوقوف معها والاخذ بيدها من الرئيس هادي وحتى قيادة التحالف
وابنائها هم المعني الاول لتدارس الأخطاء ووضع الحلول
مالم .... سنرى واقعا يقطر منه القلب
ونكن قد جنينا على اجيالنا وخسرنا حاضرنا ومستقبل اولادنا