كن انت ...
الإنسان يرى ويسمع ويشاهد ويتأثر بكل ما حوله،، فلو انجر وراء كل شيء وتأثر به فكيف يكون هو؟
نحن نعيش بين البشر ونتأثر ونؤثر *ولكن في النهاية لابد أن يكون لنا وضعاً مستقلاً عن الآخرين،،
عندها سوف نشعر بكياننا ولن نشعر بانقيادنا ،،فكل منا له شخصيته التي تدل عليه ،،،
ولو تداخلت الشخصيات مع بعضها البعض فكيف نفرق بين هذا وذاك؟
لابد ان نبتعد عن تصنع شخصيات من نعاشرهم فلا نكون مثلهم" فنكون معدُومين الوجُود .
ومن هذا المنطلق فليسأل كلٌ منا :
من هو انا ! ماهي شخصيتي !
وماهو ذاتي ؟ .
ليبدأ كل منا بالبحث عن نفسه ولينظر لما هو بداخله ويخرج نفسه من دوائر الانقياد والتقيد
نكون انفسنا ونصنع لنا كياننا نطور من ذاتنا ونبحث لنجاحنا لشغفنا وما الذي نحبه بهذه الحياة
نستمع للأصوات الخارجة من داخلنا .. نسعى لكل ما نستطيع عمله في تحقيق بصمة لنا في حياتنا
ففي إثباتنا لأنفسنا من نحن؟ نكون قد ححقنا توازننا في هذه الحياة
قد نفشل .. وقد نرى
أننا أشخاص باهتين
"بلا أهداف .. بلا معاني "
لكن لا نقف عند أول درجة للفشل ، بل ننتقل من فشل إلى أمل لنتخطى كل فشل
نخلع عنا رداء اليأس ، نتمسك بالعزيمة بثقتنا عن ما بداخلنا
ونضع التفاؤل أمامنا ونغلق مسامعنا عن من هم سلبيين حولنا
فحياتنا ألوانها بيدنا .. واتقان تلوينها بيدنا الآخر
""والآن إسأل نفسك"
من أنت ؟ وماهي شخصيتك ؟
وماهي طريقتك لتحقيق ذاتك ؟
ارسم طريقك للبحث عنك .. واستمتع " واجعل ما تواجهه من عقبات دافعاً قوياً لك لتحقيق ذاتك التي تريد
فمن كان نفسه فسوف يعيش مرتاحاً ومن كان نسخة لغيره فسوف يكون تبعاً إمعةً يردد ما يسمعه دون أن يعي منه شيئاً.
فكم هي الدنيا جميلة وأنا أنا ... وأنت أنت
نحن نعيش بين البشر ونتأثر ونؤثر *ولكن في النهاية لابد أن يكون لنا وضعاً مستقلاً عن الآخرين،،
عندها سوف نشعر بكياننا ولن نشعر بانقيادنا ،،فكل منا له شخصيته التي تدل عليه ،،،
ولو تداخلت الشخصيات مع بعضها البعض فكيف نفرق بين هذا وذاك؟
لابد ان نبتعد عن تصنع شخصيات من نعاشرهم فلا نكون مثلهم" فنكون معدُومين الوجُود .
ومن هذا المنطلق فليسأل كلٌ منا :
من هو انا ! ماهي شخصيتي !
وماهو ذاتي ؟ .
ليبدأ كل منا بالبحث عن نفسه ولينظر لما هو بداخله ويخرج نفسه من دوائر الانقياد والتقيد
نكون انفسنا ونصنع لنا كياننا نطور من ذاتنا ونبحث لنجاحنا لشغفنا وما الذي نحبه بهذه الحياة
نستمع للأصوات الخارجة من داخلنا .. نسعى لكل ما نستطيع عمله في تحقيق بصمة لنا في حياتنا
ففي إثباتنا لأنفسنا من نحن؟ نكون قد ححقنا توازننا في هذه الحياة
قد نفشل .. وقد نرى
أننا أشخاص باهتين
"بلا أهداف .. بلا معاني "
لكن لا نقف عند أول درجة للفشل ، بل ننتقل من فشل إلى أمل لنتخطى كل فشل
نخلع عنا رداء اليأس ، نتمسك بالعزيمة بثقتنا عن ما بداخلنا
ونضع التفاؤل أمامنا ونغلق مسامعنا عن من هم سلبيين حولنا
فحياتنا ألوانها بيدنا .. واتقان تلوينها بيدنا الآخر
""والآن إسأل نفسك"
من أنت ؟ وماهي شخصيتك ؟
وماهي طريقتك لتحقيق ذاتك ؟
ارسم طريقك للبحث عنك .. واستمتع " واجعل ما تواجهه من عقبات دافعاً قوياً لك لتحقيق ذاتك التي تريد
فمن كان نفسه فسوف يعيش مرتاحاً ومن كان نسخة لغيره فسوف يكون تبعاً إمعةً يردد ما يسمعه دون أن يعي منه شيئاً.
فكم هي الدنيا جميلة وأنا أنا ... وأنت أنت