يا ويلك من ابوك يدوّر عليك
جملة يشهد لها التاريخ أنها ربّت أجيالاً وخرّجت رجالاً وأبطالاً ! ولكن تلك الهيبة ذهبت أدراج الرياح " إلا من رٓحِمٓ ربي "
ولكن الأمل يحدوني حينما شاهدت " العم معيض " وقلت لعل ذلك التصرف يحفظ لهذا الجيل ماء الوجه ويُعيد لكثير من الآباء هيبتهم التي ذهبت كما ذهبت فلسطين من أيدي العرب !
ياسادة كان هناك تعاون فطري بين الأب والمعلم
لأن الآباء كانوا يقومون بدور فاعل وتأثير مباشر في حياة الأبناء رغم قلّة تعليمهم .. ولكنهم كانوا يمتلكون أفضل شهادات الحياة .. ولا أنتقص من دور الآباء في وقتنا الحاضر ولكن ذلك الزمن قد ذهب الى غيرِ رَجعة ...!
حينما أصبح " أبوك ما يدوّر عليك " صار لدينا أسبوع "يحتضر " وأسبوع " ميت " ودرباوية وبويات بعدد ألوان الطيف !
وأنشأنا دوراً للعجزة في ظل وجود جيل مترهل لا يعرف من المسؤولية إلا اسمها !
" إبسط ياعمّ محدش راح يسأل فيك "
ولكن الأمل يحدوني حينما شاهدت " العم معيض " وقلت لعل ذلك التصرف يحفظ لهذا الجيل ماء الوجه ويُعيد لكثير من الآباء هيبتهم التي ذهبت كما ذهبت فلسطين من أيدي العرب !
ياسادة كان هناك تعاون فطري بين الأب والمعلم
لأن الآباء كانوا يقومون بدور فاعل وتأثير مباشر في حياة الأبناء رغم قلّة تعليمهم .. ولكنهم كانوا يمتلكون أفضل شهادات الحياة .. ولا أنتقص من دور الآباء في وقتنا الحاضر ولكن ذلك الزمن قد ذهب الى غيرِ رَجعة ...!
حينما أصبح " أبوك ما يدوّر عليك " صار لدينا أسبوع "يحتضر " وأسبوع " ميت " ودرباوية وبويات بعدد ألوان الطيف !
وأنشأنا دوراً للعجزة في ظل وجود جيل مترهل لا يعرف من المسؤولية إلا اسمها !
" إبسط ياعمّ محدش راح يسأل فيك "