عيد مجيد لوطن عتيد
هذا هو العيد في وطني ، أمواج فرح تتعاقب كل عام على شواطئ قلوبنا ، نسمات أمن تسكن أفئدتنا ، ثياب عزة وشموخ نرتديها رغم كل مايحيط بنا من أعاصير الفتن .
في العشر الفاضلة اجتمعت لوطننا الفاضل أحداث متعاقبة ومناسبات مختلفة توجها بفرحة العيد في هذا اليوم المجيد .
فباستقبال الحجيج وهم يتوافدون من كل فج عميق ، يكرمنا الله بضيافة ضيوفه دون كل الأمم ، فنستقبلهم بشمس الابتسامة ، ونخدمهم بسواعد الأبناء ، ونسهر لهم بعين الوطن .
إخوة لنا اجتمعوا بالملايين من شتى بقاع الأرض ، بلغات مختلفة ، وقلوب مؤتلفة ، في صعيد واحد ، لايستطيع سبك هذه الحشود في في انتظام مهيب إلا وطن عظيم .
ومع هذا الحدث العظيم تمتد يدً أخرى لتأخذ بيد يمن العروبة وتستنقذه من براثن الفرس الخونة المتربصين ، فنسور الجو ينقضون من السماء ، وأسود البر يحمون الحدود ، وفي البحر تشق السفن العباب لتقول :
إما حياة تسر الصديق ،،، وإما ممات يغيظ العدا .
ومع هذه الأحداث يلتقي المتراقصون في مؤتمر الشيشان ويظنون أنهم بمؤتمرهم الغجري سيهزن عرش ملوك الحكمة ، فلايجدون إلا التجاهل وحِلم الملوك .
ومن يرى كل هذه الأعاصير يتسائل هل تبقى مساحة للفرح في هذا الوطن ، فنقول إننا في ذات الأيام العشر فرغنا من نزال رياضي على أرض ماليزيا تكلل بالفوز ، والحدائق والمنتزهات والساحات تتزين للاحتفال بالعيد ، والفعاليات في كل مكان تبث الفرح .
وبعد أيام سينخرط براعم الوطن في خلايا العلم والمعرفة وقد هيئت لهم المدارس والكتب والمعلمين لينهلوا من منابع الحكمة .
هذا هو وطني ، سيف في الحرب ، نبراس في العلم ، طفل في الفرح ، حكيم في الغوغاء .
في العشر الفاضلة اجتمعت لوطننا الفاضل أحداث متعاقبة ومناسبات مختلفة توجها بفرحة العيد في هذا اليوم المجيد .
فباستقبال الحجيج وهم يتوافدون من كل فج عميق ، يكرمنا الله بضيافة ضيوفه دون كل الأمم ، فنستقبلهم بشمس الابتسامة ، ونخدمهم بسواعد الأبناء ، ونسهر لهم بعين الوطن .
إخوة لنا اجتمعوا بالملايين من شتى بقاع الأرض ، بلغات مختلفة ، وقلوب مؤتلفة ، في صعيد واحد ، لايستطيع سبك هذه الحشود في في انتظام مهيب إلا وطن عظيم .
ومع هذا الحدث العظيم تمتد يدً أخرى لتأخذ بيد يمن العروبة وتستنقذه من براثن الفرس الخونة المتربصين ، فنسور الجو ينقضون من السماء ، وأسود البر يحمون الحدود ، وفي البحر تشق السفن العباب لتقول :
إما حياة تسر الصديق ،،، وإما ممات يغيظ العدا .
ومع هذه الأحداث يلتقي المتراقصون في مؤتمر الشيشان ويظنون أنهم بمؤتمرهم الغجري سيهزن عرش ملوك الحكمة ، فلايجدون إلا التجاهل وحِلم الملوك .
ومن يرى كل هذه الأعاصير يتسائل هل تبقى مساحة للفرح في هذا الوطن ، فنقول إننا في ذات الأيام العشر فرغنا من نزال رياضي على أرض ماليزيا تكلل بالفوز ، والحدائق والمنتزهات والساحات تتزين للاحتفال بالعيد ، والفعاليات في كل مكان تبث الفرح .
وبعد أيام سينخرط براعم الوطن في خلايا العلم والمعرفة وقد هيئت لهم المدارس والكتب والمعلمين لينهلوا من منابع الحكمة .
هذا هو وطني ، سيف في الحرب ، نبراس في العلم ، طفل في الفرح ، حكيم في الغوغاء .