محطات لفهم جذور وتداعيات الصراع في اليمن.
محطات لفهم جذور وتداعيات الصراع في اليمن.
١- خامنائي بتهديده السعودية وتسييس الحج يؤكد الدور المشبوه الذي يقوم به التحالف الصفوي الصهيوني الحوثي في استهداف مناسك الحج والحرمين الشريفين وتمزيق الأمة الإسلامية.
٢-احتل ثم فاوض ابني مستوطنة ثم فاوض ،فاوض ثم وقع اتفاق،ثم فاوض على تطبيقه، تكتيك صهيوني إيراني حوثي تكتيك واحد مُخرج واحد هدف واحد تدميرالإسلام والمسلمين
٣-المشروع الصفوي يستخدم العرب وأرضهم وقودا للتفاوض حول مشروعه النووي والتوسعي متى نستفيق
٤-المشروع الصفوي الصهيوني في المنطقة له صوت واحد في العواصم العربية الأربع التي أسقطها سياسيين ورجال دين والمشروع المقاوم له عدة أصوات للسياسيين ورجال الدين متى تتوحد أصوات المقاومين لهذا المشروع
٥-محاولات فرض الحركة الحوثية كمكون مجتمعي بالرغم من كل ما أرتكبته من جرائم حرب ضد الإنسانية وعدم إعترافها بالقرارات الأممية يؤكد أن المطبخ الذي أوجد الحوثية والصفوية والصهيونية واحد
٦-على الشرعية وأنصارها فك الحصار عن تعز واستعادة الحديدة والإطباق على صنعاء لفرض واقع تفاوضي جديد لمواجهة مخطط إنقاذ أطراف الإنقلاب.
٧-من يتحدث عن عدوان التحالف والحل السياسي في اليمن يشطب المادة ٥١ من ميثاق الأمم المتحدة والفصل السابع من الميثاق وقرارات مجلس الأمن الخمسة ٣ منها تحت الفصل السابع.
٨-ممارسات الإنقلابيين وبعض فصائل الحراك ضد المواطنين اليمنيين جرائم حرب وتخدم نفس المخطط.
٩- الحرب الدائرة بين دولة الشرعية والإنقلاب عليها حول المشروع الوطني الجامع الذي وقع الإنقلابيين عليه ورفعوا شعار تطبيقه يوم ٢١ سبتمبر ولا وجود لطرف ثالث الطرف الثالث محاولة التفاف وانقلاب على دولة الشرعية
١- خامنائي بتهديده السعودية وتسييس الحج يؤكد الدور المشبوه الذي يقوم به التحالف الصفوي الصهيوني الحوثي في استهداف مناسك الحج والحرمين الشريفين وتمزيق الأمة الإسلامية.
٢-احتل ثم فاوض ابني مستوطنة ثم فاوض ،فاوض ثم وقع اتفاق،ثم فاوض على تطبيقه، تكتيك صهيوني إيراني حوثي تكتيك واحد مُخرج واحد هدف واحد تدميرالإسلام والمسلمين
٣-المشروع الصفوي يستخدم العرب وأرضهم وقودا للتفاوض حول مشروعه النووي والتوسعي متى نستفيق
٤-المشروع الصفوي الصهيوني في المنطقة له صوت واحد في العواصم العربية الأربع التي أسقطها سياسيين ورجال دين والمشروع المقاوم له عدة أصوات للسياسيين ورجال الدين متى تتوحد أصوات المقاومين لهذا المشروع
٥-محاولات فرض الحركة الحوثية كمكون مجتمعي بالرغم من كل ما أرتكبته من جرائم حرب ضد الإنسانية وعدم إعترافها بالقرارات الأممية يؤكد أن المطبخ الذي أوجد الحوثية والصفوية والصهيونية واحد
٦-على الشرعية وأنصارها فك الحصار عن تعز واستعادة الحديدة والإطباق على صنعاء لفرض واقع تفاوضي جديد لمواجهة مخطط إنقاذ أطراف الإنقلاب.
٧-من يتحدث عن عدوان التحالف والحل السياسي في اليمن يشطب المادة ٥١ من ميثاق الأمم المتحدة والفصل السابع من الميثاق وقرارات مجلس الأمن الخمسة ٣ منها تحت الفصل السابع.
٨-ممارسات الإنقلابيين وبعض فصائل الحراك ضد المواطنين اليمنيين جرائم حرب وتخدم نفس المخطط.
٩- الحرب الدائرة بين دولة الشرعية والإنقلاب عليها حول المشروع الوطني الجامع الذي وقع الإنقلابيين عليه ورفعوا شعار تطبيقه يوم ٢١ سبتمبر ولا وجود لطرف ثالث الطرف الثالث محاولة التفاف وانقلاب على دولة الشرعية
١- خامنائي بتهديده السعودية وتسييس الحج يؤكد الدور المشبوه الذي يقوم به التحالف الصفوي الصهيوني الحوثي في استهداف مناسك الحج والحرمين الشريفين وتمزيق الأمة الإسلامية.
٢-احتل ثم فاوض ابني مستوطنة ثم فاوض ،فاوض ثم وقع اتفاق،ثم فاوض على تطبيقه، تكتيك صهيوني إيراني حوثي تكتيك واحد مُخرج واحد هدف واحد تدميرالإسلام والمسلمين
٣-المشروع الصفوي يستخدم العرب وأرضهم وقودا للتفاوض حول مشروعه النووي والتوسعي متى نستفيق
٤-المشروع الصفوي الصهيوني في المنطقة له صوت واحد في العواصم العربية الأربع التي أسقطها سياسيين ورجال دين والمشروع المقاوم له عدة أصوات للسياسيين ورجال الدين متى تتوحد أصوات المقاومين لهذا المشروع
٥-محاولات فرض الحركة الحوثية كمكون مجتمعي بالرغم من كل ما أرتكبته من جرائم حرب ضد الإنسانية وعدم إعترافها بالقرارات الأممية يؤكد أن المطبخ الذي أوجد الحوثية والصفوية والصهيونية واحد
٦-على الشرعية وأنصارها فك الحصار عن تعز واستعادة الحديدة والإطباق على صنعاء لفرض واقع تفاوضي جديد لمواجهة مخطط إنقاذ أطراف الإنقلاب.
٧-من يتحدث عن عدوان التحالف والحل السياسي في اليمن يشطب المادة ٥١ من ميثاق الأمم المتحدة والفصل السابع من الميثاق وقرارات مجلس الأمن الخمسة ٣ منها تحت الفصل السابع.
٨-ممارسات الإنقلابيين وبعض فصائل الحراك ضد المواطنين اليمنيين جرائم حرب وتخدم نفس المخطط.
٩- الحرب الدائرة بين دولة الشرعية والإنقلاب عليها حول المشروع الوطني الجامع الذي وقع الإنقلابيين عليه ورفعوا شعار تطبيقه يوم ٢١ سبتمبر ولا وجود لطرف ثالث الطرف الثالث محاولة التفاف وانقلاب على دولة الشرعية
١- خامنائي بتهديده السعودية وتسييس الحج يؤكد الدور المشبوه الذي يقوم به التحالف الصفوي الصهيوني الحوثي في استهداف مناسك الحج والحرمين الشريفين وتمزيق الأمة الإسلامية.
٢-احتل ثم فاوض ابني مستوطنة ثم فاوض ،فاوض ثم وقع اتفاق،ثم فاوض على تطبيقه، تكتيك صهيوني إيراني حوثي تكتيك واحد مُخرج واحد هدف واحد تدميرالإسلام والمسلمين
٣-المشروع الصفوي يستخدم العرب وأرضهم وقودا للتفاوض حول مشروعه النووي والتوسعي متى نستفيق
٤-المشروع الصفوي الصهيوني في المنطقة له صوت واحد في العواصم العربية الأربع التي أسقطها سياسيين ورجال دين والمشروع المقاوم له عدة أصوات للسياسيين ورجال الدين متى تتوحد أصوات المقاومين لهذا المشروع
٥-محاولات فرض الحركة الحوثية كمكون مجتمعي بالرغم من كل ما أرتكبته من جرائم حرب ضد الإنسانية وعدم إعترافها بالقرارات الأممية يؤكد أن المطبخ الذي أوجد الحوثية والصفوية والصهيونية واحد
٦-على الشرعية وأنصارها فك الحصار عن تعز واستعادة الحديدة والإطباق على صنعاء لفرض واقع تفاوضي جديد لمواجهة مخطط إنقاذ أطراف الإنقلاب.
٧-من يتحدث عن عدوان التحالف والحل السياسي في اليمن يشطب المادة ٥١ من ميثاق الأمم المتحدة والفصل السابع من الميثاق وقرارات مجلس الأمن الخمسة ٣ منها تحت الفصل السابع.
٨-ممارسات الإنقلابيين وبعض فصائل الحراك ضد المواطنين اليمنيين جرائم حرب وتخدم نفس المخطط.
٩- الحرب الدائرة بين دولة الشرعية والإنقلاب عليها حول المشروع الوطني الجامع الذي وقع الإنقلابيين عليه ورفعوا شعار تطبيقه يوم ٢١ سبتمبر ولا وجود لطرف ثالث الطرف الثالث محاولة التفاف وانقلاب على دولة الشرعية
١- خامنائي بتهديده السعودية وتسييس الحج يؤكد الدور المشبوه الذي يقوم به التحالف الصفوي الصهيوني الحوثي في استهداف مناسك الحج والحرمين الشريفين وتمزيق الأمة الإسلامية.
٢-احتل ثم فاوض ابني مستوطنة ثم فاوض ،فاوض ثم وقع اتفاق،ثم فاوض على تطبيقه، تكتيك صهيوني إيراني حوثي تكتيك واحد مُخرج واحد هدف واحد تدميرالإسلام والمسلمين
٣-المشروع الصفوي يستخدم العرب وأرضهم وقودا للتفاوض حول مشروعه النووي والتوسعي متى نستفيق
٤-المشروع الصفوي الصهيوني في المنطقة له صوت واحد في العواصم العربية الأربع التي أسقطها سياسيين ورجال دين والمشروع المقاوم له عدة أصوات للسياسيين ورجال الدين متى تتوحد أصوات المقاومين لهذا المشروع
٥-محاولات فرض الحركة الحوثية كمكون مجتمعي بالرغم من كل ما أرتكبته من جرائم حرب ضد الإنسانية وعدم إعترافها بالقرارات الأممية يؤكد أن المطبخ الذي أوجد الحوثية والصفوية والصهيونية واحد
٦-على الشرعية وأنصارها فك الحصار عن تعز واستعادة الحديدة والإطباق على صنعاء لفرض واقع تفاوضي جديد لمواجهة مخطط إنقاذ أطراف الإنقلاب.
٧-من يتحدث عن عدوان التحالف والحل السياسي في اليمن يشطب المادة ٥١ من ميثاق الأمم المتحدة والفصل السابع من الميثاق وقرارات مجلس الأمن الخمسة ٣ منها تحت الفصل السابع.
٨-ممارسات الإنقلابيين وبعض فصائل الحراك ضد المواطنين اليمنيين جرائم حرب وتخدم نفس المخطط.
٩- الحرب الدائرة بين دولة الشرعية والإنقلاب عليها حول المشروع الوطني الجامع الذي وقع الإنقلابيين عليه ورفعوا شعار تطبيقه يوم ٢١ سبتمبر ولا وجود لطرف ثالث الطرف الثالث محاولة التفاف وانقلاب على دولة الشرعية
١- خامنائي بتهديده السعودية وتسييس الحج يؤكد الدور المشبوه الذي يقوم به التحالف الصفوي الصهيوني الحوثي في استهداف مناسك الحج والحرمين الشريفين وتمزيق الأمة الإسلامية.
٢-احتل ثم فاوض ابني مستوطنة ثم فاوض ،فاوض ثم وقع اتفاق،ثم فاوض على تطبيقه، تكتيك صهيوني إيراني حوثي تكتيك واحد مُخرج واحد هدف واحد تدميرالإسلام والمسلمين
٣-المشروع الصفوي يستخدم العرب وأرضهم وقودا للتفاوض حول مشروعه النووي والتوسعي متى نستفيق
٤-المشروع الصفوي الصهيوني في المنطقة له صوت واحد في العواصم العربية الأربع التي أسقطها سياسيين ورجال دين والمشروع المقاوم له عدة أصوات للسياسيين ورجال الدين متى تتوحد أصوات المقاومين لهذا المشروع
٥-محاولات فرض الحركة الحوثية كمكون مجتمعي بالرغم من كل ما أرتكبته من جرائم حرب ضد الإنسانية وعدم إعترافها بالقرارات الأممية يؤكد أن المطبخ الذي أوجد الحوثية والصفوية والصهيونية واحد
٦-على الشرعية وأنصارها فك الحصار عن تعز واستعادة الحديدة والإطباق على صنعاء لفرض واقع تفاوضي جديد لمواجهة مخطط إنقاذ أطراف الإنقلاب.
٧-من يتحدث عن عدوان التحالف والحل السياسي في اليمن يشطب المادة ٥١ من ميثاق الأمم المتحدة والفصل السابع من الميثاق وقرارات مجلس الأمن الخمسة ٣ منها تحت الفصل السابع.
٨-ممارسات الإنقلابيين وبعض فصائل الحراك ضد المواطنين اليمنيين جرائم حرب وتخدم نفس المخطط.
٩- الحرب الدائرة بين دولة الشرعية والإنقلاب عليها حول المشروع الوطني الجامع الذي وقع الإنقلابيين عليه ورفعوا شعار تطبيقه يوم ٢١ سبتمبر ولا وجود لطرف ثالث الطرف الثالث محاولة التفاف وانقلاب على دولة الشرعية