(تواصل الشموخ في بلد الشموخ)

كيف لا.... وقد عانقت بني مالك الثريا وتجذرت في الثرى....بعدأن حققت أصدق معاني الوطنية....وأقوى وصل بين إبناء قبيلة بني مالك ، الجزء الذي لايتجزأ من بلد الشموخ المملكة العربية السعودية.... كان حلماً للمواطنين من أبناء القبيلة...فأصبح حقيقة ورافد من روافد تنمية الإنسان...التي دعت لها رؤية حكومتنا الرشيدة ٢٠٣٠..... كان صعب المنال...فأصبح في متناول كل مبدع ومبتكر ومجتهد ، يقدم مايضيف لحضارتنا من رقي وتقدم... كان بعيداً....فأصبح قريباً يتحقق لكل مواطن من بني مالك يحقق قوة الإنتماء وسمو التوجه... كل ذلك لم يكن ليتحقق ..لولاصدق الجهود وقوة العزيمة...ووضوح الرؤية...وواقعية الأهداف وسموها.....والتضحية وقوة الإنتماء والوطنية.... ذلك ما أتسم به فريق تواصل بني مالك،بقيادة الشاب الطموح، والمفكر الناجح أ/محمد بن حوقان المالكي... الذي ألتف حوله رجال ، وفريق عمل ، يرى أن خدمة وطنة وقبيلتة...واجب وطني ، تتحقق من خلاله تنمية الإنسان والمكان.... فكان لهم ما أرادوا بإذن الله تعالى،وبمباركة كريمة من شيوخ بني مالك الكرام.... بعد أن أحتضنت القياده الرشيدة ،ممثلةً في صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل ، مستشا خادم الحرمين الشريفين،وأمير منطقة مكة المكرمة، فدفع بذلك الى سماء الشموخ، وحلق به الى مدار الوطنية.. فهنيئاً للوطن بإنجاز ذلك الفريق الناجح، وهنيئاً لبني مالك بهذا الطموح القوي بقوة وسمو أهدافه....