المصدر - وافق صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر امير منطقة الرياض رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة على انشاء "مكتب اجتمع في الرياض" تحت اشراف غرفة الرياض وذلك ضمن أحد المبادرات المعتمدة لدى البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات التي تهدف الى تمكين القطاع الخاص على مستوى المدن والمحافظات من تطوير أداء صناعة الاجتماعات، وتتمثل المبادرة في تشكيل فرق عمل محلية برئاسة الغرف التجارية الصناعية ومرتبطة بأمراء المناطق لتقييم الوضع الراهن، وتحديد المشاريع التي تدعم البنية التحتية في صناعة الاجتماعات، ورسم الاستراتيجية التسويقية لاستقطاب فعاليات الاعمال الدولية التي تدعم رؤية المملكة 2030، واعداد الخطط اللازمة بشكل يتكامل مع جهود الدولة في تطوير صناعة الاجتماعات وتسويقها خلال الفترة (2020-2018).
من جانبه ثمن المهندس أحمد الراجحي رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض موافقة صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض على تأسيس "مكتب اجتمع في الرياض"، وعبر عن اعتزاز غرفة الرياض بثقة أمارة المنطقة والبرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات وجهودهم في تمكين القطاع الخاص ليضلع بدور قيادي في تطوير صناعة الاجتماعات وتسويق مدينة الرياض كوجهة واعدة لإقامة المعارض والمؤتمرات والاجتماعات الدولية، مشيرا الى ان مدينة الرياض تمتلك اقتصاداً قوياً، ومتنامياً، وهي الوجهة الاولى لسياح الاعمال القادمين الى المملكة، لأنها تحتضن مراكز الشركات الكبرى، ومجالس الاعمال الدولية المشتركة، والإدارات الرئيسية للجهات الحكومية، والسفارات ومقرات للبعثات الدولية، إضافة الى توفر بنية تحتية، ومطار دولي مربوط بشبكة واسعة من الرحلات الدولية والاقليمية ومحلية مع مشاريع توسعه لهذا المطار، ومرافق مؤهلة لاحتضان المعارض والمؤتمرات والاجتماعات، وعدد كبير من فنادق 5 و 4 نجوم.
من جهته رفع احمد السويلم أمين عام غرفة الرياض الشكر لصاحب السمو الملكي أمير الرياض وسمو نائبه على دعمهما واهتمامهما بأعمال الفريق، مما توج بموافقة سمو أمير الرياض على انشاء "مكتب اجتمع في الرياض"، وهي أحد التوصيات التي توصل اليها الفريق الذي ترأسته غرفة الرياض، ويضم في عضويته عدد من الجهات ذات العلاقة (البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات، فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالرياض، أمانة منطقة الرياض، ، فرع وزارة التجارة والاستثمار بالرياض، مطار الملك خالد الدولي، الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، جامعة الملك سعود، ثلاثة ممثلين للشركات المنظمة للمعارض والمؤتمرات بالرياض).
وبين السويلم ان "مكتب اجتمع في الرياض" باشر أعماله فور صدور موافقه سمو أمير الرياض، وسيعمل على تخطيط وتنفيذ خمسة مسارات بالتعاون مع شركاؤه وهي: رفع عدد اجتماعات الجمعيات والاتحادات الدولية التي تستضيفها مدينة الرياض، التوسع في إقامة الفعاليات الصغيرة (الاجتماعات وورش العمل والدورات التدريبية)، ابتكار المعارض التجارية الكبرى المتميزة تماشياً مع رؤية 2030، المتابعة والدعم لانجاز مشاريع مراكز المعارض والمؤتمرات والخدمات المصاحبة في الرياض، تعظيم الفوائد الاقتصادية من زوار فعاليات الاعمال التي تقام في الرياض.
من جانبه ثمن المهندس أحمد الراجحي رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض موافقة صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض على تأسيس "مكتب اجتمع في الرياض"، وعبر عن اعتزاز غرفة الرياض بثقة أمارة المنطقة والبرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات وجهودهم في تمكين القطاع الخاص ليضلع بدور قيادي في تطوير صناعة الاجتماعات وتسويق مدينة الرياض كوجهة واعدة لإقامة المعارض والمؤتمرات والاجتماعات الدولية، مشيرا الى ان مدينة الرياض تمتلك اقتصاداً قوياً، ومتنامياً، وهي الوجهة الاولى لسياح الاعمال القادمين الى المملكة، لأنها تحتضن مراكز الشركات الكبرى، ومجالس الاعمال الدولية المشتركة، والإدارات الرئيسية للجهات الحكومية، والسفارات ومقرات للبعثات الدولية، إضافة الى توفر بنية تحتية، ومطار دولي مربوط بشبكة واسعة من الرحلات الدولية والاقليمية ومحلية مع مشاريع توسعه لهذا المطار، ومرافق مؤهلة لاحتضان المعارض والمؤتمرات والاجتماعات، وعدد كبير من فنادق 5 و 4 نجوم.
من جهته رفع احمد السويلم أمين عام غرفة الرياض الشكر لصاحب السمو الملكي أمير الرياض وسمو نائبه على دعمهما واهتمامهما بأعمال الفريق، مما توج بموافقة سمو أمير الرياض على انشاء "مكتب اجتمع في الرياض"، وهي أحد التوصيات التي توصل اليها الفريق الذي ترأسته غرفة الرياض، ويضم في عضويته عدد من الجهات ذات العلاقة (البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات، فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالرياض، أمانة منطقة الرياض، ، فرع وزارة التجارة والاستثمار بالرياض، مطار الملك خالد الدولي، الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، جامعة الملك سعود، ثلاثة ممثلين للشركات المنظمة للمعارض والمؤتمرات بالرياض).
وبين السويلم ان "مكتب اجتمع في الرياض" باشر أعماله فور صدور موافقه سمو أمير الرياض، وسيعمل على تخطيط وتنفيذ خمسة مسارات بالتعاون مع شركاؤه وهي: رفع عدد اجتماعات الجمعيات والاتحادات الدولية التي تستضيفها مدينة الرياض، التوسع في إقامة الفعاليات الصغيرة (الاجتماعات وورش العمل والدورات التدريبية)، ابتكار المعارض التجارية الكبرى المتميزة تماشياً مع رؤية 2030، المتابعة والدعم لانجاز مشاريع مراكز المعارض والمؤتمرات والخدمات المصاحبة في الرياض، تعظيم الفوائد الاقتصادية من زوار فعاليات الاعمال التي تقام في الرياض.