المصدر - افتتح صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، ظهراليوم جملة من المشاريع الصحية التطويرية بمستشفى الملك خالد بمدينة نجران ومستشفى شرورة.
وتضمنت المشاريع افتتاح مشروع مركز العيون بتكلفة ١٣.٥ مليون ريال، والذي يضم ١٤ عيادة تخصصية وغرف للعمليات والليزر، وكذلك مشروع المختبر الآلي بتكلفة ١٨ مليون ريال، ووحدة الحروق بتكلفة ١٠ مليون ريال.
واشتملت المشاريع على نظام الرش الآلي لمكافحة الحريق بتكلفة ٣.٥ مليون ريال لتوفير بيئة آمنة للمرضى والمراجعين.
ودشن الأمير جلوي بن عبدالعزيز أيضا مشروع تطوير البنية التحتية بتكلفة ١٢٠ مليون ويال، فيما كانت ٣ مليون ريال لمشروع مبنى إدارة الموارد البشرية، ومركز التدريب ومعمل المحاكاة.
في المقابل أسس سموه مشروع تطوير مركز الطوارئ والإصابات بمستشفيات الملك خالد وشرورة بمبلغ ٥٠ مليون، والتي سوف تحدث نقلة نوعية في خدمات دعم الحياة واستقبال الحالات الحرجة.
وأكد سمو أمير المنطقة أنه بين يوم وآخر يزيد حجم استشرافنا لمستقبل وطننا الغالي، في ظل ما نشاهده ونراه من طموحات سامية لقيادتنا السخية ـ أدام الله عزها ـ لصناعة مستقبل متفرد، يهنأ فيه المواطن بحياة كريمة فارهة، بتفاعلنا وعزمنا لتحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠.
وقال سموه: إن ما أطلقناه وأسسناه من مشاريع في هذه المنطقة العزيزة، لهو دليل على سعي قيادتنا لتحقيق تنمية شاملة، تستوجب منا مضاعفة الجهود، وبذل المزيد من العطاء لمواكبتها، معربًا عن فخره بكل من يقف على خدمة المواطن، قائلا "وهنا.. يحضر الفخر والاعتزاز بكل فرد يقف في خدمة المواطن، في أي موقع، لأعرب عن شكرنا وتقديرنا للإخوة القائمين على الخدمات الصحية، سائلا الله لهم التوفيق والعون، ودوام التميّز".
بدوره ثمن مدير عام الشئون الصحية بمنطقة نجران خالد بن عايض العسيري الدعم اللا محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين حفظهم الله للخدمات الصحية التي تعرز من صحة المجتمع وبمتابعة من معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة .
وقال: إن الصحة سعت من خلال مشروع تطوير البنية التحتية بمستشفى الملك خالد لتحقيق معايير الجودة و المتطلبات لرفع كفاءة الأداء، مضيفاً ان المشاريع التطويرية الجديدة تهدف من خلالها صحة المنطقة الي تقديم الخدمات لجميع المواطنين بجودة عالية بدون عناء او الذهاب خارج المنطقة بحثاً عن العلاج .
مؤكدا أن هذه المشاريع ستسهم بإذن الله في إحداث نقلة نوعية للخدمات الصحية في المنطقة تماشياً مع البرنامج الوطني للتحول ورؤية المملكة ٢٠٣٠.
وتضمنت المشاريع افتتاح مشروع مركز العيون بتكلفة ١٣.٥ مليون ريال، والذي يضم ١٤ عيادة تخصصية وغرف للعمليات والليزر، وكذلك مشروع المختبر الآلي بتكلفة ١٨ مليون ريال، ووحدة الحروق بتكلفة ١٠ مليون ريال.
واشتملت المشاريع على نظام الرش الآلي لمكافحة الحريق بتكلفة ٣.٥ مليون ريال لتوفير بيئة آمنة للمرضى والمراجعين.
ودشن الأمير جلوي بن عبدالعزيز أيضا مشروع تطوير البنية التحتية بتكلفة ١٢٠ مليون ويال، فيما كانت ٣ مليون ريال لمشروع مبنى إدارة الموارد البشرية، ومركز التدريب ومعمل المحاكاة.
في المقابل أسس سموه مشروع تطوير مركز الطوارئ والإصابات بمستشفيات الملك خالد وشرورة بمبلغ ٥٠ مليون، والتي سوف تحدث نقلة نوعية في خدمات دعم الحياة واستقبال الحالات الحرجة.
وأكد سمو أمير المنطقة أنه بين يوم وآخر يزيد حجم استشرافنا لمستقبل وطننا الغالي، في ظل ما نشاهده ونراه من طموحات سامية لقيادتنا السخية ـ أدام الله عزها ـ لصناعة مستقبل متفرد، يهنأ فيه المواطن بحياة كريمة فارهة، بتفاعلنا وعزمنا لتحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠.
وقال سموه: إن ما أطلقناه وأسسناه من مشاريع في هذه المنطقة العزيزة، لهو دليل على سعي قيادتنا لتحقيق تنمية شاملة، تستوجب منا مضاعفة الجهود، وبذل المزيد من العطاء لمواكبتها، معربًا عن فخره بكل من يقف على خدمة المواطن، قائلا "وهنا.. يحضر الفخر والاعتزاز بكل فرد يقف في خدمة المواطن، في أي موقع، لأعرب عن شكرنا وتقديرنا للإخوة القائمين على الخدمات الصحية، سائلا الله لهم التوفيق والعون، ودوام التميّز".
بدوره ثمن مدير عام الشئون الصحية بمنطقة نجران خالد بن عايض العسيري الدعم اللا محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين حفظهم الله للخدمات الصحية التي تعرز من صحة المجتمع وبمتابعة من معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة .
وقال: إن الصحة سعت من خلال مشروع تطوير البنية التحتية بمستشفى الملك خالد لتحقيق معايير الجودة و المتطلبات لرفع كفاءة الأداء، مضيفاً ان المشاريع التطويرية الجديدة تهدف من خلالها صحة المنطقة الي تقديم الخدمات لجميع المواطنين بجودة عالية بدون عناء او الذهاب خارج المنطقة بحثاً عن العلاج .
مؤكدا أن هذه المشاريع ستسهم بإذن الله في إحداث نقلة نوعية للخدمات الصحية في المنطقة تماشياً مع البرنامج الوطني للتحول ورؤية المملكة ٢٠٣٠.