المصدر - ازاحت مدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة ممثلةً بإدارة التسويق والاتصال المؤسسي الستار عن اول فيلم قصير يتناول الدور الكبير والمميز الذي يقوم به التمريض السعودي والتمريض في العالم بشكل عام ورسالتهم السامية.
وتدور أحداث الفيلم عن مريض متذمر من الخدمات التي يقدمها له التمريض ليدخل في حالة أغماء تبدأ من خلالها رحلته بالتنقل داخل المستشفى ليشاهد بعض الخدمات المهنية والانسانية التي يقوم بها طاقم التمريض .
وبيّن مدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي حاتم بن عبدالله المسعودي انه من منطلق الاهتمام الكبير الذي توليه وزارة الصحة للمرضى وسعي لتوفير أفضل الكوادر والتي تأتي ضمن الخطة الاستراتيجية للمدينة الطبية في توفير بيئة مثالية للمرضى ولما للتمريض من دور اساسي وأحد أركان نجاح المنظومة سلطنا الضوء على الجزء الغير مرئي من الادوار الانسانية للتمريض السعودي مشيرا إلى أن الفيلم يحاكي جهود الجنود المجهولون اليومية بشكل واقعي، فحين نقول الفريق الطبي في مستشفى ما فنحن نقصد الأطباء والتمريض والفنيين المساعدين، فالتمريض عنصر مهم من عناصر أي فريق طبي.
وأضاف، ان التمريض علم وفن يهتم بالفرد ككل جسما وعقلا وروحا ويعمل على حفظ الفرد روحيا وعقليا وجسمانيا ومساعدته على الشفاء عندما يكون مريضا، ويتواصل الاهتمام بالفرد المريض إلى أسرته ومجتمعه ويشتمل على العناية بالبيئة المحيطه التي يعيش بها وإيصال التثقيف الصحي عن طريق الإرشاد والقدوة الحسنة.
واوضح المسعودي انه لتحري الدقه اكثر تم الاجتماع مع عدد من طاقم التمريض والاستماع لقصصهم وادوارهم في التخفيف عن المرضى ومبادراتهم الانسانية خارج نطاق عملهم لتشكيل صورة واضحه ونعزز فكرة الفلم بشكل اكثر مصداقية وموضوعية لتصل بشكل اصدق للمتلقي.
واختتم، بأن الفلم تم العمل فيه كاملاً بكوادر سعودية من منسوبي المدينة الطبية ولاقى رواجاً وتشجيعاً لما لمسوه من محاكاة حقيقية وبيان لدورهم المهني والانساني ليكون هذا الفلم امتداداً لتوجيه البوصلة الى ادوار جنودٍ آخرين من أبطال الصحة.
الجدير بالذكر إسم الفيلم إشارة الى رُفيدة الأسلمية أو رُفيدة بنت سعد وهي أخصائية إجتماعية وطبيبة مُسلمة عُرِفت كأول ممرضة مُسلمة وأول جَراحة في الإسلام نشأت في عائلة لها صِلَة قوية بالطب، فوالدها "سعد الأسلمي" كان طبيب ومعلمها الخاص حيث اكتسبت رُفيدة منه خبرتها الطبية. وقد كرست نفسها للتمريض ورعاية المرضى، وأصبحت طبيبة متخصصة .
وتدور أحداث الفيلم عن مريض متذمر من الخدمات التي يقدمها له التمريض ليدخل في حالة أغماء تبدأ من خلالها رحلته بالتنقل داخل المستشفى ليشاهد بعض الخدمات المهنية والانسانية التي يقوم بها طاقم التمريض .
وبيّن مدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي حاتم بن عبدالله المسعودي انه من منطلق الاهتمام الكبير الذي توليه وزارة الصحة للمرضى وسعي لتوفير أفضل الكوادر والتي تأتي ضمن الخطة الاستراتيجية للمدينة الطبية في توفير بيئة مثالية للمرضى ولما للتمريض من دور اساسي وأحد أركان نجاح المنظومة سلطنا الضوء على الجزء الغير مرئي من الادوار الانسانية للتمريض السعودي مشيرا إلى أن الفيلم يحاكي جهود الجنود المجهولون اليومية بشكل واقعي، فحين نقول الفريق الطبي في مستشفى ما فنحن نقصد الأطباء والتمريض والفنيين المساعدين، فالتمريض عنصر مهم من عناصر أي فريق طبي.
وأضاف، ان التمريض علم وفن يهتم بالفرد ككل جسما وعقلا وروحا ويعمل على حفظ الفرد روحيا وعقليا وجسمانيا ومساعدته على الشفاء عندما يكون مريضا، ويتواصل الاهتمام بالفرد المريض إلى أسرته ومجتمعه ويشتمل على العناية بالبيئة المحيطه التي يعيش بها وإيصال التثقيف الصحي عن طريق الإرشاد والقدوة الحسنة.
واوضح المسعودي انه لتحري الدقه اكثر تم الاجتماع مع عدد من طاقم التمريض والاستماع لقصصهم وادوارهم في التخفيف عن المرضى ومبادراتهم الانسانية خارج نطاق عملهم لتشكيل صورة واضحه ونعزز فكرة الفلم بشكل اكثر مصداقية وموضوعية لتصل بشكل اصدق للمتلقي.
واختتم، بأن الفلم تم العمل فيه كاملاً بكوادر سعودية من منسوبي المدينة الطبية ولاقى رواجاً وتشجيعاً لما لمسوه من محاكاة حقيقية وبيان لدورهم المهني والانساني ليكون هذا الفلم امتداداً لتوجيه البوصلة الى ادوار جنودٍ آخرين من أبطال الصحة.
الجدير بالذكر إسم الفيلم إشارة الى رُفيدة الأسلمية أو رُفيدة بنت سعد وهي أخصائية إجتماعية وطبيبة مُسلمة عُرِفت كأول ممرضة مُسلمة وأول جَراحة في الإسلام نشأت في عائلة لها صِلَة قوية بالطب، فوالدها "سعد الأسلمي" كان طبيب ومعلمها الخاص حيث اكتسبت رُفيدة منه خبرتها الطبية. وقد كرست نفسها للتمريض ورعاية المرضى، وأصبحت طبيبة متخصصة .