سوف يناقش مسؤولو إدارة ترامب ومديري سيليكون فالي بعض الأسئلة الأكثر سخونة حول الذكاء الاصطناعي في وقت لاحق من هذا الأسبوع ، بما في ذلك ما إذا كانت التقنية يمكن أن تتطور بطريقة أخلاقية من دون لوائح حكومية جديدة.




أماما يهم: إن اجتماع الخميس الذي يستمر على مدار اليوم هو أكثر الجهود العامة التي بذلها ترامب في البيت الأبيض حتى الآن لإغلاق رأسه حول منظمة العفو الدولية ، على الرغم من أن الموظفين كانوا يتحدثون مع أشخاص خارج البيت الأبيض حول هذا الموضوع لعدة أشهر.





عرض أقل

إمكانات تنظيم الكون من تقنيات الذكاء الاصطناعي تلوح في الأفق على الاجتماع. يقول مشروع جدول الأعمال الذي وزعه البيت الأبيض إن أحد الموضوعات الرئيسية للمناقشة هو إزالة "الحواجز التي تحول دون ابتكار الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة".

"عندما قام [مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا] بضبط الجلسة ، كان أحد الأشياء التي قالوها لي على الهاتف هو" نحن نؤمن بمنهج يسمح للابتكار في الصناعة وليس له تنظيم حكومي بطريقة احترازية ، '' قال كبير مسؤولي آي بي آي كريس باديلا ، مشيرا إلى أنه كان يعيد صياغة تعليقات البيت الأبيض.

ما نسمعه: نتوقع من عدة شركات أن تثير أهمية تطوير الذكاء الاصطناعي بطريقة أخلاقية ومسؤولة.

سيواجه فيسبوك ، الذي يعيش أزمة ثقة بعد فضيحة بيانات كامبريدج أناليتيكا ، قضية الأخلاقيات التي تقترب من الأسئلة التي تطرحها منظمة العفو الدولية. قدمت شركة Google نفسها بنفسها على أنها لاعب مدروس في مجال الذكاء الاصطناعي.

هذا و تحاول العديد من شركات التكنولوجيا القديمة - مثل آي بي أم ومايكروسوفت - تصوير أنفسهم على أنهم أكثر مسؤولية من نظرائهم الأصغر سنا عندما يتعلق الأمر بمعالجة البيانات المستخدمة لتدريب برامج الذكاء الاصطناعي. على سبيل المثال ، وضعت إنتل مبادئ لمنظمة العفو الدولية في العام الماضي تشمل "إعادة النظر في الخصوصية" و "خلق فرص جديدة للعمل البشري وحماية رفاهية الناس". ومن المتوقع أن يحضر رئيسها التنفيذي ، براين كرزانايش ، اجتماع البيت الأبيض.

مع الحاضرين الذين يناقشون تطوير "القوى العاملة الأمريكية للاستفادة من فوائد الذكاء الاصطناعى" ، نتوقع التحدث عن الطرق التى يمكن أن تقوم بها منظمة العفو الدولية بأتمتة الناس من العمل.