المصدر -
كشف معالي وزير الإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل أن الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة عسير حثه على ضرورة وجود النمط المعماري المميز للمنطقة في مشاريع الوزارة المستقبلية.
جاء ذلك خلال استقبال سمو نائب أمير منطقة عسير للحقيل ومرافقيه ، وأكد الامير تركي ان بناء هوية مستقلة للمنطقة مستوحاة من الأنماط المعمارية المختلفة يساهم في رسم صورة ذهنية إيجابية ويؤكد ان التراث العمراني في منطقة عسير يزخر بجماليات تميزه عن غيره. تلى ذلك زيارة معالي الوزير للقصر التراثي بحي النصب برفقة الأمير سعود بن طلال بن بدر بن عبدالعزيز المستشار والمشرف العام على وكالة الوزارة للدعم السكني والفروع و الدكتور حسن الحازمي – وكيل وزارة الإسكان للشؤون الفنية والمهندس محمد المديهم وكيل الوزارة للأراضي ، وعدد من مسؤولي الوزارة، حيث كان في استقبالهم رئيس اللجنة الاقتصادية والسياحية بمجلس المنطقة الدكتور عبدالرحمن آل مفرح.
وامتدح الحقيل النمط المعماري بعسير، مرحبا بأي أفكار تثري مشاريع الوزارة وتحقق أهداف هامة تتعلق بهوية المناطق والمدن.
كما أشاد بالقصر الذي كان قد دشن من قبل سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، باعتباره أحد أشهر القصور التراثية في مدينة أبها، نظير موقعه المميز على ضفاف وادي أبها، وعناصره التي أعيدت كما كانت عليه سابقاً، ومكانته القبلية.
جاء ذلك خلال استقبال سمو نائب أمير منطقة عسير للحقيل ومرافقيه ، وأكد الامير تركي ان بناء هوية مستقلة للمنطقة مستوحاة من الأنماط المعمارية المختلفة يساهم في رسم صورة ذهنية إيجابية ويؤكد ان التراث العمراني في منطقة عسير يزخر بجماليات تميزه عن غيره. تلى ذلك زيارة معالي الوزير للقصر التراثي بحي النصب برفقة الأمير سعود بن طلال بن بدر بن عبدالعزيز المستشار والمشرف العام على وكالة الوزارة للدعم السكني والفروع و الدكتور حسن الحازمي – وكيل وزارة الإسكان للشؤون الفنية والمهندس محمد المديهم وكيل الوزارة للأراضي ، وعدد من مسؤولي الوزارة، حيث كان في استقبالهم رئيس اللجنة الاقتصادية والسياحية بمجلس المنطقة الدكتور عبدالرحمن آل مفرح.
وامتدح الحقيل النمط المعماري بعسير، مرحبا بأي أفكار تثري مشاريع الوزارة وتحقق أهداف هامة تتعلق بهوية المناطق والمدن.
كما أشاد بالقصر الذي كان قد دشن من قبل سمو رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، باعتباره أحد أشهر القصور التراثية في مدينة أبها، نظير موقعه المميز على ضفاف وادي أبها، وعناصره التي أعيدت كما كانت عليه سابقاً، ومكانته القبلية.