المصدر - رفع أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز باسمه ونيابة عن أهالي منطقة عسير الشكر والتقدير والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، ولولي العهد رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، بمناسبة إطلاق برنامج جودة الحياة 2020 .
وأكد الأمير فيصل بن خالد في تصريح صحفي ، أن المردود الكبير والنتائج المنتظرة من البرنامج الجديد والتي ستعم الجميع بلا استثناء تؤكد حرص الحكومة الرشيدة أيدها الله في تهيئة البيئة اللازمة لتحسين نمط حياة الفرد والأسرة، وتعزيز مكانة المدن السعودية في ترتيب أفضل المدن العالمية، إلى جانب استحداث خيارات متنوعة تعزز المشاركة في مختلف الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية بما يسهم في تعزيز جودة الحياة، وخلق فرص العمل للأجيال .
ولفت الأمير فيصل بن خالد إلى أن حجم الإنفاق في القطاعات ذات الصلة والتي تصل إلى 130 مليار ريال دليل كبير على اهتمام الدولة ودعمها لتحقيق الرؤية السعودية الطموحة في تعزيز مكانة المدن السعودية في تصنيف أفضل المدن العالمية بما في ذلك السعي لإدراج مدن سعودية ضمن قائمة أفضل 100 مدينة في العالم، وما يواكبها من النهوض والارتقاء بالخدمات والبنى التحتية ، وصولا إلى
*تعزيز الفرص الاستثمارية وتنويع النشاط الاقتصادي، وإحداث تغييرات إيجابية تواكب المستقبل في قطاعات عديدة وفي مقدمتها الإسكان والصحة والتعليم.
وأكد الأمير فيصل بن خالد في تصريح صحفي ، أن المردود الكبير والنتائج المنتظرة من البرنامج الجديد والتي ستعم الجميع بلا استثناء تؤكد حرص الحكومة الرشيدة أيدها الله في تهيئة البيئة اللازمة لتحسين نمط حياة الفرد والأسرة، وتعزيز مكانة المدن السعودية في ترتيب أفضل المدن العالمية، إلى جانب استحداث خيارات متنوعة تعزز المشاركة في مختلف الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية بما يسهم في تعزيز جودة الحياة، وخلق فرص العمل للأجيال .
ولفت الأمير فيصل بن خالد إلى أن حجم الإنفاق في القطاعات ذات الصلة والتي تصل إلى 130 مليار ريال دليل كبير على اهتمام الدولة ودعمها لتحقيق الرؤية السعودية الطموحة في تعزيز مكانة المدن السعودية في تصنيف أفضل المدن العالمية بما في ذلك السعي لإدراج مدن سعودية ضمن قائمة أفضل 100 مدينة في العالم، وما يواكبها من النهوض والارتقاء بالخدمات والبنى التحتية ، وصولا إلى
*تعزيز الفرص الاستثمارية وتنويع النشاط الاقتصادي، وإحداث تغييرات إيجابية تواكب المستقبل في قطاعات عديدة وفي مقدمتها الإسكان والصحة والتعليم.