المصدر -
حمل الإعلامي الشهير والثائر، أحمد المسيبلي، الرئيس الإيراني،حسن روحاني، مسؤولية إعتقال الصحفيين اليمنيين ،وطالبه بتوجيه أتباعه الحوثيين بالإفراج عنهم. مشيراً إلى أن إعتقال أولئك الصحفيين جاء بأوامر من طهران.
كما ناشد المسيبلي فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، ورئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر ،بمنح رواتب لأسر الصحفيين المعتقلين والشهداء .مؤكداً ثقته بفخامة الرئيس هادي، ورئيس الوزراء بن دغر، بالتجاوب للمناشدة التي أطلقها اليوم عبر قناة سهيل الفضائية ، وتابعها " المنارة نت ".
وحيا القيادي البارز في ثورة 11 فبراير 2011، أحمد المسيبلي،في سياق حديثه عبر "سهيل"، المملكة العربية السعودية الشقيقة ،على موقفها الداعم لليمن وشرعيته الدستورية.وناشد الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمكرمة لأهالي الصحفيين المختطفييين ،في رمضان القادم.
يذكر أن المذيع المسيبلي تعرض لعدة محاولة إغتيال ،بسبب مواقفه وآرائه الوطنية الحرة، ومشاركته في قيادة الثورة الشبابية الشعبية السلمية في بلادنا، عام 2011م ،وكان أخرها في 26 مارس 2015، عندما تعرض لأطلاق وابل من الرصاص، اثناء توجهه لمبنى تلفزيون عدن للقاء رسمي مع مدير القناة محمد غانم،وقد نجى من محاولة الأغتيال حينها،بأعجوبة، فيما لحق بسيارته أضرار بسيطة.وقيدت الحادثة ضد مسلحين مجهولين!.
كما ناشد المسيبلي فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، ورئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر ،بمنح رواتب لأسر الصحفيين المعتقلين والشهداء .مؤكداً ثقته بفخامة الرئيس هادي، ورئيس الوزراء بن دغر، بالتجاوب للمناشدة التي أطلقها اليوم عبر قناة سهيل الفضائية ، وتابعها " المنارة نت ".
وحيا القيادي البارز في ثورة 11 فبراير 2011، أحمد المسيبلي،في سياق حديثه عبر "سهيل"، المملكة العربية السعودية الشقيقة ،على موقفها الداعم لليمن وشرعيته الدستورية.وناشد الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمكرمة لأهالي الصحفيين المختطفييين ،في رمضان القادم.
يذكر أن المذيع المسيبلي تعرض لعدة محاولة إغتيال ،بسبب مواقفه وآرائه الوطنية الحرة، ومشاركته في قيادة الثورة الشبابية الشعبية السلمية في بلادنا، عام 2011م ،وكان أخرها في 26 مارس 2015، عندما تعرض لأطلاق وابل من الرصاص، اثناء توجهه لمبنى تلفزيون عدن للقاء رسمي مع مدير القناة محمد غانم،وقد نجى من محاولة الأغتيال حينها،بأعجوبة، فيما لحق بسيارته أضرار بسيطة.وقيدت الحادثة ضد مسلحين مجهولين!.