المصدر - زار عدد من طلاب مجمع الملك سلمان يرافقهم وكيل عمادة خدمة المجتمع الدكتور يحيى فقيهي ،وقائد المجمع الأستاذ راشد الشمراني مركز المواد المتقدمة وأبحاث " النانو" بجامعة نجران اطلعوا خلال زيارتهم على ما يقدمه المركز من دراسات وأبحاث متقدمة، إلى جانب اطلاعهم على المختبرات، والمراكز البحثية المتطورة بالمركز، إضافة إلى مختبر الغرفة النظيفة الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية.
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور محمد سلطان عسيري أن هذه الزيارة تسهم في تشجيع الطلاب على مواصلة مسيرتهم التعليمة وتفتح لهم المزيد من آفاق العلم والمعرفة للمساهمة في خدمة الوطن وما تحظى به الجامعة من دعم لا محدود من قادة هذه البلاد.
وبين الدكتور عسيري أن المركز منذ تأسيسه عام 2011 حقق العديد من الانجازات تمثلت في استقطاب وابتعاث كفاءات سعودية مميزة في مجالات المركز البحثية، وكذلك أيضاً حجم النشر العلمي الذي تجاوز 400 ورقة بحثية في مجلات علمية عالمية "ISI"، مشيرا إلى أن مخرجات المركز الواعد للمجسات الإلكترونية بالجامعة تواكب أهداف رؤية المملكة 2030 وخطط برامج التحول الخاصة بها.
من جهته شكر قائد مجمع الملك سلمان التعليمي الأستاذ راشد الشمراني وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي على تعاونه ودعمه البحث العلمي والقائمين به وتحفيز الطلاب على التوجه نحو التخصصات العلمية التي يتطلبها سوق العمل ومن أهمها التقنيات الحديثة كتقنية النانو.
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور محمد سلطان عسيري أن هذه الزيارة تسهم في تشجيع الطلاب على مواصلة مسيرتهم التعليمة وتفتح لهم المزيد من آفاق العلم والمعرفة للمساهمة في خدمة الوطن وما تحظى به الجامعة من دعم لا محدود من قادة هذه البلاد.
وبين الدكتور عسيري أن المركز منذ تأسيسه عام 2011 حقق العديد من الانجازات تمثلت في استقطاب وابتعاث كفاءات سعودية مميزة في مجالات المركز البحثية، وكذلك أيضاً حجم النشر العلمي الذي تجاوز 400 ورقة بحثية في مجلات علمية عالمية "ISI"، مشيرا إلى أن مخرجات المركز الواعد للمجسات الإلكترونية بالجامعة تواكب أهداف رؤية المملكة 2030 وخطط برامج التحول الخاصة بها.
من جهته شكر قائد مجمع الملك سلمان التعليمي الأستاذ راشد الشمراني وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي على تعاونه ودعمه البحث العلمي والقائمين به وتحفيز الطلاب على التوجه نحو التخصصات العلمية التي يتطلبها سوق العمل ومن أهمها التقنيات الحديثة كتقنية النانو.
