المصدر - نظم فريق الخير التطوعي كرنفال النصف من شعبان في مستشفى الفجيرة وذلك يوم الأثنين 30 ابريل 2018 بدعم ورعاية برستيج للزهور وفريق عزام فارس الطبيعة والقرنفل للورود الطبيعية.
وأكد الأستاذ/ يوسف الطنيجي رئيس فريق الخير التطوعي أن في يوم النصف من شعبان يحتفل ويقوم الجميع بتوزيع القرقيعان أو “حق الليلة” التي تعد من أهم العادات الشعبية التراثية في الإمارات ، وهي تعبر عن فرحة الأطفال الذين يجوبون الشوارع مرتدين الملابس الشعبية ، ويحملون أكياساً تخاط خصيصاً لهذه المناسبة ليجمعوا فيها الحلوى، والمكسرات التي يحصلون عليها من أصحاب البيوت.
ولكن في نفس هذا اليوم والساعة يوجد أطفال مرضى بالمستشفيات وبالتأكيد أنهم كانوا ينتظرون هذا اليوم ليسعدون به ولذلك تعاون أعضاء فريق الخير التطوعي بطرح الفكره من المتطوعة حليمة زايد بتنقيذ هذه المبادرة بمستشفى الفجيره.
وقال الطنيجي: كما نعلم دائما أن العمل التطوعي هو مد يد العون والعمل دون مقابل لمساندة القطاعات الحكومية والخاصه على مستوى الدولة وإدخال الفرح والسرور على الأيتام والمرضى ولذلك لابد من أصحاب الخير الدعم لهذه المبادرات.
وعبرت المتطوعة حليمة زايد عن ابتهاجها بهذه المناسبة التي توارثتها الأجيال وتردد الأطفال الصغار على الكثير من بيوت الفريج لجمع ما يستطيعون من الحلوى، ومن الأمور الطريفة التي تحدث بعد نهاية ليلتهم، أنهم يتباهون فيما بينهم أيهم جمع أكثر من الحلويات، والمكسرات، ويذكرون بشيء من المدح، والثناء صاحب المنزل الذي أعطاهم كمية أكبر ونوعيات مختلفة.
وفي الختام كرم الطنيجي إدارة المستشفى والرعاة والمشاركين في تنظيم المبادرة متمنيا لهم المزيد من البذل والعطاء في خدمة الوطن
وأكد الأستاذ/ يوسف الطنيجي رئيس فريق الخير التطوعي أن في يوم النصف من شعبان يحتفل ويقوم الجميع بتوزيع القرقيعان أو “حق الليلة” التي تعد من أهم العادات الشعبية التراثية في الإمارات ، وهي تعبر عن فرحة الأطفال الذين يجوبون الشوارع مرتدين الملابس الشعبية ، ويحملون أكياساً تخاط خصيصاً لهذه المناسبة ليجمعوا فيها الحلوى، والمكسرات التي يحصلون عليها من أصحاب البيوت.
ولكن في نفس هذا اليوم والساعة يوجد أطفال مرضى بالمستشفيات وبالتأكيد أنهم كانوا ينتظرون هذا اليوم ليسعدون به ولذلك تعاون أعضاء فريق الخير التطوعي بطرح الفكره من المتطوعة حليمة زايد بتنقيذ هذه المبادرة بمستشفى الفجيره.
وقال الطنيجي: كما نعلم دائما أن العمل التطوعي هو مد يد العون والعمل دون مقابل لمساندة القطاعات الحكومية والخاصه على مستوى الدولة وإدخال الفرح والسرور على الأيتام والمرضى ولذلك لابد من أصحاب الخير الدعم لهذه المبادرات.
وعبرت المتطوعة حليمة زايد عن ابتهاجها بهذه المناسبة التي توارثتها الأجيال وتردد الأطفال الصغار على الكثير من بيوت الفريج لجمع ما يستطيعون من الحلوى، ومن الأمور الطريفة التي تحدث بعد نهاية ليلتهم، أنهم يتباهون فيما بينهم أيهم جمع أكثر من الحلويات، والمكسرات، ويذكرون بشيء من المدح، والثناء صاحب المنزل الذي أعطاهم كمية أكبر ونوعيات مختلفة.
وفي الختام كرم الطنيجي إدارة المستشفى والرعاة والمشاركين في تنظيم المبادرة متمنيا لهم المزيد من البذل والعطاء في خدمة الوطن
