المصدر - افتتح سعادة مدير التعليم بمحافظة القنفذة الدكتور محمد الزاحمي صباح اليوم الاثنين 7/8/1439هـ بالمدرسة السعودية الابتدائية والمتوسطة الرائدة وبحضور مدير مكتب تعليم الداخل الأستاذ محمد القحماني ومدير الإشراف التربوي الأستاذ علي حسن عوض والمستشار التعليمي الأستاذ يحيى الحادثي وقائد المدرسة السعودية الابتدائية والمتوسطة الرائدة الأستاذ أحمد باوهاب وعدد من المشرفين التربويين معمل الزاحمي للصوتيات واللغة الإنجليزية والذي نفذته المدرسة بتكلفة 70000 ريال .
وبين الأستاذ احمد باوهاب أن المعمل يتكون من 32 وحدة تعليمية خاصة بكل طالب مع امكانية التوسع لـ 80 وحدة مستقبلا حيث تم تجهيزه من قبل شركة عبدالله آل مغني الشهراني المتخصصة بالتجهيزات المدرسية ، وهو يخدم جانبين الأول في مادة اللغة الإنجليزية ، والجانب الثاني كمقرأة للقرآن الكريم ويعد الأول من نوعه بالمحافظة ، وهو يحقق رؤية المملكة 2030 لتعدد مصادر المعرفة والدخل والدعم للمدرسة حيث بالإمكان استثماره لإقامة الدورات والبرامج المتخصصة من قبل المعاهد المتخصصة* وبين باوهاب أنه تقديرا وتكريما لمدير التعليم ودعمه المتواصل للمدرسة فقد أطلقنا اسم سعادته على المعمل.
من جانبه فقد اثنى الدكتور الزاحمي على جهود قائد المدرسة وهذه المباردة والتي تأتي من ضمن البرامج المتميزة التي تقدمها المدرسة باستمرار فهي رائدة في كل المجالات ، مقترحا بتنفيذ جدول زيارات للمدارس للأطلاع على هذا المعمل والاستفادة من الخدمات التي يقدمها ونقل مثل هذه التجارب والتي ستدعم الجانب التعليمي بالمدارس ونشر المعرفة بالأسلبيب التقنية الحديثة .
كما اطلع د. الزاحمي على مركز مصادر التعلم بالمدرسة والمكتبة والذي تم تجهيزه بأحدث التقنيات وكرم نخبة من حفاظ كتاب الله ضمن مبادرة علمني آية والمدرجة ضمن برامج التربية الفكرية (حصانة) وكانت المسابقة في حفظ
سورة البقرة لطلاب المرحلة المتوسطة وقد تم أربعة طلاب الحفظ في ثلاثة أسابيع وتم تكريمهم بمبلغ 2000 ريال من المدرسة و 1000 ريال من المعلمين أحمد بانقيب وعبدالله باجعفر وجوائز وهدايا تحفيزية .
كما اطلع د. الزاحمي على لوحة قادة وأثر والتي أعدتها المدرسة وضمت قادة المدرسة منذ تأسيسها عام ١٣٤٩ وحتى العام الحالي والذين بلغ عددهم ٢٠ قائدا وأن المدرسة ستحتفي قريبا بمرور ٩٠ عاما على تأسيسها كأول مدرسة نظامية في محافظة القنفذة.
وبين الأستاذ احمد باوهاب أن المعمل يتكون من 32 وحدة تعليمية خاصة بكل طالب مع امكانية التوسع لـ 80 وحدة مستقبلا حيث تم تجهيزه من قبل شركة عبدالله آل مغني الشهراني المتخصصة بالتجهيزات المدرسية ، وهو يخدم جانبين الأول في مادة اللغة الإنجليزية ، والجانب الثاني كمقرأة للقرآن الكريم ويعد الأول من نوعه بالمحافظة ، وهو يحقق رؤية المملكة 2030 لتعدد مصادر المعرفة والدخل والدعم للمدرسة حيث بالإمكان استثماره لإقامة الدورات والبرامج المتخصصة من قبل المعاهد المتخصصة* وبين باوهاب أنه تقديرا وتكريما لمدير التعليم ودعمه المتواصل للمدرسة فقد أطلقنا اسم سعادته على المعمل.
من جانبه فقد اثنى الدكتور الزاحمي على جهود قائد المدرسة وهذه المباردة والتي تأتي من ضمن البرامج المتميزة التي تقدمها المدرسة باستمرار فهي رائدة في كل المجالات ، مقترحا بتنفيذ جدول زيارات للمدارس للأطلاع على هذا المعمل والاستفادة من الخدمات التي يقدمها ونقل مثل هذه التجارب والتي ستدعم الجانب التعليمي بالمدارس ونشر المعرفة بالأسلبيب التقنية الحديثة .
كما اطلع د. الزاحمي على مركز مصادر التعلم بالمدرسة والمكتبة والذي تم تجهيزه بأحدث التقنيات وكرم نخبة من حفاظ كتاب الله ضمن مبادرة علمني آية والمدرجة ضمن برامج التربية الفكرية (حصانة) وكانت المسابقة في حفظ
سورة البقرة لطلاب المرحلة المتوسطة وقد تم أربعة طلاب الحفظ في ثلاثة أسابيع وتم تكريمهم بمبلغ 2000 ريال من المدرسة و 1000 ريال من المعلمين أحمد بانقيب وعبدالله باجعفر وجوائز وهدايا تحفيزية .
كما اطلع د. الزاحمي على لوحة قادة وأثر والتي أعدتها المدرسة وضمت قادة المدرسة منذ تأسيسها عام ١٣٤٩ وحتى العام الحالي والذين بلغ عددهم ٢٠ قائدا وأن المدرسة ستحتفي قريبا بمرور ٩٠ عاما على تأسيسها كأول مدرسة نظامية في محافظة القنفذة.