المصدر - ترعى حرم سمو أمير منطقة الرياض صاحبة السمو الأميرة/ نورة بنت محمد بن سعود، غداً الاثنين، حفل ختام الأنشطة بجامعة رياض العلم، وتكريم الطالبات المتميزات والفاعلات في الأنشطة اللامنهجية والطالبات المتفوقات الحاصلات على مراتب الشرف وطالبات الدراسات العليا.
ورفع رئيس مجلس أمناء جامعة رياض العلم الدكتور/ عبدالله بن ركيب الشمري، باسمه واسم منسوبي الجامعة الشكر والتقدير لسمو الأميرة/ نورة بنت محمد على رعاية الحفل الذي يعد حافزاً للطالبات وخريجات الجامعة.
من جهته أوضح رئيس اللجنة الإعلامية عضو هيئة التدريس بجامعة رياض العلم الدكتور/ ضياء الأنصاري، أن كليات الرياض لطب الأسنان والصيدلة تعد أول كلية صحية أهلية تحصل على الترخيص ببدء الدراسة من وزارة التعليم العالي في المملكة عام 1424 هـ، وقد مرت الكليات بعدة مراحل من النمو في أعداد طلبتها والتطور والتوسع في برامجها حيث تحولت من كلية إلى كليات، تضم برامج للدراسات العليا بجانب برامج البكالوريوس في تخصصاتها المختلفة، وتشتمل على مراكز للبحث العلمي والجودة لمتابعة الأداء وتقديم الدورات وفحص النتاج العلمي، وأخرى لخدمة المجتمع بتقديم الخدمات العلاجية والتوعوية، ومقراً لعدد من الجمعيات والأكاديميات العلمية والطبية المحلية والدولية، وحصلت على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي والبرامجي من الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي لجميع برامجها كأول كلية صحية تحصل على هذا الاعتماد على المستويين الحكومي والأهلي لمدة سبع سنوات من 2010 م وحتى 2017 م، ثم تأهلت لدخول الجولة الثانية من الاعتماد الأكاديمي، فاجتازت ذلك بتحقيق متطلبات الجودة المطلوبة لذلك بتوفيق الله فحصلت على الاعتماد الأكاديمي لمدة سبع سنوات أخرى من 2017 م وحتى 2024 م، وأخير صدر قرار مجلس الوزراء الموقر بالموافقة على تحويلها إلى جامعة في 6 / 5 / 1439هـ الموافق 23 / 1 / 2018م فكان تتويجاً لجهود 15 عاماً من العمل الأكاديمي وخدمة المجتمع في ظل دعم ورعاية حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك/سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
ورفع رئيس مجلس أمناء جامعة رياض العلم الدكتور/ عبدالله بن ركيب الشمري، باسمه واسم منسوبي الجامعة الشكر والتقدير لسمو الأميرة/ نورة بنت محمد على رعاية الحفل الذي يعد حافزاً للطالبات وخريجات الجامعة.
من جهته أوضح رئيس اللجنة الإعلامية عضو هيئة التدريس بجامعة رياض العلم الدكتور/ ضياء الأنصاري، أن كليات الرياض لطب الأسنان والصيدلة تعد أول كلية صحية أهلية تحصل على الترخيص ببدء الدراسة من وزارة التعليم العالي في المملكة عام 1424 هـ، وقد مرت الكليات بعدة مراحل من النمو في أعداد طلبتها والتطور والتوسع في برامجها حيث تحولت من كلية إلى كليات، تضم برامج للدراسات العليا بجانب برامج البكالوريوس في تخصصاتها المختلفة، وتشتمل على مراكز للبحث العلمي والجودة لمتابعة الأداء وتقديم الدورات وفحص النتاج العلمي، وأخرى لخدمة المجتمع بتقديم الخدمات العلاجية والتوعوية، ومقراً لعدد من الجمعيات والأكاديميات العلمية والطبية المحلية والدولية، وحصلت على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي والبرامجي من الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي لجميع برامجها كأول كلية صحية تحصل على هذا الاعتماد على المستويين الحكومي والأهلي لمدة سبع سنوات من 2010 م وحتى 2017 م، ثم تأهلت لدخول الجولة الثانية من الاعتماد الأكاديمي، فاجتازت ذلك بتحقيق متطلبات الجودة المطلوبة لذلك بتوفيق الله فحصلت على الاعتماد الأكاديمي لمدة سبع سنوات أخرى من 2017 م وحتى 2024 م، وأخير صدر قرار مجلس الوزراء الموقر بالموافقة على تحويلها إلى جامعة في 6 / 5 / 1439هـ الموافق 23 / 1 / 2018م فكان تتويجاً لجهود 15 عاماً من العمل الأكاديمي وخدمة المجتمع في ظل دعم ورعاية حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك/سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.