المسرح حياة وتثقيف والدعم المادي يراود خيالنا
المصدر -
خليل عبيد الكعبي فنان إماراتي في مقتبل العمر استهواه الفن والتمثيل منذ المرحلة الإبتدائية في منطقة القرية في إمارة الفجيرة حيث نهل العلم والمعرفة من معلمية والممارسة والخبرة من أهله وذويه، ومن محاسن الصدف أن يأتي النجم الكبير جابر نغموش في عام 2014 مع فريق عمل طماشة 4 لتصوير عدة حلقات من المسلسل في منطقة ذات طبيعة خلابة تقع في أقصى شمال إمارة الفجيرة.
وتلك كانت البداية حيث إنطلق بعدها النجم خليل عبيد الكعبي، حيث شارك في المسلسل كممثل مساعد "كومبارس" حيث أشاد بادائة النجم جابر نغموش متوقعا له مستقبلا مشرقا في عالم التمثيل.
في عام 2013 بدأ خليل عبيد الكعبي ممارسة فن الإخراج المسرحي وفي نفس العام إنظم عددا من زملائه من محبي المسرح في القرية إلى "مسرح الفجيرة" المشهور في كافة أنحاء الدولة والمعروف بتقديم الفن الراقي.
لم يكن خليل وفريق مسرح الفجيرة يتلقون الدعم الكافي من أجل تقديم المسرح الذي يحلمون به حيث توجد لدى خليل عدة قصص وسيناريوهات لمسرحيات يستطيعون بها المنافسة في المهرجانات المحلية والدولية، ومعظم مسرحياته تاتي من واقع الأحداث اليومية التي تصادفهم في الحياة، وما يميز مسرح خليل عبيد الكعبي أنه يقدم الحلول للمشاكل التي يطرحونها في مسرحهم وذلك من أجل إفادة المجتمع.
يسعى خليل حاليا في البحث عن التمويل الكافي للمشاركة في المهرجانات الدولية بالإضافة لإستمرارهم وبالدعم الذاتي منه بالمشاركة في مسرحيات الأعياد والمناسبات والجامعات في داخل الدولة وتقديم قضايا تطرح من أجل تثقيف الناس، فهو يرى أن المسرح حياة، وعالم المسرح ليس تحصيل حاصل بل هو مدرسة واقعية.
معظم المسرحيات التي يقدمها خليل الكعبي تطوعية دون مقابل، وتوجد لديه افكار كثيرة وقوية لكنه لا يستطيع تنفيذها لعدم وجود الدعم المالي من أي جهة.
حصلل خليل عبيد الكعبي على الكثير من الجوائز والدروع والأوسمة من مختلف الجامعات والمهرجانات وأهمها درع المركز الأول في جامعة الشارقة فرع خورفكان حيث أخرج لفريق مسرح الكلية أوبريت "تاريخ الإمارات" ولديه طاقة وأفكار فنية كبيرة، وهو يؤدي جميع الأدوار ويستطيع تقديم عدة شخصيات في مسرحية واحدة ولكنه يميل أكثر إلى الأدوار الكوميدية.
يشكر خليل أهله وأهل منطقته "القرية" الذين قاموا بتوجيهه وشجعوه على الإستمرار في مجال الفن لإقتناعهم بموهبتة وبأنه سيحقق الفارق.
وتلك كانت البداية حيث إنطلق بعدها النجم خليل عبيد الكعبي، حيث شارك في المسلسل كممثل مساعد "كومبارس" حيث أشاد بادائة النجم جابر نغموش متوقعا له مستقبلا مشرقا في عالم التمثيل.
في عام 2013 بدأ خليل عبيد الكعبي ممارسة فن الإخراج المسرحي وفي نفس العام إنظم عددا من زملائه من محبي المسرح في القرية إلى "مسرح الفجيرة" المشهور في كافة أنحاء الدولة والمعروف بتقديم الفن الراقي.
لم يكن خليل وفريق مسرح الفجيرة يتلقون الدعم الكافي من أجل تقديم المسرح الذي يحلمون به حيث توجد لدى خليل عدة قصص وسيناريوهات لمسرحيات يستطيعون بها المنافسة في المهرجانات المحلية والدولية، ومعظم مسرحياته تاتي من واقع الأحداث اليومية التي تصادفهم في الحياة، وما يميز مسرح خليل عبيد الكعبي أنه يقدم الحلول للمشاكل التي يطرحونها في مسرحهم وذلك من أجل إفادة المجتمع.
يسعى خليل حاليا في البحث عن التمويل الكافي للمشاركة في المهرجانات الدولية بالإضافة لإستمرارهم وبالدعم الذاتي منه بالمشاركة في مسرحيات الأعياد والمناسبات والجامعات في داخل الدولة وتقديم قضايا تطرح من أجل تثقيف الناس، فهو يرى أن المسرح حياة، وعالم المسرح ليس تحصيل حاصل بل هو مدرسة واقعية.
معظم المسرحيات التي يقدمها خليل الكعبي تطوعية دون مقابل، وتوجد لديه افكار كثيرة وقوية لكنه لا يستطيع تنفيذها لعدم وجود الدعم المالي من أي جهة.
حصلل خليل عبيد الكعبي على الكثير من الجوائز والدروع والأوسمة من مختلف الجامعات والمهرجانات وأهمها درع المركز الأول في جامعة الشارقة فرع خورفكان حيث أخرج لفريق مسرح الكلية أوبريت "تاريخ الإمارات" ولديه طاقة وأفكار فنية كبيرة، وهو يؤدي جميع الأدوار ويستطيع تقديم عدة شخصيات في مسرحية واحدة ولكنه يميل أكثر إلى الأدوار الكوميدية.
يشكر خليل أهله وأهل منطقته "القرية" الذين قاموا بتوجيهه وشجعوه على الإستمرار في مجال الفن لإقتناعهم بموهبتة وبأنه سيحقق الفارق.