المصدر - بدأت بلدية محافظة القطيف ممثلة في بلدية عنك أعمال كشط وإعادة سفلتة عدد من شوارع مدينة عنك، وقد بدأ العمل في شارع الخيل ابتداءً من شارع سلمان الفارسي إلى شارع مصعب بن عمير وشارع الشرطة، وذلك ضمن مشروع صيانة شوارع عنك وتوابعها.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المكلف المهندس ناصر الكعبور، أن مشروع تطوير وسفلتة شوارع عنك يأتي ضمن مشاريع الصيانة التي تقوم بها البلدية، واستمرارا لجهد البلدية في رفع مستوى أداء الطرق وتحقيق رضا مستخدميها في أنحاء المحافظة.
وأشار إلى أن البلدية تسعى جاهدة من خلال خطة شاملة إلى تغطية كامل مناطق المحافظة بمشروعات السفلتة والصيانة، معتبرا أن ذلك من الأولويات التي تسعى البلدية لتحقيقها، لافتا إلى أن البلدية تسعى جاهدة من خلال خطة شاملة إلى صيانة كامل شوارع مدينة القطيف وتوابعها، معتبرا أن ذلك من الأولويات التي تسعى البلدية لتحقيقها، وفقا لتطلعات القيادة الرشيدة.
وأبان رئيس بلدية عنك المهندس زهير الغامدي أن الأعمال التي قامت بها البلدية في شارع الخيل وشارع الشرطة هي كشط طبقة الأسفلت و وإعادة السفلتة، حيث تم كشط الأسفلت لسرعة إنجاز العمل وعدم الإضرار بخدمات البنية التحتية القائمة قبل المشروع، مشيرا إلى أن أعمال الصيانة في شارع الخيل سوف تشمل أعمال دهان خطوط المرور والبردورات مع اصلاح الأرصفة المتضررة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المكلف المهندس ناصر الكعبور، أن مشروع تطوير وسفلتة شوارع عنك يأتي ضمن مشاريع الصيانة التي تقوم بها البلدية، واستمرارا لجهد البلدية في رفع مستوى أداء الطرق وتحقيق رضا مستخدميها في أنحاء المحافظة.
وأشار إلى أن البلدية تسعى جاهدة من خلال خطة شاملة إلى تغطية كامل مناطق المحافظة بمشروعات السفلتة والصيانة، معتبرا أن ذلك من الأولويات التي تسعى البلدية لتحقيقها، لافتا إلى أن البلدية تسعى جاهدة من خلال خطة شاملة إلى صيانة كامل شوارع مدينة القطيف وتوابعها، معتبرا أن ذلك من الأولويات التي تسعى البلدية لتحقيقها، وفقا لتطلعات القيادة الرشيدة.
وأبان رئيس بلدية عنك المهندس زهير الغامدي أن الأعمال التي قامت بها البلدية في شارع الخيل وشارع الشرطة هي كشط طبقة الأسفلت و وإعادة السفلتة، حيث تم كشط الأسفلت لسرعة إنجاز العمل وعدم الإضرار بخدمات البنية التحتية القائمة قبل المشروع، مشيرا إلى أن أعمال الصيانة في شارع الخيل سوف تشمل أعمال دهان خطوط المرور والبردورات مع اصلاح الأرصفة المتضررة.
