خالد بن فيصل: المملكة تحرص على تعزيز التعاضد بين الدول العربية
المصدر -
أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن، سمو الأمير خالد بن فيصل بن تركي، أهمية القمة العربية التاسعة والعشرين، التي ستعقد في المملكة؛ لتعزيز العمل العربي المشترك في مواجهة التحديات، التي تفرضها الأحداث بالمنطقة.
وقال: “إن المملكة العربية السعودية، تحرص دائمًا على تعزيز التعاضد، والتكاتف بين الدول العربية لمواجهة التحديات التي تمس حياة المواطن العربي؛ أمنياً وسياسياً واجتماعياً”.
وأوضح أن سياسة المملكة تعمل بشكل مستمر، ومتواصل على تحصين العلاقات العربية من الاختراقات الخارجية؛ التي تهدف إلى شق الصف العربي، وبناء مشروعها التوسعي على حساب مصالح العرب، وكرامتهم”.
وأكد اهمية القضايا المطروحة على أجندة القمة مثل محاربة الإرهاب، والأوضاع المأساوية في سوريا، والتحديات السياسية والأمنية في العراق، والتدخلات الإيرانية في شؤون الدول العربية، منوهًا، في الوقت ذاته، بأهمية دعم الجامعة العربية للتحالف العربي، بقيادة المملكة لدعم الشرعية في اليمن.
وشدد سموه على أن المملكة بيت العرب الكبير، ويحتضن جميع القضايا العربية بما يفيد الشعوب العربية، ويسهم بتعزيز الاستقرار والتنمية في الوطن العربي.
كما أكد معالي سفير خادم الحرمين الشريفين المعتمد لدى المملكة المغربية الدكتور عبد العزيز بن محيي الدين خوجة، أن القادة العرب عندما يجتمعون بالمملكة العربية السعودية، فإنهم يلتقون بحكيم العرب، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، للتشاور معه وللتباحث سوياً حول القضايا العربية، والاهتمامات التي تشغل بال الشعوب العربية.
وقال في تصريح صحفي: إن القمة العربية ستتميز بالتقاء الزعماء والقادة العرب، مما سيكون له عميق الأثر في تقوية التلاحم بين الشعوب والدول العربية، وفي تعزيز التضامن ووحدة الصف فيما بينها ، مشيرا إلى أن الأمة العربية والإسلامية تجتاز ظروفاً إقليمية ودولية أقل ما يقال عنها أنها ظروف في غاية الحساسية، نظراً لما تشهده المنطقة من تحدياتٍ على مستوى الأمن والاستقرار.
وتوقع معاليه، أن تسهم القرارات التي ستصدر عن القمة في سد الكثير من الثغرات الموجودة، وذلك لدحر أي محاولة من القوى المعادية للتسلل إلى الصفوف العربية.
وأوضح معالي السفير خوجة، أن القمة العربية تنعقد أيضاً في وقتٍ يواجه فيه العرب الكثير من التحديات في المنطقة، خاصةً من قبل إيران التي مازالت تعبث وتمارس سياساتها العدوانية من خلال محاولاتها للتدخل في كل مكان، بإشاعة الإرهاب وبث الفتنة وزعزعة الأمن والاستقرار، مثلما هو حاصل في اليمن و سوريا ولبنان والعراق.
كما أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس محمد بن محمود العلي، أن القمة العربية التاسعة والعشرين، التي تستضيفها المملكة تكتسب أهمية كبيرة، في ظل جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ التي تهدف إلى الحفاظ على مكتسبات الأمة العربية، وإنجازاتها وتقوية أواصر العمل المشترك بين دولها.
ونوه في تصريح صحفي بما قامت به المملكة من استعدادات لاستضافة هذه القمة المهمة وتهيئة الأجواء المناسبة والمريحة لإنجاحها ، معرباً عن ثقته في توصل القمة إلى المزيد من النتائج التي تعزز العمل العربي المشترك وتدعم علاقات التعاون بين الدول العربية على جميع المستويات، وبما يلبي طموحات وتطلعات الشعوب العربية .
كما أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر الدكتور سامي بن عبد الله الصالح أن المملكة وفرت الإمكانات البشرية والمادية لإنجاح القمة العربية التاسعة والعشرين، التي تعكس وحدة الوطن العربي، وتجانسه الفكري واللغوي والتاريخي والحضاري.
وأوضح السفير الصالح في تصريح صحفي، أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – تبذل الغالي والنفيس لتوفير المزيد من المناعة والحصانة للوطن العربي، وتمكينه من أسباب القوة التي تؤهل العرب كافة لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والثقافية والأمنية.
وشدد على أن جميع المؤشرات تؤكد أن القمة العربية ستشكل قفزة نوعية ومرحلة جديدة في مسار العمل العربي المشترك، وأن الحضور العربي الكمي والنوعي في هذه القمة، دليل آخر على الرغبة العربية في بناء صرح عربي متكامل يقوم على الثقة والتعاون الثنائي والمتعدد الأطراف، الذي من شأنه التأثير الإيجابي على مجريات الأحداث في الوطن العربي.
وقال: “إن المملكة العربية السعودية، تحرص دائمًا على تعزيز التعاضد، والتكاتف بين الدول العربية لمواجهة التحديات التي تمس حياة المواطن العربي؛ أمنياً وسياسياً واجتماعياً”.
وأوضح أن سياسة المملكة تعمل بشكل مستمر، ومتواصل على تحصين العلاقات العربية من الاختراقات الخارجية؛ التي تهدف إلى شق الصف العربي، وبناء مشروعها التوسعي على حساب مصالح العرب، وكرامتهم”.
وأكد اهمية القضايا المطروحة على أجندة القمة مثل محاربة الإرهاب، والأوضاع المأساوية في سوريا، والتحديات السياسية والأمنية في العراق، والتدخلات الإيرانية في شؤون الدول العربية، منوهًا، في الوقت ذاته، بأهمية دعم الجامعة العربية للتحالف العربي، بقيادة المملكة لدعم الشرعية في اليمن.
وشدد سموه على أن المملكة بيت العرب الكبير، ويحتضن جميع القضايا العربية بما يفيد الشعوب العربية، ويسهم بتعزيز الاستقرار والتنمية في الوطن العربي.
كما أكد معالي سفير خادم الحرمين الشريفين المعتمد لدى المملكة المغربية الدكتور عبد العزيز بن محيي الدين خوجة، أن القادة العرب عندما يجتمعون بالمملكة العربية السعودية، فإنهم يلتقون بحكيم العرب، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، للتشاور معه وللتباحث سوياً حول القضايا العربية، والاهتمامات التي تشغل بال الشعوب العربية.
وقال في تصريح صحفي: إن القمة العربية ستتميز بالتقاء الزعماء والقادة العرب، مما سيكون له عميق الأثر في تقوية التلاحم بين الشعوب والدول العربية، وفي تعزيز التضامن ووحدة الصف فيما بينها ، مشيرا إلى أن الأمة العربية والإسلامية تجتاز ظروفاً إقليمية ودولية أقل ما يقال عنها أنها ظروف في غاية الحساسية، نظراً لما تشهده المنطقة من تحدياتٍ على مستوى الأمن والاستقرار.
وتوقع معاليه، أن تسهم القرارات التي ستصدر عن القمة في سد الكثير من الثغرات الموجودة، وذلك لدحر أي محاولة من القوى المعادية للتسلل إلى الصفوف العربية.
وأوضح معالي السفير خوجة، أن القمة العربية تنعقد أيضاً في وقتٍ يواجه فيه العرب الكثير من التحديات في المنطقة، خاصةً من قبل إيران التي مازالت تعبث وتمارس سياساتها العدوانية من خلال محاولاتها للتدخل في كل مكان، بإشاعة الإرهاب وبث الفتنة وزعزعة الأمن والاستقرار، مثلما هو حاصل في اليمن و سوريا ولبنان والعراق.
كما أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس محمد بن محمود العلي، أن القمة العربية التاسعة والعشرين، التي تستضيفها المملكة تكتسب أهمية كبيرة، في ظل جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ التي تهدف إلى الحفاظ على مكتسبات الأمة العربية، وإنجازاتها وتقوية أواصر العمل المشترك بين دولها.
ونوه في تصريح صحفي بما قامت به المملكة من استعدادات لاستضافة هذه القمة المهمة وتهيئة الأجواء المناسبة والمريحة لإنجاحها ، معرباً عن ثقته في توصل القمة إلى المزيد من النتائج التي تعزز العمل العربي المشترك وتدعم علاقات التعاون بين الدول العربية على جميع المستويات، وبما يلبي طموحات وتطلعات الشعوب العربية .
كما أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر الدكتور سامي بن عبد الله الصالح أن المملكة وفرت الإمكانات البشرية والمادية لإنجاح القمة العربية التاسعة والعشرين، التي تعكس وحدة الوطن العربي، وتجانسه الفكري واللغوي والتاريخي والحضاري.
وأوضح السفير الصالح في تصريح صحفي، أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – تبذل الغالي والنفيس لتوفير المزيد من المناعة والحصانة للوطن العربي، وتمكينه من أسباب القوة التي تؤهل العرب كافة لمواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والثقافية والأمنية.
وشدد على أن جميع المؤشرات تؤكد أن القمة العربية ستشكل قفزة نوعية ومرحلة جديدة في مسار العمل العربي المشترك، وأن الحضور العربي الكمي والنوعي في هذه القمة، دليل آخر على الرغبة العربية في بناء صرح عربي متكامل يقوم على الثقة والتعاون الثنائي والمتعدد الأطراف، الذي من شأنه التأثير الإيجابي على مجريات الأحداث في الوطن العربي.