المصدر - رويترز
ضربت رياح عاتية أوكلاند، كبرى مدن نيوزيلندا، تاركة الآلاف من دون كهرباء صباح أمس، فيما حضّت السلطات السكان على البقاء في منازلهم.
واقتلعت رياح بلغت سرعتها 146 كيلومتراً في الساعة أشجاراً وأسقطت خطوطاً للكهرباء أثناء الليل، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن أكثر من 100 ألف منزل ومنشأة تجارية.
وذكرت شركة فيكتور لتوزيع الكهرباء أن من المرجح أن تستغرق إعادة التيار الكهربائي أياماً. وحضّت شركة طيران نيوزيلندا الوطنية المسافرين على إرجاء أي رحلات غير عاجلة، بينما تعطلت الرحلات بسبب سوء الأحوال الجوية.
وقالت الشركة في بيان أرسل بالبريد الإلكتروني: «تشهد طيران نيوزيلندا تعطلاً كبيراً في شبكتها نتيجة لأحوال الطقس والإغلاق المؤقت لمدرج الطائرات في مطار أوكلاند، الأمر الذي دفع عدداً من الطائرات إلى التحول إلى مطارات أخرى».
وامتلأت الطرق بالأنقاض وتعطلت بعض إشارات المرور، ما دفع السلطات لأن تطلب من أكثر من 1.3 مليون ساكن في العاصمة التجارية لنيوزيلندا البقاء في منازلهم ما أمكن.
وبدأت العاصفة التي من المتوقع أن تستمر في الأيام القليلة المقبلة تضرب البلاد، حاملة معها ثلوجاً خريفية في غير موسمها إلى أجزاء من ساوث آيلاند ومتسببة في زوابع محدودة في نورث آيلاند.
واقتلعت رياح بلغت سرعتها 146 كيلومتراً في الساعة أشجاراً وأسقطت خطوطاً للكهرباء أثناء الليل، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن أكثر من 100 ألف منزل ومنشأة تجارية.
وذكرت شركة فيكتور لتوزيع الكهرباء أن من المرجح أن تستغرق إعادة التيار الكهربائي أياماً. وحضّت شركة طيران نيوزيلندا الوطنية المسافرين على إرجاء أي رحلات غير عاجلة، بينما تعطلت الرحلات بسبب سوء الأحوال الجوية.
وقالت الشركة في بيان أرسل بالبريد الإلكتروني: «تشهد طيران نيوزيلندا تعطلاً كبيراً في شبكتها نتيجة لأحوال الطقس والإغلاق المؤقت لمدرج الطائرات في مطار أوكلاند، الأمر الذي دفع عدداً من الطائرات إلى التحول إلى مطارات أخرى».
وامتلأت الطرق بالأنقاض وتعطلت بعض إشارات المرور، ما دفع السلطات لأن تطلب من أكثر من 1.3 مليون ساكن في العاصمة التجارية لنيوزيلندا البقاء في منازلهم ما أمكن.
وبدأت العاصفة التي من المتوقع أن تستمر في الأيام القليلة المقبلة تضرب البلاد، حاملة معها ثلوجاً خريفية في غير موسمها إلى أجزاء من ساوث آيلاند ومتسببة في زوابع محدودة في نورث آيلاند.
