المصدر - كشف مسؤول في «الحرس الثوري» الإيراني، أن الطائرة التابعة لشركة «ماهان إير» التي منعتها السعودية، في مايو/أيار 2015، من الهبوط في مطار صنعاء كانت تحمل أسلحة لـ«الحوثيين».
وقال المصدر إن رحلات الطيران للمسافرين المدنيين التي تسيرها شركة «ماهان إير» التابعة لـ«الحرس الثوري»، إلى دمشق وصنعاء في الفترة الماضية، كانت تحمل معها أسلحة يتم إرسالها إلى سوريا واليمن.
وأضاف أن وضع البلاستيك على مقاعد الطائرة للمسافرين كان الهدف منه تجنب بقاء آثار الدماء بعد نقل الجرحى المقاتلين في سوريا الموالين لنظام «بشار الأسد» و«الحوثيين» في اليمن.
ولفت المصدر إلى أن طائرتين سعوديتين استهدفتا مطار صنعاء منعا لهبوط الطائرة الإيرانية، نافيا في ذات الوقت أن يكون الجنرال «قاسم سليماني» قائد «فيلق القدس» على متن الطائرة التي كانت في الأجواء اليمنية.
وقال: «قادة الحرس الثوري الإيراني أمروا باستخدام طائرات الركاب العادية التابعة لشركة ماهان كغطاء لنقل الأسلحة والمقاتلين إلى سوريا واليمن».
وكانت مقاتلة سعودية اعترضت طائرة إيرانية قالت طهران إنها تحمل مساعدات طبية لليمن وكانت متوجهة إلى صنعاء ومنعتها من الدخول إلى الأجواء اليمنية.
وقال المصدر إن رحلات الطيران للمسافرين المدنيين التي تسيرها شركة «ماهان إير» التابعة لـ«الحرس الثوري»، إلى دمشق وصنعاء في الفترة الماضية، كانت تحمل معها أسلحة يتم إرسالها إلى سوريا واليمن.
وأضاف أن وضع البلاستيك على مقاعد الطائرة للمسافرين كان الهدف منه تجنب بقاء آثار الدماء بعد نقل الجرحى المقاتلين في سوريا الموالين لنظام «بشار الأسد» و«الحوثيين» في اليمن.
ولفت المصدر إلى أن طائرتين سعوديتين استهدفتا مطار صنعاء منعا لهبوط الطائرة الإيرانية، نافيا في ذات الوقت أن يكون الجنرال «قاسم سليماني» قائد «فيلق القدس» على متن الطائرة التي كانت في الأجواء اليمنية.
وقال: «قادة الحرس الثوري الإيراني أمروا باستخدام طائرات الركاب العادية التابعة لشركة ماهان كغطاء لنقل الأسلحة والمقاتلين إلى سوريا واليمن».
وكانت مقاتلة سعودية اعترضت طائرة إيرانية قالت طهران إنها تحمل مساعدات طبية لليمن وكانت متوجهة إلى صنعاء ومنعتها من الدخول إلى الأجواء اليمنية.