المصدر -
يبدأ الأمين الدائم لمجموعة الساحل الإفريقي مامان سيديكو صمبو، اليوم الثلاثاء 10 أبريل/نيسان، زيارة لموسكو في إطار التحضير للاجتماع الذي سيتم في 19 أبريل الجاري.
هذا وقال مصدر مطلع أن أمين عام مجموعة دول الساحل مامان سيديكو صمبو "سيلتقي خلال زيارته لموسكو عددا من المسؤولين الروس لحثهم على المساعدة في الحرب على الإرهاب في منطقة الساحل".
وأضاف إن:
مامان سيديكو صمبو، سيقود وفودا هامة من الأمانة العامة للمجموعة بهدف تكثيف الجهود الدبلوماسية وتشجيع المجتمع الدولي على دعم دول المجموعة الخمس.
وبعد موسكو سيزور الوفد واشنطن ثم بروكسل، سيعقد في هذا الإطار في 19 نيسان/ أبريل الجاري بواشنطن اجتماع لوزراء مالية مجموعة الخمس في الساحل للمصادقة على مخطط العمل ذي الأولوية للمجموعة الذي يشمل مشاريع سيستفيد منها بشكل عاجل السكان في المناطق الحدودية على وجه الخصوص في البلدان الخمسة الأعضاء في المجموعة.
وتسعى مجموعة دول الساحل الخمس (مالي، والنيجر، وتشاد، وموريتانيا، وبوركينافاسو) المعروفة اختصارا بـ G5إلى مواجهة التحديات الأمنية في منطقة الساحل الأفريقي، وتحسين التدخلات بينها وبين منظمات الأمم المتحدة لإخراج المنطقة من كابوس الفقر والجهل والجوع، والتنسيق للتصدي للإرهاب والهجرة غير الشرعية والجريمة المنظمة والمخدرات.
يذكر أن شمال مالي كان قد سقط جزئيا في 2012 في قبضة إسلاميين وجماعات متمردة أخرى، كما تتعرض النيجر وبوركينافاسو لهجمات تنفذها جماعات مسلحة متطرفة.
هذا وقال مصدر مطلع أن أمين عام مجموعة دول الساحل مامان سيديكو صمبو "سيلتقي خلال زيارته لموسكو عددا من المسؤولين الروس لحثهم على المساعدة في الحرب على الإرهاب في منطقة الساحل".
وأضاف إن:
مامان سيديكو صمبو، سيقود وفودا هامة من الأمانة العامة للمجموعة بهدف تكثيف الجهود الدبلوماسية وتشجيع المجتمع الدولي على دعم دول المجموعة الخمس.
وبعد موسكو سيزور الوفد واشنطن ثم بروكسل، سيعقد في هذا الإطار في 19 نيسان/ أبريل الجاري بواشنطن اجتماع لوزراء مالية مجموعة الخمس في الساحل للمصادقة على مخطط العمل ذي الأولوية للمجموعة الذي يشمل مشاريع سيستفيد منها بشكل عاجل السكان في المناطق الحدودية على وجه الخصوص في البلدان الخمسة الأعضاء في المجموعة.
وتسعى مجموعة دول الساحل الخمس (مالي، والنيجر، وتشاد، وموريتانيا، وبوركينافاسو) المعروفة اختصارا بـ G5إلى مواجهة التحديات الأمنية في منطقة الساحل الأفريقي، وتحسين التدخلات بينها وبين منظمات الأمم المتحدة لإخراج المنطقة من كابوس الفقر والجهل والجوع، والتنسيق للتصدي للإرهاب والهجرة غير الشرعية والجريمة المنظمة والمخدرات.
يذكر أن شمال مالي كان قد سقط جزئيا في 2012 في قبضة إسلاميين وجماعات متمردة أخرى، كما تتعرض النيجر وبوركينافاسو لهجمات تنفذها جماعات مسلحة متطرفة.