المصدر - استقبلت نقطة الذبح التابعة لبلدية محافظة القطيف خلال النصف الأول من العام نحو 15309 من الماشية لمواطنين ومقيمين، وفق خطة العمل التي وضعتها وحدة الإشراف على المسالخ بالبلدية، والتي هدفت إلى تسهيل الإجراءات وتقديم أفضل الخدمات في أوقات قياسية، من خلال الكشف البيطري قبل الذبح لرفع معدلات الحماية الصحية، مع الحد من الذبح العشوائي، بالتنسيق مع الجهات الأمنية والرقابية والصحية، وإيقاع العقوبات بحق المخالفين.
وبين رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس زياد بن محمد مغربل أن احصائية النصف الأول من العام الهجري 1439هـ لنقطة الذبح تمثلت في ذبح نحو 15309 رأس، من الأغنام (6721) ومن الماعز (1503) ومن البقر (7018) ومن الإبل (156) وقد توزع بين (7927) مستورد و(4771) محلي، كما تم إعدام كلي عدد (18) من الذبائح لوجود موانع صحية، وإعدام جزئي لعدد (557) ذبيحة.
وأشار الى أن خطة العمل التي وضعتها البلدية اشتملت على تأكيد وتعزيز الاستعدادات الصحية والخدمية والرقابية لعمل نقطة الذبح، و تفعيل الأعمال الرقابية والإدارية والصحية والفنية، ويندرج هذا العمل ضمن جهود البلدية من أجل حفظ الصحة العامة، وتقديم أفضل الخدمات لمرتادي نقطة الذبح بما يكفل سلامة اللحوم وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي.
وعن الأمراض التي أدت إلى إعدام الذبائح قال مغربل أن هناك أمراض يتم إعدام المواشي المصابة بها كليا وهي: الحمى (ذبيحتان)، ويرقان (13) ذبيحة، وحويصلات ديدان شريطية (ذبيحتان)، وعدم إدماء (ذبيحة واحدة)، كما أن بعض الأمراض يكتفي بإعدام جزئي للمواشي وهي: تليف كبدي (43) ذبيحة، وخراريج (209) ذبائح، وحويصلات ديدان (6) ذبائح واحتقان كدمات شريطية (3) ذبائح، وعدد (296) لأمراض أخرى مختلفة.
يشار إلى أن البلدية أعلنت أن «نقطة الذبح الواقعة بغرب بلدة الاوجام» تعمل على استقبال وتجهيز الذبائح وتم تجهيزه بعدد (31) جزاراً و(44) عاملا، و (9) من الفنيين، وعدد (5) من الأطباء البيطريين المشرفين على نقطة الذبح للكشف على الذبائح، والتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، و المساحة الإجمالية للمسلخ تبلغ 8 آلاف متر مربع، ويتكون من مجمع يضم غرفا للاستقبال والاستلام وكذلك غرف للأطباء البيطريين وأخرى للعمالة، وأن نقطة الذبح تبلغ مساحتها 450 مترا مربعا، و الطاقة الاستيعابية لنقطة الذبح تصل إلى 200 رأس في الساعة من الأغنام ، وحرصت البلدية على توفير أعلى المواصفات الصحية، واضعة في اعتبارها تجهيز نقطة الذبح بأحدث التجهيزات.
وبين رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس زياد بن محمد مغربل أن احصائية النصف الأول من العام الهجري 1439هـ لنقطة الذبح تمثلت في ذبح نحو 15309 رأس، من الأغنام (6721) ومن الماعز (1503) ومن البقر (7018) ومن الإبل (156) وقد توزع بين (7927) مستورد و(4771) محلي، كما تم إعدام كلي عدد (18) من الذبائح لوجود موانع صحية، وإعدام جزئي لعدد (557) ذبيحة.
وأشار الى أن خطة العمل التي وضعتها البلدية اشتملت على تأكيد وتعزيز الاستعدادات الصحية والخدمية والرقابية لعمل نقطة الذبح، و تفعيل الأعمال الرقابية والإدارية والصحية والفنية، ويندرج هذا العمل ضمن جهود البلدية من أجل حفظ الصحة العامة، وتقديم أفضل الخدمات لمرتادي نقطة الذبح بما يكفل سلامة اللحوم وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي.
وعن الأمراض التي أدت إلى إعدام الذبائح قال مغربل أن هناك أمراض يتم إعدام المواشي المصابة بها كليا وهي: الحمى (ذبيحتان)، ويرقان (13) ذبيحة، وحويصلات ديدان شريطية (ذبيحتان)، وعدم إدماء (ذبيحة واحدة)، كما أن بعض الأمراض يكتفي بإعدام جزئي للمواشي وهي: تليف كبدي (43) ذبيحة، وخراريج (209) ذبائح، وحويصلات ديدان (6) ذبائح واحتقان كدمات شريطية (3) ذبائح، وعدد (296) لأمراض أخرى مختلفة.
يشار إلى أن البلدية أعلنت أن «نقطة الذبح الواقعة بغرب بلدة الاوجام» تعمل على استقبال وتجهيز الذبائح وتم تجهيزه بعدد (31) جزاراً و(44) عاملا، و (9) من الفنيين، وعدد (5) من الأطباء البيطريين المشرفين على نقطة الذبح للكشف على الذبائح، والتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، و المساحة الإجمالية للمسلخ تبلغ 8 آلاف متر مربع، ويتكون من مجمع يضم غرفا للاستقبال والاستلام وكذلك غرف للأطباء البيطريين وأخرى للعمالة، وأن نقطة الذبح تبلغ مساحتها 450 مترا مربعا، و الطاقة الاستيعابية لنقطة الذبح تصل إلى 200 رأس في الساعة من الأغنام ، وحرصت البلدية على توفير أعلى المواصفات الصحية، واضعة في اعتبارها تجهيز نقطة الذبح بأحدث التجهيزات.