المصدر - أعلن الأمين العام لجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي الدكتور فهد بن حمد المغلوث أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها الخامسة أفراداً وجهات بفروعها الأربعة وهم كالتالي: الفرع الأول الإنجازات الوطنية في مجال العمل الاجتماعي، وفاز بها مناصفة كل من: برنامج المسؤولية الاجتماعية لبنك الجزيرة، وبرنامج "دافع الوطني" المقدم من عمادة خدمة المجتمع والتنمية المستدامة بجامعة عبد الرحمن الفيصل، أما الفرع الثاني مبادرات دعم وتشجيع الوقف الإسلامي، وفاز بها برنامج "وقف الوالدين" المقدم من الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الزهايمر، والفرع الثالث عن التميز في برامج ومشاريع العمل الاجتماعي، وفاز به ملتقى " نرعاك" المقدم من مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز للعلوم والتقنية "سايتك"، والفرع الرابع عن الريادة الاجتماعية في العمل الاجتماعي، وفازت به صاحبة السمو الملكي الأميرة لولوة الفيصل بنت عبد العزيز آل سعود.
جاء ذلك خلال المؤتمر الحفي الذي عقد اليوم في فندق الفورسيزن، بحضور نائب رئيس اللجنة التنفيذية وعضو مجلس الأمناء سمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير، حيث أوضح الدكتور المغلوث أنه سيتم تكريم الفائزين في النسخة الخامسة في حفل خاص برعاية خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- وذلك امتداداً للدعم اللامتناهي الذي يحظى به العمل الاجتماعي من قبل القيادة الرشيدة التي تؤكد على المسؤولية الاجتماعية للمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة ضمن رؤية المملكة 2030.
وأكد الأمين العام لجائزة الأميرة صيتة أن الجائزة تأتي تقديراً وامتناناً للمؤسسات والمراكز والأفراد الذين برعوا في خدمة العمل الاجتماعي وتحفيزاً لهم على الاستمرار في العطاء، فضلاً عن تشجيع القطاع الخاص والمواطنين على السواء للمشاركة في العمل الاجتماعي وتذكيرهم بواجباتهم بما يحقق التعاون والتكاتف بين كافة أفراد المجتمع.
وأشار الأمين العام إلى أن الجائزة تستلهم أهدافها من فِكْر الاميرة صيتة بنت عبد العزيز -رحمها الله- التي دأبت طيلة حياتها على المبادرة بالأعمال الخيرية الاجتماعية.
وهنأ الأمين العام للجائزة الدكتور المغلوث كل من فاز بهذه الجائزة لهذا العام وتمنى التوفيق لكل من لم يحالفهم الحظ، مؤكدا على أهمية المشاركة في مثل هذه الجوائز في السنوات المقبلة لما فيه جودة الأعمال الاجتماعية والتعريف بها ودعمها لما فيه خدمة المجتمع والوطن.
من جانبه رحب سمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير نائب رئيس اللجنة التنفيذية - عضو مجلس أمناء جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز بالحضور مؤكدا على أن الجائزة تعني العطاء من أجل أن المساهمة في تنمية الوطن وتعزيز مسيرته التنموية وأن تلك الأعمال الفائزة سيُخلدها التاريخ بمداد من فخر، وأن هذا التكريم من المجتمع نظير اسهاماتهم الجليلة لوطنهم ومجتمعهم، واصفا الجائزة أنها مصدر إشعاع لكل من يضيء دروب الإنسانية أملاً ويوقظ في قلوب الآخرين حب الخير ويرسم لهم معالم غدٍ واعد.
يُذكر أن جائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي تأسست بأمر ملكي بتاريخ 20 /5 /1433هـ ومقرها الرياض وتحظى برعاية خادم الحرمين الشريفين كرئيس فخري لمجلسها، وهي مؤسسة مستقلة غير هادفة لربح المادي، تنص رسالتها على إبراز الإبداع في العمل الاجتماعي من خلال تقدير الداعمين المتميزين وتشجيع المبادرات الخلاقة الهادفة وقد كرمت في نسخها الأربع الماضية 71 فائزاً وفائزة تميزوا في العمل الاجتماعي.
كما أن جائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي في دورتها الخامسة تأتي وفق استراتيجيتها الجديدة التي هدفت إلى تطوير هيكلتها وضمان استدامتها والانطلاق بها لآفاق أرحب.
جاء ذلك خلال المؤتمر الحفي الذي عقد اليوم في فندق الفورسيزن، بحضور نائب رئيس اللجنة التنفيذية وعضو مجلس الأمناء سمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير، حيث أوضح الدكتور المغلوث أنه سيتم تكريم الفائزين في النسخة الخامسة في حفل خاص برعاية خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- وذلك امتداداً للدعم اللامتناهي الذي يحظى به العمل الاجتماعي من قبل القيادة الرشيدة التي تؤكد على المسؤولية الاجتماعية للمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة ضمن رؤية المملكة 2030.
وأكد الأمين العام لجائزة الأميرة صيتة أن الجائزة تأتي تقديراً وامتناناً للمؤسسات والمراكز والأفراد الذين برعوا في خدمة العمل الاجتماعي وتحفيزاً لهم على الاستمرار في العطاء، فضلاً عن تشجيع القطاع الخاص والمواطنين على السواء للمشاركة في العمل الاجتماعي وتذكيرهم بواجباتهم بما يحقق التعاون والتكاتف بين كافة أفراد المجتمع.
وأشار الأمين العام إلى أن الجائزة تستلهم أهدافها من فِكْر الاميرة صيتة بنت عبد العزيز -رحمها الله- التي دأبت طيلة حياتها على المبادرة بالأعمال الخيرية الاجتماعية.
وهنأ الأمين العام للجائزة الدكتور المغلوث كل من فاز بهذه الجائزة لهذا العام وتمنى التوفيق لكل من لم يحالفهم الحظ، مؤكدا على أهمية المشاركة في مثل هذه الجوائز في السنوات المقبلة لما فيه جودة الأعمال الاجتماعية والتعريف بها ودعمها لما فيه خدمة المجتمع والوطن.
من جانبه رحب سمو الأمير سعود بن فهد بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير نائب رئيس اللجنة التنفيذية - عضو مجلس أمناء جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز بالحضور مؤكدا على أن الجائزة تعني العطاء من أجل أن المساهمة في تنمية الوطن وتعزيز مسيرته التنموية وأن تلك الأعمال الفائزة سيُخلدها التاريخ بمداد من فخر، وأن هذا التكريم من المجتمع نظير اسهاماتهم الجليلة لوطنهم ومجتمعهم، واصفا الجائزة أنها مصدر إشعاع لكل من يضيء دروب الإنسانية أملاً ويوقظ في قلوب الآخرين حب الخير ويرسم لهم معالم غدٍ واعد.
يُذكر أن جائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي تأسست بأمر ملكي بتاريخ 20 /5 /1433هـ ومقرها الرياض وتحظى برعاية خادم الحرمين الشريفين كرئيس فخري لمجلسها، وهي مؤسسة مستقلة غير هادفة لربح المادي، تنص رسالتها على إبراز الإبداع في العمل الاجتماعي من خلال تقدير الداعمين المتميزين وتشجيع المبادرات الخلاقة الهادفة وقد كرمت في نسخها الأربع الماضية 71 فائزاً وفائزة تميزوا في العمل الاجتماعي.
كما أن جائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي في دورتها الخامسة تأتي وفق استراتيجيتها الجديدة التي هدفت إلى تطوير هيكلتها وضمان استدامتها والانطلاق بها لآفاق أرحب.