المصدر - تنظم كلية العلوم الإدارية بجامعة نجران ممثلة في وحدة اللقاءات العلمية غدا "الاثنين" بمسرح الكلية اللقاء العلمي الثالث بعنوان "المصارف الإسلامية بين النظرية والتطبيق"، وذلك تحت رعاية معالي مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فلاح السبيعي.
ويناقش اللقاء البحوث المقدمة من أعضاء وعضوات هيئة التدريس بالجامعة من خلال جلستين تبدأ الأولى في تمام الساعة ال 9 صباحا وحتى ال10:30، فيما تبدأ الثانية الساعة ال11 صباحا وتستمر حتى ال 12:30 ظهرا من نفس اليوم، وسيتم بث اللقاء بمسرح الكلية لشطر الطالبات.
وأوضح عميد الكلية الدكتور عاطف الشهري، أن اللقاء يهدف إلى نشر وتعزيز ثقافة النتاج العلمي والأكاديمي وبيان أهميته، وتبادل الخبرات العلمية والبحثية ووسائل طرق النشر، إلى جانب المساهمة في تقديم الخدمة المجتمعية للقطاعات الحيوية التي تخدم أفراد المجتمع بصورة مباشرة، مؤكداً على ضرورة إبراز مدى واقعية الفقه الإسلامي وفاعلية أدواته المالية، وإبراز مدى معالجة الأنظمة السعودية والقوانين المعاصرة للقضايا المصرفية، وكذلك الوقوف على واقع المصارف الإسلامية وآفاقها المستقبلية، إضافة إلى الاستفادة من خبرات المختصين في الاقتصاد الإسلامي وتجارب المصارف الإسلامية.
يذكر أن الكلية كانت قد حددت تاريخ 29 جمادى الأولى الماضي آخر موعد لاستقبال المشاركات في محاور عده أبرزها الدور الاجتماعي والتنموي للمصارف الإسلامية، وآليات عمل وأنظمة المصارف "صيغ التمويل الإسلامي" ودورها في تفادي الوقوع في الأزمات المالية، كذلك الرقابة الشرعية والمحاسبية، إضافة إلى الهندسة المالية وإدارة المخاطر في المؤسسات المالية، وتقويم الهياكل الإدارية المعمول بها في المصارف الإسلامية ومدى مساهمتها في تنظيم الإجراءات العملية في المصارف، وأيضاً المشكلات النظامية والقانونية التي تواجهها المصارف ووسائل التغلب عليها.
ويناقش اللقاء البحوث المقدمة من أعضاء وعضوات هيئة التدريس بالجامعة من خلال جلستين تبدأ الأولى في تمام الساعة ال 9 صباحا وحتى ال10:30، فيما تبدأ الثانية الساعة ال11 صباحا وتستمر حتى ال 12:30 ظهرا من نفس اليوم، وسيتم بث اللقاء بمسرح الكلية لشطر الطالبات.
وأوضح عميد الكلية الدكتور عاطف الشهري، أن اللقاء يهدف إلى نشر وتعزيز ثقافة النتاج العلمي والأكاديمي وبيان أهميته، وتبادل الخبرات العلمية والبحثية ووسائل طرق النشر، إلى جانب المساهمة في تقديم الخدمة المجتمعية للقطاعات الحيوية التي تخدم أفراد المجتمع بصورة مباشرة، مؤكداً على ضرورة إبراز مدى واقعية الفقه الإسلامي وفاعلية أدواته المالية، وإبراز مدى معالجة الأنظمة السعودية والقوانين المعاصرة للقضايا المصرفية، وكذلك الوقوف على واقع المصارف الإسلامية وآفاقها المستقبلية، إضافة إلى الاستفادة من خبرات المختصين في الاقتصاد الإسلامي وتجارب المصارف الإسلامية.
يذكر أن الكلية كانت قد حددت تاريخ 29 جمادى الأولى الماضي آخر موعد لاستقبال المشاركات في محاور عده أبرزها الدور الاجتماعي والتنموي للمصارف الإسلامية، وآليات عمل وأنظمة المصارف "صيغ التمويل الإسلامي" ودورها في تفادي الوقوع في الأزمات المالية، كذلك الرقابة الشرعية والمحاسبية، إضافة إلى الهندسة المالية وإدارة المخاطر في المؤسسات المالية، وتقويم الهياكل الإدارية المعمول بها في المصارف الإسلامية ومدى مساهمتها في تنظيم الإجراءات العملية في المصارف، وأيضاً المشكلات النظامية والقانونية التي تواجهها المصارف ووسائل التغلب عليها.
