المصدر - خصصت عميدة كلية العلوم والآداب بأحد رفيدة سلمى بنت الغرابي ورقة عمل للحديث عن الجوانب الهامة التي تتعلق بالسياحة والتراث الوطني من منظور الرؤية الوطنية السعودية 2030، وذلك ضمن الندوة الوطنية التي أقيمت بالمسرح الطلابي بكلية العلوم والآداب بأحد رفيدة بالتزامن مع فعاليات برنامج (كلي للوطن) برعاية معالي مدير جامعة الملك خالد أ.د.فالح رجاء الله السلمي وبإشراف وكالة عمادة شؤون الطلاب شطر الطالبات.
وعرضت الغرابي صور للمواقع الأربعة المسجلة ضمن قائمة التراث العالمي بمنظمة اليونسكو (مدائن صالح، والدرعية التاريخية، وجدة التاريخية ، والنقوش الصخرية في حائل) ، وأهميتها في استقطاب السياح عالميا، والمتاحف الحكومية البالغ عددها 22 متحفا قائما داخل المملكة، مثل: متحف خادم الحرمين الشريفين ، والمصمك التاريخي، وتيماء، الأحساء، الباحة، الطائف، تبوك، والنماص، جازان، وصقر الجزيرة للطيران، والآثار بجامعة الملك سعود.
كما تناولت المبادرات الهامة لمواكبة الرؤية الوطنية، مثل: إنشاء 5 متاحف إقليمية، واستعادة 47 ألف قطعة أثرية، وتسجيل 7300 موقع أثري في سجل الآثار، وتحقيق 34 بعثة سعودية، ودولية لأعمال المسح والتنقيب الأثري.
وعرجت ورقة العمل للحديث عن مبادرات هيئة السياحة والتراث الوطني الحالية والمستقبلية، كتطوير المواقع التراثية القائمة في (العلا - رجال المع - الأحساء – المدينة المنورة – جازان – الطايف)، وإطلاق المبادرات المميزة مثل تأسيس 15 موقعا لمراكز الإبداع الحرفي، وبرامج عيش السعودية الذي استهدف إلى الآن 122 طالبا وطالبة، وحول إقراض المشاريع الفندقية والسياحية، وإنشاء مجلس التسويق السياحي، والبوابة الالكترونية لتسهيل إجراءات المستثمرين والخدمات السياحية، فضلا عن تنفيذ أكبر متحف إسلامي على مستوى العالم، ورفع زيادة الطاقة الاستيعابية لمنظومة الخدمات المقدمة للمعتمرين من خلال تمكين (15 مليون مسلم معتمر) من زيارة الحرمين وغيرها.
كما تطرقت الغرابي عن الأهداف الاستراتيجية لهيئة السياحة والتراث الوطني من خلال برنامج التحول الوطني 2030، وذكرت الأهداف الأربع الاستراتيجية المعتمدة ضمن برنامج التحول الوطني ومدى تحققها لأهداف الرؤية 2030 كإنشاء وتطوير وجهات ومواقع وجزر سياحية، ومدن ترفيهية جديدة متكاملة لجميع فئات الأسرة، وتشجيع القطاع الخاص بالاستثمار فيها وتشغيلها، وتحقيقه دعم وإثراء النشاط الترفيهي والارتقاء بجودة الحياة في المدن السعودية، وتطوير قطاع السياحة والترفيه وإيجاد بيئة جاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين كهدف من أهداف الرؤية وما يختص بحماية وتأهيل وتنمية وتوعية مواقع التراث الوطني، وزيادة وتطوير فعاليات ومهرجانات سياحية جاذبة لمختلف الفئات وزيادة وتطوير مرافق الضيافة والخدمات السياحية ومؤشرات الأداء المعتمدة لمتابعة، وتقييم البرامج والفعاليات السياحية، حيث وضحت وجود 16 مؤشر من مؤشرات الأداء المعتمدة لتنفيذ الخطط وقياس مستوى الأداء الفعلي من خلال 5 عناصر هامه هي ( خط الأساس / المستهدف 2020 / الوحدة / معيار إقليمي / معيار عالمي ) وكل ذلك بأرقام ونسب واقعيه . مثل بلغ خط الأساس في مؤشر عدد المنشآت السياحية ( 57.279 ) ، والمستهدف 2020( 77.74 ) بوحدة ألف
منشأه ، على أن يكون المعيار الإقليمي ( 3.089 ) والمعيار العالمي ( 158.41 )، واستئناف التأشيرات السياحية ودورها في تنمية السياحة والتراث الوطني بالمملكة من خلال نشر رؤية جديدة لمعلومة حقيقية عن الجزيرة العربية ورافد من روافد الدخل المحلي وتطوير في خطوط الطيران والمكاتب السياحية وتحريك الاقتصاد ونقلة نوعيه للسياحة العالمية، حيث تعتبر إضافة على التأشيرات الممنوحة بالمملكة العربية السعودية ومدتها شهر واحد وسارية المفعول لمرة واحدة فقط، مع تعديل الضوابط السابقة بما يتوافق مع الأهداف التنموية مع التعريف بالمتاحف السعودية القائمة وتطويرها وأهم المبادرات لاستحداث الجديد وأهميتها.
وعرضت الغرابي صور للمواقع الأربعة المسجلة ضمن قائمة التراث العالمي بمنظمة اليونسكو (مدائن صالح، والدرعية التاريخية، وجدة التاريخية ، والنقوش الصخرية في حائل) ، وأهميتها في استقطاب السياح عالميا، والمتاحف الحكومية البالغ عددها 22 متحفا قائما داخل المملكة، مثل: متحف خادم الحرمين الشريفين ، والمصمك التاريخي، وتيماء، الأحساء، الباحة، الطائف، تبوك، والنماص، جازان، وصقر الجزيرة للطيران، والآثار بجامعة الملك سعود.
كما تناولت المبادرات الهامة لمواكبة الرؤية الوطنية، مثل: إنشاء 5 متاحف إقليمية، واستعادة 47 ألف قطعة أثرية، وتسجيل 7300 موقع أثري في سجل الآثار، وتحقيق 34 بعثة سعودية، ودولية لأعمال المسح والتنقيب الأثري.
وعرجت ورقة العمل للحديث عن مبادرات هيئة السياحة والتراث الوطني الحالية والمستقبلية، كتطوير المواقع التراثية القائمة في (العلا - رجال المع - الأحساء – المدينة المنورة – جازان – الطايف)، وإطلاق المبادرات المميزة مثل تأسيس 15 موقعا لمراكز الإبداع الحرفي، وبرامج عيش السعودية الذي استهدف إلى الآن 122 طالبا وطالبة، وحول إقراض المشاريع الفندقية والسياحية، وإنشاء مجلس التسويق السياحي، والبوابة الالكترونية لتسهيل إجراءات المستثمرين والخدمات السياحية، فضلا عن تنفيذ أكبر متحف إسلامي على مستوى العالم، ورفع زيادة الطاقة الاستيعابية لمنظومة الخدمات المقدمة للمعتمرين من خلال تمكين (15 مليون مسلم معتمر) من زيارة الحرمين وغيرها.
كما تطرقت الغرابي عن الأهداف الاستراتيجية لهيئة السياحة والتراث الوطني من خلال برنامج التحول الوطني 2030، وذكرت الأهداف الأربع الاستراتيجية المعتمدة ضمن برنامج التحول الوطني ومدى تحققها لأهداف الرؤية 2030 كإنشاء وتطوير وجهات ومواقع وجزر سياحية، ومدن ترفيهية جديدة متكاملة لجميع فئات الأسرة، وتشجيع القطاع الخاص بالاستثمار فيها وتشغيلها، وتحقيقه دعم وإثراء النشاط الترفيهي والارتقاء بجودة الحياة في المدن السعودية، وتطوير قطاع السياحة والترفيه وإيجاد بيئة جاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين كهدف من أهداف الرؤية وما يختص بحماية وتأهيل وتنمية وتوعية مواقع التراث الوطني، وزيادة وتطوير فعاليات ومهرجانات سياحية جاذبة لمختلف الفئات وزيادة وتطوير مرافق الضيافة والخدمات السياحية ومؤشرات الأداء المعتمدة لمتابعة، وتقييم البرامج والفعاليات السياحية، حيث وضحت وجود 16 مؤشر من مؤشرات الأداء المعتمدة لتنفيذ الخطط وقياس مستوى الأداء الفعلي من خلال 5 عناصر هامه هي ( خط الأساس / المستهدف 2020 / الوحدة / معيار إقليمي / معيار عالمي ) وكل ذلك بأرقام ونسب واقعيه . مثل بلغ خط الأساس في مؤشر عدد المنشآت السياحية ( 57.279 ) ، والمستهدف 2020( 77.74 ) بوحدة ألف
منشأه ، على أن يكون المعيار الإقليمي ( 3.089 ) والمعيار العالمي ( 158.41 )، واستئناف التأشيرات السياحية ودورها في تنمية السياحة والتراث الوطني بالمملكة من خلال نشر رؤية جديدة لمعلومة حقيقية عن الجزيرة العربية ورافد من روافد الدخل المحلي وتطوير في خطوط الطيران والمكاتب السياحية وتحريك الاقتصاد ونقلة نوعيه للسياحة العالمية، حيث تعتبر إضافة على التأشيرات الممنوحة بالمملكة العربية السعودية ومدتها شهر واحد وسارية المفعول لمرة واحدة فقط، مع تعديل الضوابط السابقة بما يتوافق مع الأهداف التنموية مع التعريف بالمتاحف السعودية القائمة وتطويرها وأهم المبادرات لاستحداث الجديد وأهميتها.