المصدر -
تشهد الأيام المقبلة إعلان خطط تطويرية ومنافسات متعددة لمختلف الأنشطة الرياضية التي يضمها الاتحاد السعودي للرياضة المدرسية، الذي يستهدف في برامجه نحو 15 ألف معلم، ويضم ما يقارب مليونين و800 ألف طالب في السعودية.
يأتي ذلك في وقت لا تزال فيه خطط وبرامج رياضة البنات معلقة حتى تكتمل الاستعدادات والتجهيزات المدرسية لها؛ إذ لا يزال الاتحاد السعودي للرياضة المدرسية، والاتحاد السعودي للرياضة الجامعية أيضًا، في انتظار تعميد مبادرات خاصة بالفتيات، تم الرفع بها؛ ليحصلن على نصيبهن من الاهتمام الذي أولته القيادة في رؤية 2030، التي تدعو إلى مجتمع حيوي.
وتولي وزارة التعليم الشأن الرياضي في مدارسها أهمية واهتمامًا بالغًا؛ كونها الحاضن الأول للمواهب الرياضية في مجالات الرياضة المتعددة، وخصوصًا أنها تستوعب نسبة كبيرة من الطلاب منذ سن مبكرة حتى الشباب، ويتلقون فيها التدريبات التي تصقل مواهبهم وهواياتهم، والتي من خلالها يفرغون طاقات أجسادهم بما يعود عليهم بالصحة والفائدة.
وقال رئيس الاتحاد السعودي للرياضة المدرسية "علي الشعيلان" إن الاتحاد سيتابع أداء دوره في العديد من الأنشطة والمشاركات المجتمعية؛ إذ سيكون منسوبو الاتحاد من الطلاب النواة التي سيتم استقطابها من الأندية والفرق الرياضية المحلية، وخصوصًا أن العديد من لاعبي المنتخب السعودي برزوا من خلال دوري المدارس.
وأكد أن الاهتمام سيكون موجهًا للرياضات كافة، ككرة القدم وألعاب القوى وكرة السلة واليد والطائرة والجودو والجمباز والكاراتيه وكرة الطاولة، فضلاً عن ألعاب أخرى. وختم الشعيلان تصريحه بأن الاتحاد وُجد لتحقيق رؤية 2030 تجاه الرياضة المدرسية، وتفعيل دورها المجتمعي.
وصدر مؤخرًا قرار وزير التعليم، الدكتور أحمد بن محمد العيسى، بتكليف علي الشعيلان رئيسًا للاتحاد السعودي للرياضة المدرسية، الذي يملك خبرات تراكمية بالشأن الرياضي داخل أسوار المدارس وخارجها، وتدرج في مناصب عدة تعليمية وإشرافية، إضافة لعمله داخل الأندية والمنتخبات الوطنية.
يأتي ذلك في وقت لا تزال فيه خطط وبرامج رياضة البنات معلقة حتى تكتمل الاستعدادات والتجهيزات المدرسية لها؛ إذ لا يزال الاتحاد السعودي للرياضة المدرسية، والاتحاد السعودي للرياضة الجامعية أيضًا، في انتظار تعميد مبادرات خاصة بالفتيات، تم الرفع بها؛ ليحصلن على نصيبهن من الاهتمام الذي أولته القيادة في رؤية 2030، التي تدعو إلى مجتمع حيوي.
وتولي وزارة التعليم الشأن الرياضي في مدارسها أهمية واهتمامًا بالغًا؛ كونها الحاضن الأول للمواهب الرياضية في مجالات الرياضة المتعددة، وخصوصًا أنها تستوعب نسبة كبيرة من الطلاب منذ سن مبكرة حتى الشباب، ويتلقون فيها التدريبات التي تصقل مواهبهم وهواياتهم، والتي من خلالها يفرغون طاقات أجسادهم بما يعود عليهم بالصحة والفائدة.
وقال رئيس الاتحاد السعودي للرياضة المدرسية "علي الشعيلان" إن الاتحاد سيتابع أداء دوره في العديد من الأنشطة والمشاركات المجتمعية؛ إذ سيكون منسوبو الاتحاد من الطلاب النواة التي سيتم استقطابها من الأندية والفرق الرياضية المحلية، وخصوصًا أن العديد من لاعبي المنتخب السعودي برزوا من خلال دوري المدارس.
وأكد أن الاهتمام سيكون موجهًا للرياضات كافة، ككرة القدم وألعاب القوى وكرة السلة واليد والطائرة والجودو والجمباز والكاراتيه وكرة الطاولة، فضلاً عن ألعاب أخرى. وختم الشعيلان تصريحه بأن الاتحاد وُجد لتحقيق رؤية 2030 تجاه الرياضة المدرسية، وتفعيل دورها المجتمعي.
وصدر مؤخرًا قرار وزير التعليم، الدكتور أحمد بن محمد العيسى، بتكليف علي الشعيلان رئيسًا للاتحاد السعودي للرياضة المدرسية، الذي يملك خبرات تراكمية بالشأن الرياضي داخل أسوار المدارس وخارجها، وتدرج في مناصب عدة تعليمية وإشرافية، إضافة لعمله داخل الأندية والمنتخبات الوطنية.