ضمن دوري أبطال أوربا
المصدر - أحرز النجم الدولي المصري محمد صلاح هدفا وصنع آخر، ليقود فريقه ليفربول لوضع قدما في الدور قبل النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عقب فوزه الثمين 3 / صفر على ضيفه مانشستر سيتي في القمة الانجليزية التي جرت بينهما اليوم الأربعاء على ملعب (آنفيلد) في ذهاب دور الثمانية للمسابقة.
افتتح صلاح، الذي تعرض لإصابة عضلية في الشوط الثاني اضطرته لعدم استكمال المباراة، التسجيل لليفربول في الدقيقة 12، قبل أن يضيف زميله أليكس أوكسلايد تشمبرلين الهدف الثاني عبر قذيفة مدوية في الدقيقة 21، فيما تكفل السنغالي ساديو ماني بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 31 من متابعة لتمريرة عرضية من صلاح.
وبذلك، سجل ليفربول أعلى رصيد تهديفي طوال تاريخه بإحدى نسخ دوري الأبطال، بعدما أحرز 31 هدفا خلال تسع مباريات لعبها الفريق في البطولة حتى الآن، محطما رقمه القياسي السابق الذي سجله منذ عشرة مواسم، عندما سجل 29 هدفا في موسم 2007 – 2008.
بات ليفربول على بعد هدف وحيد لمعادلة الرقم القياسي للأندية الإنجليزية الأكثر تسجيلا للأهداف خلال موسم واحد بالبطولة، الذي يحمله مانشستر يونايتد، الذي سجل 32 هدفا بالبطولة قبل 15 عاما.
بتلك النتيجة، أصبح يكفي ليفربول الخسارة بفارق هدفين في مباراة العودة التي ستقام على ملعب سيتي يوم الثلاثاء القادم، للتأهل للدور قبل النهائي في البطولة، فيما أصبح سيتي بحاجة للفوز بفارق أربعة أهداف على الأقل إذا أراد مواصلة حلمه في التتويج بالبطولة للمرة الأولى في تاريخه.
افتتح صلاح، الذي تعرض لإصابة عضلية في الشوط الثاني اضطرته لعدم استكمال المباراة، التسجيل لليفربول في الدقيقة 12، قبل أن يضيف زميله أليكس أوكسلايد تشمبرلين الهدف الثاني عبر قذيفة مدوية في الدقيقة 21، فيما تكفل السنغالي ساديو ماني بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 31 من متابعة لتمريرة عرضية من صلاح.
وبذلك، سجل ليفربول أعلى رصيد تهديفي طوال تاريخه بإحدى نسخ دوري الأبطال، بعدما أحرز 31 هدفا خلال تسع مباريات لعبها الفريق في البطولة حتى الآن، محطما رقمه القياسي السابق الذي سجله منذ عشرة مواسم، عندما سجل 29 هدفا في موسم 2007 – 2008.
بات ليفربول على بعد هدف وحيد لمعادلة الرقم القياسي للأندية الإنجليزية الأكثر تسجيلا للأهداف خلال موسم واحد بالبطولة، الذي يحمله مانشستر يونايتد، الذي سجل 32 هدفا بالبطولة قبل 15 عاما.
بتلك النتيجة، أصبح يكفي ليفربول الخسارة بفارق هدفين في مباراة العودة التي ستقام على ملعب سيتي يوم الثلاثاء القادم، للتأهل للدور قبل النهائي في البطولة، فيما أصبح سيتي بحاجة للفوز بفارق أربعة أهداف على الأقل إذا أراد مواصلة حلمه في التتويج بالبطولة للمرة الأولى في تاريخه.