المصدر - أكدت الدكتورة ياسمين الفخراني، نجلة البرلماني السابق حمدي الفخراني، أن شقيقها خالد انتحر؛ بسبب لعبة الحوت الأزرق، موضحة: «ديه مش لعبة، ولكنها عمل شيطاني، وهذه اللعبة كانت سببا في اشتعال النيران في شقتنا».
وأضافت في مداخلة هاتفية لبرنامج «العاشرة مساء» تقديم الإعلامي وائل الإبراشي، المذاع على فضائية «دريم»: «عثرنا على متعلقات لعبة الحوت الأزرق التي تتضمن إشارات وعلامات اللعبة، وخالد خاض اللعبة لكي يكسرها، ولكنه انتحر، وهناك الكثير من الشباب الذين خاضوا اللعبة بهذا المنطق».
وأوضحت: «المسئولون عن اللعبة يحذرون اللاعب بعدم إخبار أحد عن اللعبة، وخالد شنق نفسه في عمود دولاب غرفته، رغم أنه كان ملتزما دينيا، وكل الشباب الذين سبقوا شقيقي بالانتحار أنهوا حياتهم بهذه الطريقة».
وأكدت: «زوجي أخبرني اليوم أن هناك 3 شباب انتحروا في السعودية بنفس الطريقة بسبب اللعبة»، موضحة: «خالد وصل للمستوى الـ 50 في اللعبة، وهو المستوى الأخير فيها، ولذلك انتحر».
ولعبة "الحوت الأزرق" لعبة روسية، ظهرت عام 2013، من تطوير طالب الطب النفسي فيليب بوديكين، وكانت جزءا من مجموعة الموت عبر مواقع التواصل الاجتماعي الروسية.
وبدأ الحديث عن اللعبة عام 2015، مع أول حادثة انتحار في روسيا، وانتشرت عام 2016؛ بسبب وسائل الإعلام التي تناولت مخاطر اللعبة، ولكنها على العكس ساعدت على نشرها عالميًا بعد الأخبار عن حوادث الانتحار المرتبطة بها، والتي وصلت إلى 16 حادثة.
وتمت محاكمة مطور اللعبة بالتسبب في انتحار 16 مراهقا ومراهقة، وعدل القانون الروسي لصياغة قانون للوقاية من الانتحار.
وأضافت في مداخلة هاتفية لبرنامج «العاشرة مساء» تقديم الإعلامي وائل الإبراشي، المذاع على فضائية «دريم»: «عثرنا على متعلقات لعبة الحوت الأزرق التي تتضمن إشارات وعلامات اللعبة، وخالد خاض اللعبة لكي يكسرها، ولكنه انتحر، وهناك الكثير من الشباب الذين خاضوا اللعبة بهذا المنطق».
وأوضحت: «المسئولون عن اللعبة يحذرون اللاعب بعدم إخبار أحد عن اللعبة، وخالد شنق نفسه في عمود دولاب غرفته، رغم أنه كان ملتزما دينيا، وكل الشباب الذين سبقوا شقيقي بالانتحار أنهوا حياتهم بهذه الطريقة».
وأكدت: «زوجي أخبرني اليوم أن هناك 3 شباب انتحروا في السعودية بنفس الطريقة بسبب اللعبة»، موضحة: «خالد وصل للمستوى الـ 50 في اللعبة، وهو المستوى الأخير فيها، ولذلك انتحر».
ولعبة "الحوت الأزرق" لعبة روسية، ظهرت عام 2013، من تطوير طالب الطب النفسي فيليب بوديكين، وكانت جزءا من مجموعة الموت عبر مواقع التواصل الاجتماعي الروسية.
وبدأ الحديث عن اللعبة عام 2015، مع أول حادثة انتحار في روسيا، وانتشرت عام 2016؛ بسبب وسائل الإعلام التي تناولت مخاطر اللعبة، ولكنها على العكس ساعدت على نشرها عالميًا بعد الأخبار عن حوادث الانتحار المرتبطة بها، والتي وصلت إلى 16 حادثة.
وتمت محاكمة مطور اللعبة بالتسبب في انتحار 16 مراهقا ومراهقة، وعدل القانون الروسي لصياغة قانون للوقاية من الانتحار.
