المصدر -
من ضرورة السلامة في الطريق الأكتاف الجانبية من أهم عناصر السلامة المرورية على الطرق وعادة ما تصمم هذه الأكتاف لوقوف المركبات في حالة الطوارئ وعند تعطلها ولإجراء أعمال الصيانة .
ولكن ماشوهد في الطريق مابين محافظة البدائع و الخبراء فهذا هو مصدر الخطر على مرتادي الطريق فمن المسؤول ؟؟
كما أوضح الاستاذ / علي صالح الهويريني من محافظة البدائع بقوله
بأنه يجب توفير فرص لتلافي الوقوع في حوادث شنيعة دامية أو التخفيف من حدتها وذلك بعمل الصيانة الدورية للأكتاف في الطريق الواقع بين محافظة البدائع و الخبراء وتوفير أماكن لأعمال الصيانة على الطريق مستمرة لأنها تشكل خطر كبير وتسبب بالحوادث .
وأفادنا الاستاذ / عبدالله القريشي من الخبراء
بأن الطريق لا يوجد به رجوع للخلف الا عن طريق دخول محافظة البدائع او الخبراء وأفاد أن الأتربه تتجمع أحياناً حتى تصل نصف الطريق ، فإذا تعطلت سيارة مواطن في منتصف الطريق عندها سيقوم السائق بوقف سيارته المتعطلة على كتف الطريق حتى يقوم بإصلاحها وتفادي تعطل الطريق والازدحام ولكن مع هذا الطريق لا يتسنى لنا عمل أي شي عند حدوث مكروه لا سمح الله .
كما طالبوا أهالي المنطقتين البدائع والخبراء والمرتادين لهذا الطريق بالصيانة المستمرة لهذه الأكتاف لأنها أمر أساسي ومهم لسلامة مستخدمي الطريق .
ولكن ماشوهد في الطريق مابين محافظة البدائع و الخبراء فهذا هو مصدر الخطر على مرتادي الطريق فمن المسؤول ؟؟
كما أوضح الاستاذ / علي صالح الهويريني من محافظة البدائع بقوله
بأنه يجب توفير فرص لتلافي الوقوع في حوادث شنيعة دامية أو التخفيف من حدتها وذلك بعمل الصيانة الدورية للأكتاف في الطريق الواقع بين محافظة البدائع و الخبراء وتوفير أماكن لأعمال الصيانة على الطريق مستمرة لأنها تشكل خطر كبير وتسبب بالحوادث .
وأفادنا الاستاذ / عبدالله القريشي من الخبراء
بأن الطريق لا يوجد به رجوع للخلف الا عن طريق دخول محافظة البدائع او الخبراء وأفاد أن الأتربه تتجمع أحياناً حتى تصل نصف الطريق ، فإذا تعطلت سيارة مواطن في منتصف الطريق عندها سيقوم السائق بوقف سيارته المتعطلة على كتف الطريق حتى يقوم بإصلاحها وتفادي تعطل الطريق والازدحام ولكن مع هذا الطريق لا يتسنى لنا عمل أي شي عند حدوث مكروه لا سمح الله .
كما طالبوا أهالي المنطقتين البدائع والخبراء والمرتادين لهذا الطريق بالصيانة المستمرة لهذه الأكتاف لأنها أمر أساسي ومهم لسلامة مستخدمي الطريق .
