المصدر - افتتح المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الأستاذ فواز بن صالح السالم ورشة مشروع الاختبارات والمقاييس النفسية والتربوية، بمشاركة مشرفين ومشرفات من إدارات تعليم الجوف والحدود الشمالية والقريات.
وقال السالم: "إننا في رؤيتنا والتي تنص على بناء جيل متعلم منافس في القرن 21، ورسالتنا نقدم تعليماً متميزاً في بيئة جاذبه محوره الطالب لتمكينه من المهارات اللازمة لسوق العمل بمعايير علمية ومشاركة مجتمعية، وهذا كله يتطلب منا تزويد أبناؤنا الطلاب بالمهارات اللازمة للمستقبل المتغير سريعاً والمتطلب له مهارات رفيعة ومتناسبة مع متغيرات سوق العمل".
وأضاف: "هذا المشروع يأتي في صميم عملنا في تقديم مقاييس نفسية وتربوية لأبنائنا الطلاب، تقيس مدى التوافق الدراسي لديهم والثقة بالنفس والهوية، وهي متطلبات لازمة لأبنائنا الطلاب في مراحلهم الدراسية".
من جانبه، أوضح مدير إدارة التوجيه والإرشاد "بنين" الأستاذ عبدالله بن صالح الملحق أن الورشة أتت حرصاً من الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد على إيجاد خدمة متخصصة تعنى بحالات الطلاب، "فالمشكلات السلوكية دائماً تحتاج إلى تشخيص دقيق يحدد من خلاله الأسباب النفسية المسببة لحدوثها، ويركز هذا المشروع على تصميم وبناء المقاييس النفسية والتربوية كأداة دقيقة لتشخيص حالات الطلاب النفسية والتربوية".
وقال الملحق تم من خلال الورشة توضيح مرحلة الاستعداد، ثم الدخول على البرنامج الحاسوبي لجميع المشاركين وشرح كيفية التطبيق الفعلي، وسيتم بإذن الله تطبيق المقاييس النفسية على عينة من طلاب التعليم العام خلال الثلاث الأسابيع القادمة.
واستعرض مدير المشروع الأستاذ عبدالعزيز بن إبراهيم الناصر مشروع الاختبارات والمقاييس النفسية والتربوية ومبررات المشروع وإجراءات تنفيذ المشروع والمقاييس النفسية والتربوية لوحدات الخدمات الإرشادية ومقاييس التوافق الدراسي والثقة بالنفس وقوة الأنا والأفكار اللاعقلانية وأزمة الهوية.
كما استعرض الناصر مشروع التوسع في التقنين والذي يهدف للتوسع في تقنين المقاييس المنجزة على عينة من طلاب - طالبات مراحل التعليم العام بجميع إدارات التعليم لاستخراج الدرجات المعيارية لكل بيئة كمؤشر علمي دقيق لتفسير درجات المفحوص.
وقال السالم: "إننا في رؤيتنا والتي تنص على بناء جيل متعلم منافس في القرن 21، ورسالتنا نقدم تعليماً متميزاً في بيئة جاذبه محوره الطالب لتمكينه من المهارات اللازمة لسوق العمل بمعايير علمية ومشاركة مجتمعية، وهذا كله يتطلب منا تزويد أبناؤنا الطلاب بالمهارات اللازمة للمستقبل المتغير سريعاً والمتطلب له مهارات رفيعة ومتناسبة مع متغيرات سوق العمل".
وأضاف: "هذا المشروع يأتي في صميم عملنا في تقديم مقاييس نفسية وتربوية لأبنائنا الطلاب، تقيس مدى التوافق الدراسي لديهم والثقة بالنفس والهوية، وهي متطلبات لازمة لأبنائنا الطلاب في مراحلهم الدراسية".
من جانبه، أوضح مدير إدارة التوجيه والإرشاد "بنين" الأستاذ عبدالله بن صالح الملحق أن الورشة أتت حرصاً من الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد على إيجاد خدمة متخصصة تعنى بحالات الطلاب، "فالمشكلات السلوكية دائماً تحتاج إلى تشخيص دقيق يحدد من خلاله الأسباب النفسية المسببة لحدوثها، ويركز هذا المشروع على تصميم وبناء المقاييس النفسية والتربوية كأداة دقيقة لتشخيص حالات الطلاب النفسية والتربوية".
وقال الملحق تم من خلال الورشة توضيح مرحلة الاستعداد، ثم الدخول على البرنامج الحاسوبي لجميع المشاركين وشرح كيفية التطبيق الفعلي، وسيتم بإذن الله تطبيق المقاييس النفسية على عينة من طلاب التعليم العام خلال الثلاث الأسابيع القادمة.
واستعرض مدير المشروع الأستاذ عبدالعزيز بن إبراهيم الناصر مشروع الاختبارات والمقاييس النفسية والتربوية ومبررات المشروع وإجراءات تنفيذ المشروع والمقاييس النفسية والتربوية لوحدات الخدمات الإرشادية ومقاييس التوافق الدراسي والثقة بالنفس وقوة الأنا والأفكار اللاعقلانية وأزمة الهوية.
كما استعرض الناصر مشروع التوسع في التقنين والذي يهدف للتوسع في تقنين المقاييس المنجزة على عينة من طلاب - طالبات مراحل التعليم العام بجميع إدارات التعليم لاستخراج الدرجات المعيارية لكل بيئة كمؤشر علمي دقيق لتفسير درجات المفحوص.
