المصدر - رعى مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للتوحد 2018م تحت شعار " تمكين النساء والفتيات ذوات اضطراب طيف التوحد"، والذي نظمه قسم التربية الخاصة ـ بنين ـ بمدرسة الشاطئ الابتدائية ، بهدف تسليط الضوء على تحسين حياة الأطفال الذين يعانون من هذا المرض ، ورفع مستوى الوعي وحشد أكبر عدد من المهتمين والداعمين لتحسين الأوضاع في عملية الكشف المبكر والمتابعة ، وذلك بحضور أمين الإدارة فهد عوادة المحياوي ، ورئيس قسم التربية الخاصة عبدالله الغامدي وعدد من مديري الأقسام والمشرفين التربويين وأولياء الأمور.
بدأت الفعاليات بجولة لمدير التعليم على الأعمال والمعروضات التي قدمها الطلاب في المعرض المعد بهذه المناسبة ، ثم حفل خطابي بدأ بآيات من الذكر الحكيم تلاها أحد طلاب التوحد ، تلا ذلك عرض مرئي عن أطفال التوحد والجهود المقدمة من القسم ، ثم توالت الفقرات التوعوية والتثقيفية والألعاب الترفيهية ، واختتم البرنامج بتكريم الجهات المشاركة وتوزيع الهدايا على الطلاب وأولياء الأمور .
وقدم مدير تعليم ينبع شكره للقسم ، والمعلمين ، وللجهات الداعمة والمشاركة، مؤكدا أن وزارة التعليم تولي جل عنايتها واهتمامها بهذه الفئة ، وأن العمل معهم واجب شرعي واجتماعي ، وليس تفضلا أو شفقة .
من جهته بين الغامدي أن الإدارة سعت ضمن برامجها لهذا اليوم إلى توفير خدمات وتسهيلات مميزة لهذه الفئة احتفاءً بهم وجذبا للانتباه نحو أهمية تطوير قدرات التشخيص والوعي بالمشكلة ومساعدة من يعانون من التوحد على تحسين ظروفهم المعيشية، وحصولهم وذويهم على الدعم الاجتماعي والنفسي .
بدأت الفعاليات بجولة لمدير التعليم على الأعمال والمعروضات التي قدمها الطلاب في المعرض المعد بهذه المناسبة ، ثم حفل خطابي بدأ بآيات من الذكر الحكيم تلاها أحد طلاب التوحد ، تلا ذلك عرض مرئي عن أطفال التوحد والجهود المقدمة من القسم ، ثم توالت الفقرات التوعوية والتثقيفية والألعاب الترفيهية ، واختتم البرنامج بتكريم الجهات المشاركة وتوزيع الهدايا على الطلاب وأولياء الأمور .
وقدم مدير تعليم ينبع شكره للقسم ، والمعلمين ، وللجهات الداعمة والمشاركة، مؤكدا أن وزارة التعليم تولي جل عنايتها واهتمامها بهذه الفئة ، وأن العمل معهم واجب شرعي واجتماعي ، وليس تفضلا أو شفقة .
من جهته بين الغامدي أن الإدارة سعت ضمن برامجها لهذا اليوم إلى توفير خدمات وتسهيلات مميزة لهذه الفئة احتفاءً بهم وجذبا للانتباه نحو أهمية تطوير قدرات التشخيص والوعي بالمشكلة ومساعدة من يعانون من التوحد على تحسين ظروفهم المعيشية، وحصولهم وذويهم على الدعم الاجتماعي والنفسي .