المصدر -
عهود بنت عبدالله الحوباني - فوتوغرافية وعاشقة للسفر وتعلم اللغات والفنون وكونها عضو الإتحاد الدولي للتصوير الفوتوغرافي FIAP – حاصلة على بكالوريوس تغذية - ومؤسسة نادي جدة للإرتقاء" التطوعي" العديد من المحاور التالية نستعرضها مع "عهود" و حوار بين السطور:
رحلاتي في التصوير حول العالم .. وهذه المشاهدات ..
حقيقة سفراتي وتنقلاتي كانت ما بين السياحة و العمل و المشاركة في المعارض الفوتوغرافية الدولية ، من المدن العربية والخليجية التي قمت بزيارتها: ( جمهورية مصر،الإمارات العربية المتحدة،الكويت، قطر، البحرين ) أما الدول الأوروبية فكانت من نصيب ( تركيا، اسبانيا، اليونان، هولندا، بروكسيل،سريلانكا ولكن النصيب الأكبر لتعدد سفراتي كان إلى تركيا فهي تحمل سحر من نوع مختلف بالنسبة لي، فهي تملك طابع خاص ونكهة مختلفة عن بقية البلدان ، خاصة مدينة إسطنبول التي تلقب بمدينة التلال السبع ، مدينة المآذن و روما الجديدة، لكل فصل من فصول السنة جمال مختلف عشته في هذه المدينة و المدن الأخرى ، تنقلت بين طرقاتها و خالطت شعبها ووثقت أجمل ما رأيت فيها بعدستي في الحقيقة اسطنبول تعتبر من أكثر المدن التركية غلاء يكافح فيها الصغير و الكبير لكسب لقمة العيشة للتمكن من البقاء فيها سواء من مواطنين أو أجانب ، كذلك الجانب التعليمي و الثقافي في تطور مستمر ، أما من أبرز عادات وتقاليد الشعب التركي هو حبه الشديد لشرب الشاي و كأنه فيتامين أساسي في اليوم.
هواية التصوير والبدايات ..
بدأت في المرحلة المتوسطة من خلال تصوري للأصدقاء والأهل في المناسبات المختلفة و خصوصا خلال السفر، بعد تخرجي من الجامعة اقتنيت كاميرا احترافية و قمت بتنظيم دورة أساسيات تصوير فوتوغرافي على يد الأستاذ سعود محجوب من خلال النادي التطوعي الذي اسسته حيث اشترك مجموعة من الفتيات و الشباب في هذه الدورة و من بعدها أقمنا معرض فوتوغرافي مشترك في مدينة جدة، استفدت من هذه الدورة و بدأت أطور نفسي تدريجيا من خلال المختصين و الكتب المتعلقة بالتصوير ، فكان تصويري عام لم أتخصص في مجال معين، وشاركت على مدى السنوات في عدة فعاليات و معارض محلية و مسابقات دولية.
تجربة التصوير في كارثة سيول جدة .. أثرت بي بسبب هذا المشهد ..
في عام ٢٠٠٩ كنت من ضمن فريق التصوير لتوثيق كارثة سيول جدة فمن خلال العمل الميداني في إحدى المناطق المتضررة أبكاني منظر فردة حذاء لطفل وسط الركام و البيوت المتهورة وقتها تساءلت بحرقة هل صاحب فردة الحذاء مات أم مازال على قيد الحياة! كل صورة قمت بتوثيقها كانت تحمل قصة و كل قصة تحمل مآسي.
متعة التصوير أجدها في هذه الأماكن ..
يجذبني تفاصيل جوه كبار السن و حياة الشارع و تصوير حديثي الولادة ، و تصوير المتاحف و الجامعات و البيوت المطلة على مضيق البسفور ، بالنسبة لنشر صوري لدي حسابان على الإنستقرام ، حساب للتصوير العام و الآخر لتصوير المواليد والحوامل.
رحلاتي في التصوير حول العالم .. وهذه المشاهدات ..
حقيقة سفراتي وتنقلاتي كانت ما بين السياحة و العمل و المشاركة في المعارض الفوتوغرافية الدولية ، من المدن العربية والخليجية التي قمت بزيارتها: ( جمهورية مصر،الإمارات العربية المتحدة،الكويت، قطر، البحرين ) أما الدول الأوروبية فكانت من نصيب ( تركيا، اسبانيا، اليونان، هولندا، بروكسيل،سريلانكا ولكن النصيب الأكبر لتعدد سفراتي كان إلى تركيا فهي تحمل سحر من نوع مختلف بالنسبة لي، فهي تملك طابع خاص ونكهة مختلفة عن بقية البلدان ، خاصة مدينة إسطنبول التي تلقب بمدينة التلال السبع ، مدينة المآذن و روما الجديدة، لكل فصل من فصول السنة جمال مختلف عشته في هذه المدينة و المدن الأخرى ، تنقلت بين طرقاتها و خالطت شعبها ووثقت أجمل ما رأيت فيها بعدستي في الحقيقة اسطنبول تعتبر من أكثر المدن التركية غلاء يكافح فيها الصغير و الكبير لكسب لقمة العيشة للتمكن من البقاء فيها سواء من مواطنين أو أجانب ، كذلك الجانب التعليمي و الثقافي في تطور مستمر ، أما من أبرز عادات وتقاليد الشعب التركي هو حبه الشديد لشرب الشاي و كأنه فيتامين أساسي في اليوم.
هواية التصوير والبدايات ..
بدأت في المرحلة المتوسطة من خلال تصوري للأصدقاء والأهل في المناسبات المختلفة و خصوصا خلال السفر، بعد تخرجي من الجامعة اقتنيت كاميرا احترافية و قمت بتنظيم دورة أساسيات تصوير فوتوغرافي على يد الأستاذ سعود محجوب من خلال النادي التطوعي الذي اسسته حيث اشترك مجموعة من الفتيات و الشباب في هذه الدورة و من بعدها أقمنا معرض فوتوغرافي مشترك في مدينة جدة، استفدت من هذه الدورة و بدأت أطور نفسي تدريجيا من خلال المختصين و الكتب المتعلقة بالتصوير ، فكان تصويري عام لم أتخصص في مجال معين، وشاركت على مدى السنوات في عدة فعاليات و معارض محلية و مسابقات دولية.
تجربة التصوير في كارثة سيول جدة .. أثرت بي بسبب هذا المشهد ..
في عام ٢٠٠٩ كنت من ضمن فريق التصوير لتوثيق كارثة سيول جدة فمن خلال العمل الميداني في إحدى المناطق المتضررة أبكاني منظر فردة حذاء لطفل وسط الركام و البيوت المتهورة وقتها تساءلت بحرقة هل صاحب فردة الحذاء مات أم مازال على قيد الحياة! كل صورة قمت بتوثيقها كانت تحمل قصة و كل قصة تحمل مآسي.
متعة التصوير أجدها في هذه الأماكن ..
يجذبني تفاصيل جوه كبار السن و حياة الشارع و تصوير حديثي الولادة ، و تصوير المتاحف و الجامعات و البيوت المطلة على مضيق البسفور ، بالنسبة لنشر صوري لدي حسابان على الإنستقرام ، حساب للتصوير العام و الآخر لتصوير المواليد والحوامل.