المصدر -
يستعد مجلس بلدية بيروت لإطلاق اسم "جادة الملك سلمان بن عبدالعزيز" على الطريق الممتد من "ميناء الحصن" إلى "زيتونة باي" في بيروت، وذلك في إطار تعزيز العلاقات التاريخية اللبنانية-السعودية، وضرورة المحافظة عليها.
وفي هذا الصدد يقول النائب في البرلمان اللبناني محمد قباني إن "العلاقة بين لبنان والمملكة العربية السعودية هي علاقة محبة وعلاقة تعاون وأخوة، نحن أشقاء للمملكة ولشعبها، وبالنسبة لهذه المناسبة فإن جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز صديق كبير للبنان ولم يتخلى عنه، وسيحتضن لبنان واللبنانيين العاملين في المملكة".
وأضاف في حديث لـ"سبوتنيك":"إطلاق إسم جلالة الملك على جادة أساسية في بيروت هو أقل ما يجب أن نتجاوب فيه مع عاطفة ومحبة الملك سلمان بن عبد العزيز، فلتكن هذه مجرد خطوة محبة لإحدى واجهات بيروت الأساسية لنكرس هذه العلاقات بين البلدين وخاصة مع جلالة الملك".
وطالب قباني بعودة السياح العرب إلى بيروت لأنهم يشكلون دعماً للبنان ولإقتصاده.
وسيقام احتفال برعاية رئيس مجلس الوزراء سعد الدين الحريري وحضوره، وحضور الوزير السعودي المفوض وليد البخاري القائم باعمال السفارة السعودية لتدشين "جادة الملك سلمان بن عبدالعزيز"، الثلاثاء المقبل.
وفي هذا الصدد يقول النائب في البرلمان اللبناني محمد قباني إن "العلاقة بين لبنان والمملكة العربية السعودية هي علاقة محبة وعلاقة تعاون وأخوة، نحن أشقاء للمملكة ولشعبها، وبالنسبة لهذه المناسبة فإن جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز صديق كبير للبنان ولم يتخلى عنه، وسيحتضن لبنان واللبنانيين العاملين في المملكة".
وأضاف في حديث لـ"سبوتنيك":"إطلاق إسم جلالة الملك على جادة أساسية في بيروت هو أقل ما يجب أن نتجاوب فيه مع عاطفة ومحبة الملك سلمان بن عبد العزيز، فلتكن هذه مجرد خطوة محبة لإحدى واجهات بيروت الأساسية لنكرس هذه العلاقات بين البلدين وخاصة مع جلالة الملك".
وطالب قباني بعودة السياح العرب إلى بيروت لأنهم يشكلون دعماً للبنان ولإقتصاده.
وسيقام احتفال برعاية رئيس مجلس الوزراء سعد الدين الحريري وحضوره، وحضور الوزير السعودي المفوض وليد البخاري القائم باعمال السفارة السعودية لتدشين "جادة الملك سلمان بن عبدالعزيز"، الثلاثاء المقبل.