خلال لقاء في ديوانية الاطباء بالخبر
المصدر -
أكد خبير في التنمية المستدامة، أن المملكة ملتزمة مع شركائها بتحقيق أهداف التنمية المستدامة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي والعمل بلا كلل لتحقيق تلك الاهداف، ومنها تعزيز الاستدامة الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، لافتا إلى أن المملكة قدمت إعانات ومساعدات عربية وفقا لتقرير صادر من صندوق النقد الدولي حوالي 85 مليار ريال .
وقال د. تركي الرشيد، خبير في التنمية المستدامة، وأكاديمي في إدارة الاعمال، والاستاذ الزائر في جامعة أريزونا توسان، خلال لقاء ديوانية الأطباء بالخبر مساء أمس الاول في اللقاء السادس والأربعين بعنوان "تحديات التنمية المستدامة من منظور 2030"، أن الاستدامة تعني "الحفاظ على وضع معين أو عملية معينة في النظام القائم"، وتطرق د. الرشيد خلال المحاضرة إلى مواضيع النمو الاقتصادي والتنمية الاقتصادية، و تحديات الاستثمار الزراعي في الخارج، ومزايا وعيوب الاستثمار الزراعي في الخارج والتي من أبرزها عدم وجود قوانين واضحة تجعل الاستثمار الزراعي آمن، مرجعا ذلك إلى القرارات التي قد تصدر من البلد المضيف للمستثمر من الممكن أن تؤثر على بلد المستثمر نفسه، كذلك إلغاء بعض العقود، عدم وجود الشفافية القانونية في بعض الحالات خاصة في الأراضي المملوكة للدولة، تغير قيادات الدول المستضيفة للاستثمار، تدهور الأراضي ونضوب المياه .
وتطرق د. الرشيد، إلى مصادر الطاقة المتجددة والغير متجددة، والتنمية الاجتماعية المستدامة، والتخفيف من حدة الفقر، والبطالة وطرق مجابهتها .
وحذر د. الرشيد أن عدم تنفيذ رؤية 2030 سيضطر الدولة إلى خيارات صعبة تؤدي إلى ركود اقتصادي طويل المدى، وارتفاع في البطالة، وتراجع في ثقة المستثمرين والاستثمار الأجنبي المباشر، وتراجع الاستقرار المالي، وارتفاع تكلفة الدين العام، وتلاشي الاحتياطي من العملة الاجنبية، ومزيد من الضغط على سعر صرف الريال.
وفي ختام اللقاء كرم مؤسس الديوانية الشيخ عبدالعزيز التركي، الدكتور تركي الرشيد بدرع تذكاري.
وقال د. تركي الرشيد، خبير في التنمية المستدامة، وأكاديمي في إدارة الاعمال، والاستاذ الزائر في جامعة أريزونا توسان، خلال لقاء ديوانية الأطباء بالخبر مساء أمس الاول في اللقاء السادس والأربعين بعنوان "تحديات التنمية المستدامة من منظور 2030"، أن الاستدامة تعني "الحفاظ على وضع معين أو عملية معينة في النظام القائم"، وتطرق د. الرشيد خلال المحاضرة إلى مواضيع النمو الاقتصادي والتنمية الاقتصادية، و تحديات الاستثمار الزراعي في الخارج، ومزايا وعيوب الاستثمار الزراعي في الخارج والتي من أبرزها عدم وجود قوانين واضحة تجعل الاستثمار الزراعي آمن، مرجعا ذلك إلى القرارات التي قد تصدر من البلد المضيف للمستثمر من الممكن أن تؤثر على بلد المستثمر نفسه، كذلك إلغاء بعض العقود، عدم وجود الشفافية القانونية في بعض الحالات خاصة في الأراضي المملوكة للدولة، تغير قيادات الدول المستضيفة للاستثمار، تدهور الأراضي ونضوب المياه .
وتطرق د. الرشيد، إلى مصادر الطاقة المتجددة والغير متجددة، والتنمية الاجتماعية المستدامة، والتخفيف من حدة الفقر، والبطالة وطرق مجابهتها .
وحذر د. الرشيد أن عدم تنفيذ رؤية 2030 سيضطر الدولة إلى خيارات صعبة تؤدي إلى ركود اقتصادي طويل المدى، وارتفاع في البطالة، وتراجع في ثقة المستثمرين والاستثمار الأجنبي المباشر، وتراجع الاستقرار المالي، وارتفاع تكلفة الدين العام، وتلاشي الاحتياطي من العملة الاجنبية، ومزيد من الضغط على سعر صرف الريال.
وفي ختام اللقاء كرم مؤسس الديوانية الشيخ عبدالعزيز التركي، الدكتور تركي الرشيد بدرع تذكاري.