بعد اتفاقية وقعتها البيئة مؤخراً
المصدر - بدأ فريق من الصندوق الدولي للتنمية الزراعية برئاسة الدكتور/ عبدالكريم سما بزيارة لمنطقة جازان لبدء تنفيذ الاتفاقية التي وقعتها وزارة البيئة والمياه والزراعة مؤخراً لدعم الحيازات الصغيرة التي تزرع البن في منطقة جازان.
وبين مدير عام فرع الوزارة في جازان المهندس/ غانم الجذعان أن الفريق الفني بدأت جولاته بلقاء المختصين، إضافة إلى زيارات ميدانية للمزارع ومشاتل البن في المنطقة وفقاً لوكالة(واس).
وقال الجذعان : إن بدء العمل بالاتفاقية مع صندوق النقد الدولي سيوفر بإذن الله تقنيات حديثة، وخبراء متخصصين في زراعة البن والفواكه الإستوائية، إضافة إلى تدريب عال المستوى للكفاءات الفنية بهدف توطين الخبرات في هذا المجال ولمدة ثلاث سنوات. مما سيكون له الأثر الكبير في نشر زراعة البن في منطقة جازان خصوصاً وفي مناطق القطاع الجنوبي من المملكة بشكل عام ليكون محصولاً داعماً للاقتصاد الوطني ومؤثراً في ميزان الناتج المحلي الإجمالي.
ويشار إلى أن المملكة وقعت مؤخراً اتفاقية مع الصندوق الدولي للتنمية الزراعية تهدف إلى تطوير صناعة البن والفواكه الاستوائية في منطقة جازان لأصحاب الحيازات الصغيرة، وتهدف إلى زيادة الانتاج الزراعي المستدام في المملكة، وزيادة الاستفادة من مصادر المياه المتجددة للأغراض الزراعية، وتعزيز الإنتاجية والربحية للمزارعين، ويتوقع أن يستفيد منها قرابة 30 ألف مزارع في المنطقة.
وبين مدير عام فرع الوزارة في جازان المهندس/ غانم الجذعان أن الفريق الفني بدأت جولاته بلقاء المختصين، إضافة إلى زيارات ميدانية للمزارع ومشاتل البن في المنطقة وفقاً لوكالة(واس).
وقال الجذعان : إن بدء العمل بالاتفاقية مع صندوق النقد الدولي سيوفر بإذن الله تقنيات حديثة، وخبراء متخصصين في زراعة البن والفواكه الإستوائية، إضافة إلى تدريب عال المستوى للكفاءات الفنية بهدف توطين الخبرات في هذا المجال ولمدة ثلاث سنوات. مما سيكون له الأثر الكبير في نشر زراعة البن في منطقة جازان خصوصاً وفي مناطق القطاع الجنوبي من المملكة بشكل عام ليكون محصولاً داعماً للاقتصاد الوطني ومؤثراً في ميزان الناتج المحلي الإجمالي.
ويشار إلى أن المملكة وقعت مؤخراً اتفاقية مع الصندوق الدولي للتنمية الزراعية تهدف إلى تطوير صناعة البن والفواكه الاستوائية في منطقة جازان لأصحاب الحيازات الصغيرة، وتهدف إلى زيادة الانتاج الزراعي المستدام في المملكة، وزيادة الاستفادة من مصادر المياه المتجددة للأغراض الزراعية، وتعزيز الإنتاجية والربحية للمزارعين، ويتوقع أن يستفيد منها قرابة 30 ألف مزارع في المنطقة.
