المصدر -
رفع السعوديون شعار التحدي في وجه الميليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني الفاشل، مؤكدين أن المملكة آمنة بفضل قيادتها ورجالها، وأن ما تقوم به هذه المليشيات من استهداف فاشل للمملكة لن يثنيهم عن حماية الوطن وحدوده، وجددوا التأكيد على قوة التلاحم بين الشعب السعودي والقيادة، مشيرين إلى أن الرد سيكون قاسيا وحاسما.
عمل عدائي
أثبت العمل العدائي ضد المملكة استمرار تورط إيران في دعم الميليشيات الحوثية، وخرق القرار الأممي، ومخالفة القانون الدولي والإنساني، وتهديد أمن المملكة، والأمن الدولي والإقليمي، ما أدى إلى استنكار دول العالم استهداف المملكة، وانتهاك القوانين الدولية، مطالبين بالتصدي بحزم للإيرانيين والميليشيات الحوثية.
عقلية بغيضة
أوضح عضو مجلس الشورى، اللواء متقاعد محسن شيعاني لـ«الوطن» أن استهداف العصابة الحوثية لمدن المملكة بالصواريخ ينم عن عقلية هذه الشرذمة البغيضة، وهو تعبير صريح عن مدى اليأس الذي وصلت إليه، لافتا إلى أن أيام بقائها أصبحت معدودة، مشيرا إلى أن ردود الأفعال الغاضبة والمستنكرة من بعض دول العالم العربية والإسلامية والصديقة لاستهداف المدن الآمنة يكشف مدى العزلة التي وصلت إليها هذه العصابة، وقال «بحمد الله ثم بفضل قوات دفاعنا الجوي بما تملكه من إمكانات عالية وتقنية حديثة أجهضت تلك المحاولات اليائسة والبائسة ومن يمدها بتلك الأسلحة»، وأضاف «إن المملكة وهي تواجه المحاولات العبثية قادرة على حماية حدودها ومدنها، وماضية في تحقيق أهدافها المتمثّلة في إعادة الشرعية لليمن، وحماية أمن المملكة، وبتر رأس الأفعى الإيرانية بأن لا يكون لها موطئ قدم على حدود المملكة، ولها الحق فيما تتخذه من إجراءات لتحقيق ذلك، حفظ الله بلادنا من كيد الكائدين ومكر الماكرين وأيد الله بالنصر جنودنا البواسل، وأدام علينا نعمة الأمن وعلى قيادتنا الرشيدة نعمة الصحة والعافية».
عصابة إجرامية
قال رئيس مجلس الوزراء اليمني الدكتور أحمد عبيد بن دغر «لم ولن يسلم أحد من شرور هذه العصابة الإجرامية، هاهم يطورون أسلحتهم بدعم إيراني غير محدود، يهاجموننا ويعرضون أمننا للخطر»، مشيرا إلى أن مهاجمة المدن السعودية بأكثر من صاروخ باليستي يؤكد الطبيعة الإجرامية لهذه العصابة، مضيفا أنه يجب هزيمتهم وكسر شوكتهم، ومن يقف خلفهم، مؤكدا أنهم لم يتركوا سوى خيار واحد فقط، النصر ثم النصر ثم النصر.
من جهته، أشار وزير حقوق الإنسان اليمني محمد عسكر إلى أن إطلاق ميليشيات الحوثي الإيرانية الصواريخ الباليستية للمملكة دليل إضافي للعالم على إرهاب الميليشيات التي تنتهك أبسط قواعد القانون الدولي الإنساني، مطالبا المنظمات الدولية برصد ما يقومون به ورصدهم.
عمل عدائي
أثبت العمل العدائي ضد المملكة استمرار تورط إيران في دعم الميليشيات الحوثية، وخرق القرار الأممي، ومخالفة القانون الدولي والإنساني، وتهديد أمن المملكة، والأمن الدولي والإقليمي، ما أدى إلى استنكار دول العالم استهداف المملكة، وانتهاك القوانين الدولية، مطالبين بالتصدي بحزم للإيرانيين والميليشيات الحوثية.
عقلية بغيضة
أوضح عضو مجلس الشورى، اللواء متقاعد محسن شيعاني لـ«الوطن» أن استهداف العصابة الحوثية لمدن المملكة بالصواريخ ينم عن عقلية هذه الشرذمة البغيضة، وهو تعبير صريح عن مدى اليأس الذي وصلت إليه، لافتا إلى أن أيام بقائها أصبحت معدودة، مشيرا إلى أن ردود الأفعال الغاضبة والمستنكرة من بعض دول العالم العربية والإسلامية والصديقة لاستهداف المدن الآمنة يكشف مدى العزلة التي وصلت إليها هذه العصابة، وقال «بحمد الله ثم بفضل قوات دفاعنا الجوي بما تملكه من إمكانات عالية وتقنية حديثة أجهضت تلك المحاولات اليائسة والبائسة ومن يمدها بتلك الأسلحة»، وأضاف «إن المملكة وهي تواجه المحاولات العبثية قادرة على حماية حدودها ومدنها، وماضية في تحقيق أهدافها المتمثّلة في إعادة الشرعية لليمن، وحماية أمن المملكة، وبتر رأس الأفعى الإيرانية بأن لا يكون لها موطئ قدم على حدود المملكة، ولها الحق فيما تتخذه من إجراءات لتحقيق ذلك، حفظ الله بلادنا من كيد الكائدين ومكر الماكرين وأيد الله بالنصر جنودنا البواسل، وأدام علينا نعمة الأمن وعلى قيادتنا الرشيدة نعمة الصحة والعافية».
عصابة إجرامية
قال رئيس مجلس الوزراء اليمني الدكتور أحمد عبيد بن دغر «لم ولن يسلم أحد من شرور هذه العصابة الإجرامية، هاهم يطورون أسلحتهم بدعم إيراني غير محدود، يهاجموننا ويعرضون أمننا للخطر»، مشيرا إلى أن مهاجمة المدن السعودية بأكثر من صاروخ باليستي يؤكد الطبيعة الإجرامية لهذه العصابة، مضيفا أنه يجب هزيمتهم وكسر شوكتهم، ومن يقف خلفهم، مؤكدا أنهم لم يتركوا سوى خيار واحد فقط، النصر ثم النصر ثم النصر.
من جهته، أشار وزير حقوق الإنسان اليمني محمد عسكر إلى أن إطلاق ميليشيات الحوثي الإيرانية الصواريخ الباليستية للمملكة دليل إضافي للعالم على إرهاب الميليشيات التي تنتهك أبسط قواعد القانون الدولي الإنساني، مطالبا المنظمات الدولية برصد ما يقومون به ورصدهم.