المصدر - يبدو أن لاعب الهلال ياسر القحطاني أراد ان يزمجر في وجه حظه الذي خذله لسنوات عدة،
فقرر طرق باب الحظ الخطأ !
دخل من ثغرة انفعال آل الشيخ على المنتخب الوطني واهداره للفرص في مباراة السعودية وبلجيكا،
وبعد ان اكثر معاليه في اللوم لهجوم المنتخب اللاعب محمد السهلاوي،
وتضارب ردود الأفعال، خرج علينا القحطاني في بعض المقاطع على السوشيل ميديا ينتقد وبشدة،
جميع اعلاميي المملكة و وصفهم بـ “الامعات” لا يملكوا سوى الموافقة على كل ما يصدر عن معاليه وتأييده بدون نقاش او استنكار او ابداء وجهة نظر مغايرة،
وتابع ياسر بتغريدات على حسابه مؤكداً وصف الاعلاميين بالامعات مستثني واحد أو اثنان،
فتبادل مع معالي المستشار تركي آل الشيخ الردود.
والليلة في مداخلة لمعالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضةخلال برنامج رياضي صرح وعبر عن رأيه فيما ورد من اللاعب ياسر القحطاني في حق الاعلاميين فأجاب:
“غير مقبول من ياسر القحطاني أن يقول للإعلاميين أنهم إمعة ،
وهو منذ سنوات عالة على نادي الهلال”
وأكمل:
“لو ركز ياسر القحطاني على كرة القدم لحقق شيء أكبر بمسيرته ،
ودوره في السنوات الأخيرة مع المنتخب ينزل ويضيع بلنتيات.”
وتابع:
“لا تقترب من عرين الأسود ،
كن شجاعاً وقل ماتريد أن تصل إليه.
كما اضاف في برنامج رياضي اخر يتعلق بنفس الموضوع:
“كان من المفترض عدم رفع العقوبة عن سلمان الفرج”
انتقدوني انتقدوني وانا شكلي راح أوحشكم قريباً “
ووجه حديثه للأمير نواف بن سعد قال:
” كلي ثقة في إدارة الأمير نواف بن سعد بأن تطبق اللائحة على ياسر القحطاني، وهي أقل إنصاف.
وتابع:
” اعتذر للأمراء نواف بن سعد عبدالرحمن بن مساعد محمد بن فيصل ومحمد الحميداني على وصفهم بعدم الشجاعه كنت اقصد انهم جاملو ياسر”
وتطرق معاليه لموضوع الايقافات :
”استغرب رفع العقوبة عن سلمان الفرج”
اما عن عقوبة كلاوديمير فقال:
” علامة استفهام عدم رفع الايقاف عن محترف النادي الأهلي كلاوديمير”
وعاود الحديث عن ياسر قال:
“أتمنى أن يتم عدم التجديد لـ ياسر القحطاني مع الهلال تنفيذًا لرغبة الجمهور.”
واختتم حواره معاليه :
رسالة للإعلاميين دام ربي و القيادة راضين عليكم لا يهمكم أحد لا ياسر القحطاني و لا غيره.
مما لا يدع مجال للشك أن لاعب الهلال ياسر القحطاني بات قاب قوسين أو ادنى من توديع مسيرته الكروية بشكل مؤسف،
و ترك بصمة لن تنسى في نفوس العشرات من الاعلاميين الذين لطالما أنصفوه وكانوا معه طيلة مسيرته الكروية؛ اصبح الأمر أشبه بـ “القشة التي قصمت ظهر البعير”
فقرر طرق باب الحظ الخطأ !
دخل من ثغرة انفعال آل الشيخ على المنتخب الوطني واهداره للفرص في مباراة السعودية وبلجيكا،
وبعد ان اكثر معاليه في اللوم لهجوم المنتخب اللاعب محمد السهلاوي،
وتضارب ردود الأفعال، خرج علينا القحطاني في بعض المقاطع على السوشيل ميديا ينتقد وبشدة،
جميع اعلاميي المملكة و وصفهم بـ “الامعات” لا يملكوا سوى الموافقة على كل ما يصدر عن معاليه وتأييده بدون نقاش او استنكار او ابداء وجهة نظر مغايرة،
وتابع ياسر بتغريدات على حسابه مؤكداً وصف الاعلاميين بالامعات مستثني واحد أو اثنان،
فتبادل مع معالي المستشار تركي آل الشيخ الردود.
والليلة في مداخلة لمعالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضةخلال برنامج رياضي صرح وعبر عن رأيه فيما ورد من اللاعب ياسر القحطاني في حق الاعلاميين فأجاب:
“غير مقبول من ياسر القحطاني أن يقول للإعلاميين أنهم إمعة ،
وهو منذ سنوات عالة على نادي الهلال”
وأكمل:
“لو ركز ياسر القحطاني على كرة القدم لحقق شيء أكبر بمسيرته ،
ودوره في السنوات الأخيرة مع المنتخب ينزل ويضيع بلنتيات.”
وتابع:
“لا تقترب من عرين الأسود ،
كن شجاعاً وقل ماتريد أن تصل إليه.
كما اضاف في برنامج رياضي اخر يتعلق بنفس الموضوع:
“كان من المفترض عدم رفع العقوبة عن سلمان الفرج”
انتقدوني انتقدوني وانا شكلي راح أوحشكم قريباً “
ووجه حديثه للأمير نواف بن سعد قال:
” كلي ثقة في إدارة الأمير نواف بن سعد بأن تطبق اللائحة على ياسر القحطاني، وهي أقل إنصاف.
وتابع:
” اعتذر للأمراء نواف بن سعد عبدالرحمن بن مساعد محمد بن فيصل ومحمد الحميداني على وصفهم بعدم الشجاعه كنت اقصد انهم جاملو ياسر”
وتطرق معاليه لموضوع الايقافات :
”استغرب رفع العقوبة عن سلمان الفرج”
اما عن عقوبة كلاوديمير فقال:
” علامة استفهام عدم رفع الايقاف عن محترف النادي الأهلي كلاوديمير”
وعاود الحديث عن ياسر قال:
“أتمنى أن يتم عدم التجديد لـ ياسر القحطاني مع الهلال تنفيذًا لرغبة الجمهور.”
واختتم حواره معاليه :
رسالة للإعلاميين دام ربي و القيادة راضين عليكم لا يهمكم أحد لا ياسر القحطاني و لا غيره.
مما لا يدع مجال للشك أن لاعب الهلال ياسر القحطاني بات قاب قوسين أو ادنى من توديع مسيرته الكروية بشكل مؤسف،
و ترك بصمة لن تنسى في نفوس العشرات من الاعلاميين الذين لطالما أنصفوه وكانوا معه طيلة مسيرته الكروية؛ اصبح الأمر أشبه بـ “القشة التي قصمت ظهر البعير”
