المصدر -
كرمت إدارة الجمعية العلمية السعودية للأمراض الباطنية اليوم الجمعة، صحيفة غرب الإخبارية، بحضور مدير مكتب جدة الأستاذ/ حسن علوي ، نظير جهود الصحيفة في تغطية فعاليات الجمعية ، وذلك خلال البرنامج التثقيفي الأول بأمراض الطب الباطني بحضور عدد من الأطباء والمختصين بأمراض الباطنية والمهتمين بهذا الشأن.
والتقت صحيفة غرب بالأستاذ*الدكتور/ سامي بحلس استشاري امراض الروماتيزم بجامعة الملك عبد العزيز ، فتحدث قائلاً:* البرنامج بادرة من القسم الباطني بجامعة المؤسس والجمعية،واستهدفنا فيها الإنسان العادي دون الأطباء لنشر الوعي الطبي، حيث ان الوعي الطبي اساس علاج المشكلة الطبية، ووجد في البرنامج اساتذة وإستشارين* معروفين في المجال الطبي ليعطو الخلاصة والمعلومة التي يجب ان يعرفها المريض وكل انسان غير مريض عن هذه الامراض المهمه ومنها: السكري،و امراض القلب ،والذبحة الصدرية، سرطان الثدي، الأسعافات الأولية، الكورونا، انلفونزا الخنازير، الجلطة الدماغية،ومرض الروموتويد.
وعند سؤالنا الدكتور/ بحلس عن تاريخ بداية الجمعية وهل انشئت بأيادي اطباء ام بدعم من الدولة فأجاب قائلاً:
الجمعية السعودية انشئت منذ نحو 10 سنين ببادرة من القسم الباطني بجامعة الملك عبد العزيز ، بقيادة الأستاذ الدكتور/ عبد الله الفارس، وبتشجيع من ادارة كلية الطب و ادارة الجامعة، ويوجد في هذه الجمعية اطباء من جميع النواحي ومن كافة القطاعات الصحية.
والتقت صحيفة غرب بالأستاذ*الدكتور/ سامي بحلس استشاري امراض الروماتيزم بجامعة الملك عبد العزيز ، فتحدث قائلاً:* البرنامج بادرة من القسم الباطني بجامعة المؤسس والجمعية،واستهدفنا فيها الإنسان العادي دون الأطباء لنشر الوعي الطبي، حيث ان الوعي الطبي اساس علاج المشكلة الطبية، ووجد في البرنامج اساتذة وإستشارين* معروفين في المجال الطبي ليعطو الخلاصة والمعلومة التي يجب ان يعرفها المريض وكل انسان غير مريض عن هذه الامراض المهمه ومنها: السكري،و امراض القلب ،والذبحة الصدرية، سرطان الثدي، الأسعافات الأولية، الكورونا، انلفونزا الخنازير، الجلطة الدماغية،ومرض الروموتويد.
وعند سؤالنا الدكتور/ بحلس عن تاريخ بداية الجمعية وهل انشئت بأيادي اطباء ام بدعم من الدولة فأجاب قائلاً:
الجمعية السعودية انشئت منذ نحو 10 سنين ببادرة من القسم الباطني بجامعة الملك عبد العزيز ، بقيادة الأستاذ الدكتور/ عبد الله الفارس، وبتشجيع من ادارة كلية الطب و ادارة الجامعة، ويوجد في هذه الجمعية اطباء من جميع النواحي ومن كافة القطاعات الصحية.
