المصدر - أحتفل قسم الخدمة الاجتماعية بمستشفى الملك عبدالعزيز بالعاصمة المقدسة أمس الأول باليوم العالمي للخدمة الإجتماعية تحت شعار( الأخصائيون الاجتماعيون قادة – مدافعون – إبطال) بمشاركة طالبات التدريب الميداني بقسم الخدمة الاجتماعية بجامعه ام القرى.
حيث اشتملت الفعالية على اركان توعوية للخدمة الاجتماعية الطبية للتعريف بالأدوار التي يقوم بها الأخصائي الاجتماعي،حيث يشتمل الركن الاول على (دور الخدمه الاجتماعيه في الايام العالميه و مع الفئات الخاصه - ورعاية الاحداث - ومع مرضى الامراض المعدية - والمسنين ).
وذكرت صحة مكة المكرمة أن الاحتفاء بهذه المناسبة جاء من إيمان الصحة بالدور التي تقوم به الخدمة الاجتماعية كعنصر أساسي في العلاج الطبي، فالطبيب يقوم بعلاج المريض من الناحية الطبية ،بينما يقوم الأخصائي الاجتماعي بعلاج المشاكل والصعوبات الاجتماعية التي تواجه المريض ومساعدته على تذليلها مع تقديم الدعم الاجتماعي ورفع الروح المعنوية بما ينفع المريض ويعجل بالشفاء.
واستغلال كافة الإمكانات المتاحة وتسخيرها لخدمة المرضى،مع إشراك المؤسسات كالجمعيات الخيرية والطبية في تقديم الخدمات لهم.
ويهدف اليوم العالمي للخدمة الاجتماعية الذي يقام في شهر مارس من كل عام للوصول إلى التعريف الفعلي بأبعاد الخدمة الاجتماعية وأهميتها في التكوين الاجتماعي، وفهم حلقة الوصل بين المريض واسرته ومؤسسات المجتمع .
حيث اشتملت الفعالية على اركان توعوية للخدمة الاجتماعية الطبية للتعريف بالأدوار التي يقوم بها الأخصائي الاجتماعي،حيث يشتمل الركن الاول على (دور الخدمه الاجتماعيه في الايام العالميه و مع الفئات الخاصه - ورعاية الاحداث - ومع مرضى الامراض المعدية - والمسنين ).
وذكرت صحة مكة المكرمة أن الاحتفاء بهذه المناسبة جاء من إيمان الصحة بالدور التي تقوم به الخدمة الاجتماعية كعنصر أساسي في العلاج الطبي، فالطبيب يقوم بعلاج المريض من الناحية الطبية ،بينما يقوم الأخصائي الاجتماعي بعلاج المشاكل والصعوبات الاجتماعية التي تواجه المريض ومساعدته على تذليلها مع تقديم الدعم الاجتماعي ورفع الروح المعنوية بما ينفع المريض ويعجل بالشفاء.
واستغلال كافة الإمكانات المتاحة وتسخيرها لخدمة المرضى،مع إشراك المؤسسات كالجمعيات الخيرية والطبية في تقديم الخدمات لهم.
ويهدف اليوم العالمي للخدمة الاجتماعية الذي يقام في شهر مارس من كل عام للوصول إلى التعريف الفعلي بأبعاد الخدمة الاجتماعية وأهميتها في التكوين الاجتماعي، وفهم حلقة الوصل بين المريض واسرته ومؤسسات المجتمع .
